برنامج طموح يربط بين مدينة الملك عبدالله الاقتصادية وأبناء رابغ ب

برنامج طموح يربط بين مدينة الملك عبدالله الاقتصادية وأبناء رابغ ب

[ad_1]

بدأت الفكرة قبل 13 عامًا.. ورش عمل واستعدادات حَوّلتها لواقع ملموس

تَشَكلت نواة فكرة تدريب أبناء محافظات منطقة مكة المكرمة بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية والميناء عام 1430هـ، إبان زيارة أمير المنطقة الأمير خالد الفيصل لرابغ، ضمن جولاته التفقدية للمحافظات.

ووجّه الفيصل لدى ترؤسه اجتماع المجلس المحلي، بأن يستفيد أبناء المحافظة من وجود مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والميناء، وأن تتخطى هذه المنشآت الأسوار وتنقل تجربتها لأبناء المحافظة بتدريبهم وتوظيفهم، ليكونوا سواعد فاعلة تبني الوطن وتسهم في نهضته والارتقاء به.

أعقب تلك الخطوة عقد عدة اجتماعات في الإمارة بحضور مسؤولين من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وشركة بترو رابغ، وعدد من الشركات الكبرى، هدفت إلى تحقيق حلم أمير المنطقة، وتحويله لعمل ملموس يعود بالنفع على أبناء المحافظة والمراكز والقرى والهجر التابعة لها ويحقق في الوقت ذاته التنمية والبناء.

وآتت حلقات النقاش والاجتماعات ثمارها مبكرًا؛ إذ حَظِيَ مجموعة من الشباب والفتيات أبناء المحافظة بفرصة التدريب؛ ليتم بعد ذلك توظيفهم في الشركات ومرافق الميناء المختلفة؛ حيث تم إعدادهم وتأهيلهم، ومروا بخطوات مدروسة من التدريب المكثف، وخضعوا أيضًا لدورات في الحاسب الآلي واللغة الإنجليزية ومهارات التواصل.

ويمر المتدربون بعد التخرج بثلاثة مسارات: الأول تُشكل فيه المدينة الاقتصادية جسرًا بين الكوادر الشابة والشركات العاملة بالمدينة بتوفير قاعدة بيانات ونقطة اتصال دائمة بين الطرفين.. والمسار الثاني يختص باستكمال الدراسة الأكاديمية وفق اتفاقية خاصة مع جامعة الملك عبدالعزيز؛ فيما يهيئ المسار الثالث الفرصة لشباب ريادة الأعمال الراغب في إنشاء مشاريعهم الخاصة من خلال دعوة أبرز الجهات الممولة وشرح آلية التمويل.

برنامج طموح يربط بين مدينة الملك عبدالله الاقتصادية وأبناء رابغ بمتابعة الفيصل


سبق

تَشَكلت نواة فكرة تدريب أبناء محافظات منطقة مكة المكرمة بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية والميناء عام 1430هـ، إبان زيارة أمير المنطقة الأمير خالد الفيصل لرابغ، ضمن جولاته التفقدية للمحافظات.

ووجّه الفيصل لدى ترؤسه اجتماع المجلس المحلي، بأن يستفيد أبناء المحافظة من وجود مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والميناء، وأن تتخطى هذه المنشآت الأسوار وتنقل تجربتها لأبناء المحافظة بتدريبهم وتوظيفهم، ليكونوا سواعد فاعلة تبني الوطن وتسهم في نهضته والارتقاء به.

أعقب تلك الخطوة عقد عدة اجتماعات في الإمارة بحضور مسؤولين من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وشركة بترو رابغ، وعدد من الشركات الكبرى، هدفت إلى تحقيق حلم أمير المنطقة، وتحويله لعمل ملموس يعود بالنفع على أبناء المحافظة والمراكز والقرى والهجر التابعة لها ويحقق في الوقت ذاته التنمية والبناء.

وآتت حلقات النقاش والاجتماعات ثمارها مبكرًا؛ إذ حَظِيَ مجموعة من الشباب والفتيات أبناء المحافظة بفرصة التدريب؛ ليتم بعد ذلك توظيفهم في الشركات ومرافق الميناء المختلفة؛ حيث تم إعدادهم وتأهيلهم، ومروا بخطوات مدروسة من التدريب المكثف، وخضعوا أيضًا لدورات في الحاسب الآلي واللغة الإنجليزية ومهارات التواصل.

ويمر المتدربون بعد التخرج بثلاثة مسارات: الأول تُشكل فيه المدينة الاقتصادية جسرًا بين الكوادر الشابة والشركات العاملة بالمدينة بتوفير قاعدة بيانات ونقطة اتصال دائمة بين الطرفين.. والمسار الثاني يختص باستكمال الدراسة الأكاديمية وفق اتفاقية خاصة مع جامعة الملك عبدالعزيز؛ فيما يهيئ المسار الثالث الفرصة لشباب ريادة الأعمال الراغب في إنشاء مشاريعهم الخاصة من خلال دعوة أبرز الجهات الممولة وشرح آلية التمويل.

12 فبراير 2022 – 11 رجب 1443

02:47 PM


بدأت الفكرة قبل 13 عامًا.. ورش عمل واستعدادات حَوّلتها لواقع ملموس

تَشَكلت نواة فكرة تدريب أبناء محافظات منطقة مكة المكرمة بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية والميناء عام 1430هـ، إبان زيارة أمير المنطقة الأمير خالد الفيصل لرابغ، ضمن جولاته التفقدية للمحافظات.

ووجّه الفيصل لدى ترؤسه اجتماع المجلس المحلي، بأن يستفيد أبناء المحافظة من وجود مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والميناء، وأن تتخطى هذه المنشآت الأسوار وتنقل تجربتها لأبناء المحافظة بتدريبهم وتوظيفهم، ليكونوا سواعد فاعلة تبني الوطن وتسهم في نهضته والارتقاء به.

أعقب تلك الخطوة عقد عدة اجتماعات في الإمارة بحضور مسؤولين من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وشركة بترو رابغ، وعدد من الشركات الكبرى، هدفت إلى تحقيق حلم أمير المنطقة، وتحويله لعمل ملموس يعود بالنفع على أبناء المحافظة والمراكز والقرى والهجر التابعة لها ويحقق في الوقت ذاته التنمية والبناء.

وآتت حلقات النقاش والاجتماعات ثمارها مبكرًا؛ إذ حَظِيَ مجموعة من الشباب والفتيات أبناء المحافظة بفرصة التدريب؛ ليتم بعد ذلك توظيفهم في الشركات ومرافق الميناء المختلفة؛ حيث تم إعدادهم وتأهيلهم، ومروا بخطوات مدروسة من التدريب المكثف، وخضعوا أيضًا لدورات في الحاسب الآلي واللغة الإنجليزية ومهارات التواصل.

ويمر المتدربون بعد التخرج بثلاثة مسارات: الأول تُشكل فيه المدينة الاقتصادية جسرًا بين الكوادر الشابة والشركات العاملة بالمدينة بتوفير قاعدة بيانات ونقطة اتصال دائمة بين الطرفين.. والمسار الثاني يختص باستكمال الدراسة الأكاديمية وفق اتفاقية خاصة مع جامعة الملك عبدالعزيز؛ فيما يهيئ المسار الثالث الفرصة لشباب ريادة الأعمال الراغب في إنشاء مشاريعهم الخاصة من خلال دعوة أبرز الجهات الممولة وشرح آلية التمويل.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply