[ad_1]
الضيف كان المترجم والكاتب المصري هشام فهمي
نظمت هيئة الأدب والنشر والترجمة أمس، لقاءً افتراضياً بعنوان “ترجمة الفنتازيا”، ضمن اللقاءات الافتراضية الدورية التي تقيمها الهيئة، حيث حلّ فيه ضيفاً المترجم والكاتب المصري هشام فهمي، وأداره راكان الشايع .
وتطرق “فهمي” إلى التشابه الكبير بين “الفانتازيا” و”أدب الخيال العلمي”، موضحاً بأن “الفانتازيا” دائماً ما يكون بها شخصية الساحر والكائنات الخرافية، بينما “أدب الخيال العلمي” يعتمد على شخصية العالِم ونتائج البحوث والتجارب والاختراعات، والتشابه عادة يكون في “الثيمات” الخاصة بالإنسان الطبيعي الذي يجد نفسه في موقف غير عادي، ويحمله مسؤولية كبيرة تجاه عائلته، ومجتمعه، ووطنه والعالم أجمع.
وأكد أن الإنتاج العربي في أدب الفانتازيا ما زال محدوداً، حيث توجد بعض المحاولات والأفكار الجيدة، إلا أن اللغة الأدبية فيها غير متقنة.
وأعرب عن تفاؤله باهتمام بعض الجامعات العربية من خلال إدراجها للأدب الفانتازي؛ والذي يبشر بأن السنوات المقبلة ستشهد تطوراً في الإنتاج الخاص بهذا النوع من الكتابة .
“هيئة الأدب” تنظم لقاءً افتراضيًا عن ترجمة أدب الفانتازيا
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2021-04-06
نظمت هيئة الأدب والنشر والترجمة أمس، لقاءً افتراضياً بعنوان “ترجمة الفنتازيا”، ضمن اللقاءات الافتراضية الدورية التي تقيمها الهيئة، حيث حلّ فيه ضيفاً المترجم والكاتب المصري هشام فهمي، وأداره راكان الشايع .
وتطرق “فهمي” إلى التشابه الكبير بين “الفانتازيا” و”أدب الخيال العلمي”، موضحاً بأن “الفانتازيا” دائماً ما يكون بها شخصية الساحر والكائنات الخرافية، بينما “أدب الخيال العلمي” يعتمد على شخصية العالِم ونتائج البحوث والتجارب والاختراعات، والتشابه عادة يكون في “الثيمات” الخاصة بالإنسان الطبيعي الذي يجد نفسه في موقف غير عادي، ويحمله مسؤولية كبيرة تجاه عائلته، ومجتمعه، ووطنه والعالم أجمع.
وأكد أن الإنتاج العربي في أدب الفانتازيا ما زال محدوداً، حيث توجد بعض المحاولات والأفكار الجيدة، إلا أن اللغة الأدبية فيها غير متقنة.
وأعرب عن تفاؤله باهتمام بعض الجامعات العربية من خلال إدراجها للأدب الفانتازي؛ والذي يبشر بأن السنوات المقبلة ستشهد تطوراً في الإنتاج الخاص بهذا النوع من الكتابة .
06 إبريل 2021 – 24 شعبان 1442
04:30 PM
الضيف كان المترجم والكاتب المصري هشام فهمي
نظمت هيئة الأدب والنشر والترجمة أمس، لقاءً افتراضياً بعنوان “ترجمة الفنتازيا”، ضمن اللقاءات الافتراضية الدورية التي تقيمها الهيئة، حيث حلّ فيه ضيفاً المترجم والكاتب المصري هشام فهمي، وأداره راكان الشايع .
وتطرق “فهمي” إلى التشابه الكبير بين “الفانتازيا” و”أدب الخيال العلمي”، موضحاً بأن “الفانتازيا” دائماً ما يكون بها شخصية الساحر والكائنات الخرافية، بينما “أدب الخيال العلمي” يعتمد على شخصية العالِم ونتائج البحوث والتجارب والاختراعات، والتشابه عادة يكون في “الثيمات” الخاصة بالإنسان الطبيعي الذي يجد نفسه في موقف غير عادي، ويحمله مسؤولية كبيرة تجاه عائلته، ومجتمعه، ووطنه والعالم أجمع.
وأكد أن الإنتاج العربي في أدب الفانتازيا ما زال محدوداً، حيث توجد بعض المحاولات والأفكار الجيدة، إلا أن اللغة الأدبية فيها غير متقنة.
وأعرب عن تفاؤله باهتمام بعض الجامعات العربية من خلال إدراجها للأدب الفانتازي؛ والذي يبشر بأن السنوات المقبلة ستشهد تطوراً في الإنتاج الخاص بهذا النوع من الكتابة .
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link