[ad_1]
وأضاف: إن الجائزة أُعلنت في مطلع شهر صفر من هذا العام، وأُغلق باب الترشيح في منتصف شهر رمضان الماضي، إذ يشترط الترشيح من جهة أو مؤسسة رسمية أو غير رسمية وليس بالترشيح المباشر.
وعن مجال الجائزة وشروطها، قال: إن هذه الجائزة تمنح لموقف أدبي ذي تأثير عميق في مساره، تثميناً له وتكريماً لصاحبه، واستنهاضاً لمواقف أدبية تسجل ضمن المواقف التي تحفل ببيان قيم الحق والخير والجمال، وتحفيزاً لأصحاب المَلَكات والقدرات لمحاكاته في مواقف أخرى.
وأكد أن فضاء الجائزة يشمل كل موقف مؤثر تشكّل في قالب أدبي مثل خطبة أو مناظرة أو محاورة أو محاضرة أو مقالة أو نص شعري أو قصة أو رواية، وأوضح أن شروط الترشيح للجائزة:
- أن يكون الموقف منسجماً مع ثوابتنا الإسلامية، وقيمنا الوطنية.
- ألا يكون الموقف الأدبي مكرّماً في جوائز أخرى.
- ألا يرشح صاحب الموقف نفسه.
- يقبل الترشيح لمواقف عدة لمرشح واحد.
- أن تكون الأعمال المرشحة معلنة سابقاً في الوسائل المقروءة أو المسموعة أو المرئية، أو شبكات التواصل الرقمي.
- تُقبل المنجزات الفردية والمشتركة.
وأضاف: إن لجنة الترشيح في الأمانة العامة للجائزة تتولى اختيار من تراه مؤهلاً للمنافسة، ويحق للمؤسسات الأدبية والعلمية والثقافية والإعلامية والاجتماعية الرسمية والأهلية والخاصة ترشيح من تراه مناسباً.
يذكر أن جائزة الموقف الأدبي هي أحد المشاريع الثقافية الجديدة التي ينهض بها نادي المنطقة الشرقية الأدبي.
[ad_2]
Source link