ينتمون لـ18 دولة.. وفد من ملتحقي برنامج العلوم العسكرية يزور مكتب

ينتمون لـ18 دولة.. وفد من ملتحقي برنامج العلوم العسكرية يزور مكتب

[ad_1]

24 يناير 2022 – 21 جمادى الآخر 1443
01:11 PM

للاطلاع على ملامح النهضة والتطوير الذي تشهده المملكة في مختلف المجالات

ينتمون لـ18 دولة.. وفد من ملتحقي برنامج العلوم العسكرية يزور مكتبة “عبدالعزيز العامة”

قام عدد من الملتحقين ببرنامج ماجستير العلوم العسكرية بكلية القيادة والأركان بالقوات المسلحة، ظهر أمس الأحد، بزيارة مكتبة الملك عبدالعزيز العامة.

تأتي الزيارة التي شارك فيها (40) من الدارسين الذين ينتمون إلى (18) دولة عربية وأجنبية من الدول الصديقة؛ من أجل إبراز ملامح النهضة والتطوير الذي تشهده المملكة العربية السعودية في مختلف المجالات، والدور الريادي الذي تقوم به، والتعرّف على جوانب من الحياة الثقافية، ومنها ما تحتوي عليه مكتبة الملك عبدالعزيز العامة من عناصر معرفية تاريخية ومعرفية متميزة، وتعزيز التفاعل الثقافي بين الكلية والمكتبة.

وكان في استقبال الوفد مدير عام مكتبة الملك عبدالعزيز العامة الدكتور بندر بن عبدالله المبارك، الذي رحّب بالزائرين؛ مؤكدًا أهمية مثل هذه الزيارات التي تتخذ بعدًا تعليميًّا وثقافيًّا، تسهم في تفعيل التعاون الثقافي بين مكتبة الملك عبدالعزيز العامة وهيئة القيادة الأركان.

وقدّم الدكتور “المبارك” عرضًا شارحًا عن بعض ما تحويه المكتبة من عناصر ثقافية ومن مقتنيات نادرة سواء من الكتب أو المخطوطات أو النوادر، وما تقدمه من برامج ومشروعات ثقافية لنشر الثقافة والعلوم بين مختلف الأجيال؛ مستخدمة في ذلك أحدث طرق التفاعل والمعارف العصرية.

واصطحب الدكتور بندر المبارك، الزوار لزيارة معرض المسكوكات الإسلامية والعملات النادرة الذي تقيمه المكتبة حاليًا؛ حيث اطلع الضيوف على عدد من مقتنيات المعرض ومحتوياته التي تعود إلى بواكير التاريخ العربي والإسلامي.

وقام الزوار بزيارة معرض صور رحلة المملكة (أليس) حفيدة المملكة فيكتوريا ملكة بريطانيا التي التقطتها أثناء زيارتها للمملكة العربية السعودية في العام 1938م، بالإضافة إلى الاطلاع على مشروعات جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة ومركز الفهرس العربي الموحد، ومشروع تجديد الصلة بالكتاب عبر حافلات تجوب المدن السعودية، ومصادر التعلم المتنقلة التي تتواجد في الميادين، وقطاع الطفولة الذي سخّرت له المكتبة إمكانيات كبيرة للاهتمام بالفئات العمرية المختلفة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply