ماسك يكشف الموعد التقريبي لإعادة حسابات «تويتر» المحظورة

ماسك يكشف الموعد التقريبي لإعادة حسابات «تويتر» المحظورة

[ad_1]

ماسك يكشف الموعد التقريبي لإعادة حسابات «تويتر» المحظورة


الخميس – 9 شهر ربيع الثاني 1444 هـ – 03 نوفمبر 2022 مـ


حساب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب على منصة ‘تويتر’ (أ.ف.ب)

واشنطن: «الشرق الأوسط»

قال المالك الجديد لشركة «تويتر» إيلون ماسك، إن الحسابات المحظورة على المنصة، بما في ذلك حساب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، لن يتم إعادة تفعيلها إلا بعد انتخابات التجديد النصفي الأميركية على الأقل.
جاء بيان الرئيس التنفيذي لشركة «تسلا» في الوقت الذي كشفت فيه دراسة أن «تويتر» قد أزالت ست شبكات معلومات مضللة على المنصة المرتبطة بالصين وإيران والتي كانت تغرد عن انتخابات 8 نوفمبر (تشرين الثاني)، وفقاً لتقرير لصحيفة «الغارديان».
قال ماسك إن أي شخص يمنع من استخدام منصة التواصل الاجتماعي لانتهاكه قواعد المحتوى لن يسمح له بالعودة إلى أن يتم وضع عملية محددة للقيام بذلك، الأمر الذي «سيستغرق بضعة أسابيع أخرى على الأقل».
أضاف المالك الجديد لموقع «تويتر» أن مجلس الإشراف على محتوى المنصة الذي تم الإعلان عنه مؤخراً، والذي سيحكم في قرارات الإعادة والمحتوى، سيضم أعضاء من مجتمع الحقوق المدنية والجماعات التي تواجه عنفاً تغذيه الكراهية.
وأوضح ماسك أن الشخصيات التي تحدث إليها تشمل جوناثان جرينبلات من رابطة مكافحة التشهير، ورشاد روبنسون من جماعة «كولور فور شاينج» وجيسيكا غونزاليس من مجموعة «فري برس».
من بين الممنوعين من «تويتر» ترمب، الذي تمت إزالته من المنصة بعد أحداث الشغب في الكابيتول في 6 يناير (كانون الثاني) 2021، والحساب الشخصي لعضو الكونغرس الجمهورية مارجوري تايلور غرين، وصاحب نظريات المؤامرة أليكس جونز، بحسب التقرير.
في غضون ذلك، قدم تقرير صادر عن شراكة نزاهة الانتخابات، وهو تحالف من الهيئات التي تكافح التدخل في الانتخابات الرقمية، تفاصيل عن ست شبكات مرتبطة بالصين وإيران حاولت التلاعب بمنصة «تويتر» في الفترة التي تسبق الانتخابات النصفية للولايات المتحدة.
تم جعل جميع الشبكات الست، التي أزالتها «تويتر» الآن، تبدو وكأنها تعمل خارج الولايات المتحدة. كما تم إصدار 706 آلاف تغريدة، رغم أن التفاعل بدا ضئيلاً، حيث لم تكتسب حوالي 600 ألف من تلك التغريدات أي إعجابات.
كانت ثلاثة من الحسابات مرتبطة بإيران وتركز على المرشحين اليساريين التقدميين، وفقاً للدراسة، بينما تضمنت الحسابات الثلاثة المرتبطة بالصين محتوى حول تعليقات السياسيين الأميركيين على تايوان والصين.




[ad_2]

Source link

Leave a Reply