[ad_1]
مؤكدًا أنه الآن يعتمد بشكل أساسي على تدخُّل بشري في طريقة إنتاجه
فجّر أنس العجلان، المهتم بتجارة العود، مفاجأة بأن معظم أنواع العود المنتشر بالأسواق حاليًا في السعودية هو العود الكمبودي الزراعي، والقديم الذي يعتبر طبيعيًّا لا يأتي، وإذا أتى فهو نادر جدًّا، ويصعب اقتناؤه.
وأكد أنس العجلان، المهتم بتجارة العود، من خلال برنامج “يا هلا” على قناة “روتانا خليجية”، أن معظم الأنواع الموجودة حاليًا في الأسواق تنتمي إلى “العود الكمبودي” الزراعي، وليس “العود القديم”.
وأضاف “العجلان” بأن الأنواع التقليدية من العود باتت نادرة جدًّا، ويصعب العثور عليها في الأسواق حاليًا. مؤكدًا أن الأعواد الآن تعتمد بشكل رئيس على تدخُّل بشري في طريقة إنتاجها.
وذكر أن الأعواد القديمة من غابات معمرة، وعمرها يصل إلى 200 عام، لا تأتي للمملكة، وهي نادرة، واقتناؤها صعب، وتأتي من شخص إلى شخص، ولا تأتي إلى الأسواق بسبب استشعار الدول التي تمتلك غابات العود بقيمته؛ وهو ما دفعهم لاتخاذ قرار بوقف تصديره لحمايته من الانقراض. مشيرًا إلى أن التجار لجؤوا لزراعة العود، والتدخل بطريقة فنية محددة لإنتاج العود بها.
مختص: العود المنتشر بأسواق السعودية هو الكمبودي.. و”التقليدي” نادر جدًّا
هادي العصيمي
سبق
2020-12-06
فجّر أنس العجلان، المهتم بتجارة العود، مفاجأة بأن معظم أنواع العود المنتشر بالأسواق حاليًا في السعودية هو العود الكمبودي الزراعي، والقديم الذي يعتبر طبيعيًّا لا يأتي، وإذا أتى فهو نادر جدًّا، ويصعب اقتناؤه.
وأكد أنس العجلان، المهتم بتجارة العود، من خلال برنامج “يا هلا” على قناة “روتانا خليجية”، أن معظم الأنواع الموجودة حاليًا في الأسواق تنتمي إلى “العود الكمبودي” الزراعي، وليس “العود القديم”.
وأضاف “العجلان” بأن الأنواع التقليدية من العود باتت نادرة جدًّا، ويصعب العثور عليها في الأسواق حاليًا. مؤكدًا أن الأعواد الآن تعتمد بشكل رئيس على تدخُّل بشري في طريقة إنتاجها.
وذكر أن الأعواد القديمة من غابات معمرة، وعمرها يصل إلى 200 عام، لا تأتي للمملكة، وهي نادرة، واقتناؤها صعب، وتأتي من شخص إلى شخص، ولا تأتي إلى الأسواق بسبب استشعار الدول التي تمتلك غابات العود بقيمته؛ وهو ما دفعهم لاتخاذ قرار بوقف تصديره لحمايته من الانقراض. مشيرًا إلى أن التجار لجؤوا لزراعة العود، والتدخل بطريقة فنية محددة لإنتاج العود بها.
06 ديسمبر 2020 – 21 ربيع الآخر 1442
01:53 AM
مؤكدًا أنه الآن يعتمد بشكل أساسي على تدخُّل بشري في طريقة إنتاجه
فجّر أنس العجلان، المهتم بتجارة العود، مفاجأة بأن معظم أنواع العود المنتشر بالأسواق حاليًا في السعودية هو العود الكمبودي الزراعي، والقديم الذي يعتبر طبيعيًّا لا يأتي، وإذا أتى فهو نادر جدًّا، ويصعب اقتناؤه.
وأكد أنس العجلان، المهتم بتجارة العود، من خلال برنامج “يا هلا” على قناة “روتانا خليجية”، أن معظم الأنواع الموجودة حاليًا في الأسواق تنتمي إلى “العود الكمبودي” الزراعي، وليس “العود القديم”.
وأضاف “العجلان” بأن الأنواع التقليدية من العود باتت نادرة جدًّا، ويصعب العثور عليها في الأسواق حاليًا. مؤكدًا أن الأعواد الآن تعتمد بشكل رئيس على تدخُّل بشري في طريقة إنتاجها.
وذكر أن الأعواد القديمة من غابات معمرة، وعمرها يصل إلى 200 عام، لا تأتي للمملكة، وهي نادرة، واقتناؤها صعب، وتأتي من شخص إلى شخص، ولا تأتي إلى الأسواق بسبب استشعار الدول التي تمتلك غابات العود بقيمته؛ وهو ما دفعهم لاتخاذ قرار بوقف تصديره لحمايته من الانقراض. مشيرًا إلى أن التجار لجؤوا لزراعة العود، والتدخل بطريقة فنية محددة لإنتاج العود بها.
[ad_2]
Source link
