[ad_1]
مع اقتراب انطلاق رحلات «طيران الرياض»، أحدث ناقل جوي في المملكة، قالت إدارة إعلام الاتحاد الأوروبي (يورونيوز)، إنه حان الوقت ليفكر كل شخص بزيارة العاصمة السعودية التي تجري تهيئتها لتكون مدينة للمستقبل. وأشارت إلى أن الرياض تعد مفترق طرق تجارية ومالية، فضلاً عن أنها مكان ميلاد المملكة العربية السعودية. وأتاح ذلك اكتشاف كنوز تاريخية ثمينة في القصور القديمة، وحتى في ناطحات السحاب، ومجمعات التسوق (المولات)، والمطاعم الراقية في الرياض. وأوضحت «يورونيوز»، أن الرياض، برمالها الذهبية وكثبان الرمال التي تحيط بها توفر فرصاً غير محدودة لهواة التزلج على الرمال، ومحبي الاستحمام تحت أشعة الشمس، وعشاق قيادة السيارات والدراجات في الرمال. ومع توسع العاصمة السعودية في كل تلك المغريات السياحية؛ تستضيف «أغنى مدينة في العالم» مزيداً من الفنادق، والبنى الأساسية، والمواقع المغرية بالزيارة. ورأت «يورونيوز»، أن استحداث خطوط الرياض الجوية يظهر إلى أي مدى تحرص المملكة العربية السعودية على السياحة والتواصل العالمي. وشددت على أن طيران الرياض، التي وقعت شراكة مع «لوفتهانزا سيستمز»، ستستخدم تكنولوجيا تتيح لها تحقيق وفورات في الوقود والكربون، ما سيجعلها تتصدر شركات الطيران في العالم، من حيث بلوغها حافة «الطيران الرقمي». ونسبت إلى رئيس الشؤون المالية بطيران الرياض آدم بوقديدة، قوله، إن طيران الرياض ستستعين بالتكنولوجيا الحديثة في أشغالها كافة، من أدوات التخطيط التفاعلي للرحلات إلى الإدارة الرقمية للطاقم. ويتوقع، أن تبدأ طيران الرياض رحلاتها الجوية بحلول 2025. وزادت «يورونيوز»، أن الرياض مفعمة بالمعالم التاريخية، والأثرية، والتكنولوجية، إلى جانب مناطق الترفيه. ومنها «جسر سكاي»، الذي يرتفع نحو 300 متر من أرض الرياض. ويعتبر إنجازاً معمارياً عبقرياً. كما أن مما يوجب الزيارة في العاصمة المتحف الوطني السعودي، وقصر المصمك، وواحة وادي نمار التي بنيت قرب خزان نمار، وبوليفارد الرياض.
[ad_2]
Source link