“أنقذوا إيران” و”الموت للمصريين”.. تغريدتان لـ”هيومن رايتس” تثيرا

“أنقذوا إيران” و”الموت للمصريين”.. تغريدتان لـ”هيومن رايتس” تثيرا

[ad_1]

“سطام بن خالد”: قمة التناقض.. الاتهام للعرب وتتجاهل الطوام العظام في الدول الأخرى

أثارت تغريدة نشرتها منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية عن مصر، الثلاثاء، تفاعلاً واسعاً بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، دفعهم إلى مقارنتها بتغريدة سابقة عن إيران قبل نحو 8 أشهر.

ووفق تقرير نشرته اليوم الأربعاء شبكة “سي إن إن” الأمريكية قالت المنظمة في تغريدتها عن مصر: لا يمكن لـ @AlbankAldawli أن يموّل مشاريع صحية في #مصر لمواجهة #فيروس_كورونا دون الاكتراث لقمع سلطات البلاد بحق الموظفين الطبيين، الذين يُسجنون لمجرد التعبير عن مخاوفهم.

وقارن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، تقرير المنظمة هذا عن مصر بتقرير سابق نشرته المنظمة بتاريخ الـ 8 من أبريل 2020، يخص إيران، وقالت فيه: “على أمريكا تخفيف عقوباتها عن إيران في ظلّ أزمة فيروس كورونا”، في توجّه يكشف تجارة المنظمة بشعارات حقوق الإنسان حسب أجندتها وجهة التمويل.

وقالت المنظمة في تقريرها إنّ “العقوبات الاقتصادية الواسعة التي تفرضها الولايات المتحدة تؤثر سلباً في قدرة الحكومة الإيرانية على الاستجابة الملائمة للتداعيات الصحية المتصاعدة لتفشي وباء كوفيد-19 العالمي، الناتج عن فيروس كورونا. على الولايات المتحدة التحرّك فوراً لتخفيف عقوباتها عن إيران وتوسيع نطاق ترخيص المواد المعفاة من العقوبات لتأمين حصول إيران على الموارد الإنسانية الأساسية في ظلّ الوباء”.

ونقلت “سي إن إن” تعليق حساب الأمير “سطام بن خالد آل سعود” الذي قال: قمة التناقض وعدم المصداقية يكشفان حقيقة هذه المنظمات، فهي كانت تنادي بتخفيف العقوبات عن إيران بسبب مواجهة كورونا، لكنها اليوم ترفع شعار الموت لشعب #مصر بذريعة الحقوق وتجاهلت مواجهة كورونا، ما نراه من هذه المنظمات دائماً أنها توجّه سهام الاتهام للعرب وتتجاهل الطوام العظام في الدول الأخرى”.

وعلّق حساب آخر تحت اسم “gassan”، قائلاً: “منظمة هيومن رايتس ووتش القطرية.. بين إيران ومصر كيف نخفي حبنا والشوق فـاضح”.

وعلّق حساب إبراهيم بهزاد من الإمارات، بقوله: منظمة هيومن رايتس ووتش: “بخصوص: #إيران على أمريكا تخفيف عقوباتها عنها لمواجهة #كورونا .. – بخصوص #مصر: على البنك الدولي عدم تمويل المشاريع الصحية في مصر.. منظمة (حقيرة) لأبعد الحدود تتاجر بكل دناءة بشعارات حقوق الإنسان حسب أجنداتها المشبوهة وجهة التمويل”.

“أنقذوا إيران” و”الموت للمصريين”.. تغريدتان لـ”هيومن رايتس” تثيران حفيظة المغرّدين


سبق

أثارت تغريدة نشرتها منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية عن مصر، الثلاثاء، تفاعلاً واسعاً بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، دفعهم إلى مقارنتها بتغريدة سابقة عن إيران قبل نحو 8 أشهر.

ووفق تقرير نشرته اليوم الأربعاء شبكة “سي إن إن” الأمريكية قالت المنظمة في تغريدتها عن مصر: لا يمكن لـ @AlbankAldawli أن يموّل مشاريع صحية في #مصر لمواجهة #فيروس_كورونا دون الاكتراث لقمع سلطات البلاد بحق الموظفين الطبيين، الذين يُسجنون لمجرد التعبير عن مخاوفهم.

وقارن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، تقرير المنظمة هذا عن مصر بتقرير سابق نشرته المنظمة بتاريخ الـ 8 من أبريل 2020، يخص إيران، وقالت فيه: “على أمريكا تخفيف عقوباتها عن إيران في ظلّ أزمة فيروس كورونا”، في توجّه يكشف تجارة المنظمة بشعارات حقوق الإنسان حسب أجندتها وجهة التمويل.

وقالت المنظمة في تقريرها إنّ “العقوبات الاقتصادية الواسعة التي تفرضها الولايات المتحدة تؤثر سلباً في قدرة الحكومة الإيرانية على الاستجابة الملائمة للتداعيات الصحية المتصاعدة لتفشي وباء كوفيد-19 العالمي، الناتج عن فيروس كورونا. على الولايات المتحدة التحرّك فوراً لتخفيف عقوباتها عن إيران وتوسيع نطاق ترخيص المواد المعفاة من العقوبات لتأمين حصول إيران على الموارد الإنسانية الأساسية في ظلّ الوباء”.

ونقلت “سي إن إن” تعليق حساب الأمير “سطام بن خالد آل سعود” الذي قال: قمة التناقض وعدم المصداقية يكشفان حقيقة هذه المنظمات، فهي كانت تنادي بتخفيف العقوبات عن إيران بسبب مواجهة كورونا، لكنها اليوم ترفع شعار الموت لشعب #مصر بذريعة الحقوق وتجاهلت مواجهة كورونا، ما نراه من هذه المنظمات دائماً أنها توجّه سهام الاتهام للعرب وتتجاهل الطوام العظام في الدول الأخرى”.

وعلّق حساب آخر تحت اسم “gassan”، قائلاً: “منظمة هيومن رايتس ووتش القطرية.. بين إيران ومصر كيف نخفي حبنا والشوق فـاضح”.

وعلّق حساب إبراهيم بهزاد من الإمارات، بقوله: منظمة هيومن رايتس ووتش: “بخصوص: #إيران على أمريكا تخفيف عقوباتها عنها لمواجهة #كورونا .. – بخصوص #مصر: على البنك الدولي عدم تمويل المشاريع الصحية في مصر.. منظمة (حقيرة) لأبعد الحدود تتاجر بكل دناءة بشعارات حقوق الإنسان حسب أجنداتها المشبوهة وجهة التمويل”.

09 ديسمبر 2020 – 24 ربيع الآخر 1442

10:06 AM


“سطام بن خالد”: قمة التناقض.. الاتهام للعرب وتتجاهل الطوام العظام في الدول الأخرى

أثارت تغريدة نشرتها منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية عن مصر، الثلاثاء، تفاعلاً واسعاً بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، دفعهم إلى مقارنتها بتغريدة سابقة عن إيران قبل نحو 8 أشهر.

ووفق تقرير نشرته اليوم الأربعاء شبكة “سي إن إن” الأمريكية قالت المنظمة في تغريدتها عن مصر: لا يمكن لـ @AlbankAldawli أن يموّل مشاريع صحية في #مصر لمواجهة #فيروس_كورونا دون الاكتراث لقمع سلطات البلاد بحق الموظفين الطبيين، الذين يُسجنون لمجرد التعبير عن مخاوفهم.

وقارن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، تقرير المنظمة هذا عن مصر بتقرير سابق نشرته المنظمة بتاريخ الـ 8 من أبريل 2020، يخص إيران، وقالت فيه: “على أمريكا تخفيف عقوباتها عن إيران في ظلّ أزمة فيروس كورونا”، في توجّه يكشف تجارة المنظمة بشعارات حقوق الإنسان حسب أجندتها وجهة التمويل.

وقالت المنظمة في تقريرها إنّ “العقوبات الاقتصادية الواسعة التي تفرضها الولايات المتحدة تؤثر سلباً في قدرة الحكومة الإيرانية على الاستجابة الملائمة للتداعيات الصحية المتصاعدة لتفشي وباء كوفيد-19 العالمي، الناتج عن فيروس كورونا. على الولايات المتحدة التحرّك فوراً لتخفيف عقوباتها عن إيران وتوسيع نطاق ترخيص المواد المعفاة من العقوبات لتأمين حصول إيران على الموارد الإنسانية الأساسية في ظلّ الوباء”.

ونقلت “سي إن إن” تعليق حساب الأمير “سطام بن خالد آل سعود” الذي قال: قمة التناقض وعدم المصداقية يكشفان حقيقة هذه المنظمات، فهي كانت تنادي بتخفيف العقوبات عن إيران بسبب مواجهة كورونا، لكنها اليوم ترفع شعار الموت لشعب #مصر بذريعة الحقوق وتجاهلت مواجهة كورونا، ما نراه من هذه المنظمات دائماً أنها توجّه سهام الاتهام للعرب وتتجاهل الطوام العظام في الدول الأخرى”.

وعلّق حساب آخر تحت اسم “gassan”، قائلاً: “منظمة هيومن رايتس ووتش القطرية.. بين إيران ومصر كيف نخفي حبنا والشوق فـاضح”.

وعلّق حساب إبراهيم بهزاد من الإمارات، بقوله: منظمة هيومن رايتس ووتش: “بخصوص: #إيران على أمريكا تخفيف عقوباتها عنها لمواجهة #كورونا .. – بخصوص #مصر: على البنك الدولي عدم تمويل المشاريع الصحية في مصر.. منظمة (حقيرة) لأبعد الحدود تتاجر بكل دناءة بشعارات حقوق الإنسان حسب أجنداتها المشبوهة وجهة التمويل”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply