متنزه الحسينية جمال الموقع أفسدته فوضى الدراجات و”الاستوكرات”

متنزه الحسينية جمال الموقع أفسدته فوضى الدراجات و”الاستوكرات”

[ad_1]

“سبق” توثق.. والأهالي يطالبون بالحلول 

تعد حديقة الحسينية من أفضل المشاريع التي قدمتها أمانة العاصمة المقدسة لأهالي مكة كونها تقع في منطقة سهل الوصول إليها، وبمساحة شاسعة تنوعت فيها الخيارات لمرتاديها من جلسات خضراء وملاهي أطفال وأجهزة لممارسة الرياضة.

“سبق” تجولت مساء اليوم في الموقع والذي وجد فيه الأهالي متنفساً جميلاً لهم إلا أنه لا يخلو من خطر يحدق بهم وبأطفالهم وممن يتواجدون في الموقع إذ انتشرت الدراجات النارية ذات الحجم الكبير والدفع الرباعي يديرها مجموعة من الأشخاص هدفهم الربح المادي، دون أي مراعاة لعوامل الأمن والسلامة وما قد ينتج عنه من إصابات وحوادث جسيمة بالإضافة إلى خطر الدهس والذي يكاد يكون حاضراً في أي لحظة.

خطر تأجير الاستوكرات الكهربائية أيضاً لا يقل عن الدراجات النارية بسبب سرعتها العالية وانتشارها الكبير في الموقع ورواج استخدامها بين الأطفال.

“سبق” وثقت جانباً من خلاف وقع بين المشغلين للدراجات النارية تطور لهروب أحدهم من الموقع، وتبعه عدد من الدراجات بسرعة جنونية ومحاولة دهسه وضربه إلا أنه استطاع أن يفر من بينهم وينجو، كما يلجأ بعض مشغلي الألعاب والزحاليق الهوائية إلى سرعة إفراغ الهواء منها هرباً من عين الرقيب وتركها على مساحة قد تستفيد منها بعض الأسر للجلوس في المتنزه.

وقال أحمد سالم “نتمنى إخراجهم من مثل هذه المتنزهات وتحديد مواقع محددة ومخصصة لهم بعيداً عن الخوف والقلق الذي نعيشه في لحظة نبحث فيها عن الهدوء والاستمتاع بأجواء مكة”.

وقال عادل القرشي: “أنا أول مرة أحضر للمشي ليلاً بالعادة أحضر الصباح ولا أشهد أي شيء مما رأيته اليوم، صدمت مما رأيته وهذه الفوضى المنتشرة فيه”.




متنزه الحسينية جمال الموقع أفسدته فوضى الدراجات و”الاستوكرات”


سبق

تعد حديقة الحسينية من أفضل المشاريع التي قدمتها أمانة العاصمة المقدسة لأهالي مكة كونها تقع في منطقة سهل الوصول إليها، وبمساحة شاسعة تنوعت فيها الخيارات لمرتاديها من جلسات خضراء وملاهي أطفال وأجهزة لممارسة الرياضة.

“سبق” تجولت مساء اليوم في الموقع والذي وجد فيه الأهالي متنفساً جميلاً لهم إلا أنه لا يخلو من خطر يحدق بهم وبأطفالهم وممن يتواجدون في الموقع إذ انتشرت الدراجات النارية ذات الحجم الكبير والدفع الرباعي يديرها مجموعة من الأشخاص هدفهم الربح المادي، دون أي مراعاة لعوامل الأمن والسلامة وما قد ينتج عنه من إصابات وحوادث جسيمة بالإضافة إلى خطر الدهس والذي يكاد يكون حاضراً في أي لحظة.

خطر تأجير الاستوكرات الكهربائية أيضاً لا يقل عن الدراجات النارية بسبب سرعتها العالية وانتشارها الكبير في الموقع ورواج استخدامها بين الأطفال.

“سبق” وثقت جانباً من خلاف وقع بين المشغلين للدراجات النارية تطور لهروب أحدهم من الموقع، وتبعه عدد من الدراجات بسرعة جنونية ومحاولة دهسه وضربه إلا أنه استطاع أن يفر من بينهم وينجو، كما يلجأ بعض مشغلي الألعاب والزحاليق الهوائية إلى سرعة إفراغ الهواء منها هرباً من عين الرقيب وتركها على مساحة قد تستفيد منها بعض الأسر للجلوس في المتنزه.

وقال أحمد سالم “نتمنى إخراجهم من مثل هذه المتنزهات وتحديد مواقع محددة ومخصصة لهم بعيداً عن الخوف والقلق الذي نعيشه في لحظة نبحث فيها عن الهدوء والاستمتاع بأجواء مكة”.

وقال عادل القرشي: “أنا أول مرة أحضر للمشي ليلاً بالعادة أحضر الصباح ولا أشهد أي شيء مما رأيته اليوم، صدمت مما رأيته وهذه الفوضى المنتشرة فيه”.

01 أكتوبر 2021 – 24 صفر 1443

10:19 PM


“سبق” توثق.. والأهالي يطالبون بالحلول 

تعد حديقة الحسينية من أفضل المشاريع التي قدمتها أمانة العاصمة المقدسة لأهالي مكة كونها تقع في منطقة سهل الوصول إليها، وبمساحة شاسعة تنوعت فيها الخيارات لمرتاديها من جلسات خضراء وملاهي أطفال وأجهزة لممارسة الرياضة.

“سبق” تجولت مساء اليوم في الموقع والذي وجد فيه الأهالي متنفساً جميلاً لهم إلا أنه لا يخلو من خطر يحدق بهم وبأطفالهم وممن يتواجدون في الموقع إذ انتشرت الدراجات النارية ذات الحجم الكبير والدفع الرباعي يديرها مجموعة من الأشخاص هدفهم الربح المادي، دون أي مراعاة لعوامل الأمن والسلامة وما قد ينتج عنه من إصابات وحوادث جسيمة بالإضافة إلى خطر الدهس والذي يكاد يكون حاضراً في أي لحظة.

خطر تأجير الاستوكرات الكهربائية أيضاً لا يقل عن الدراجات النارية بسبب سرعتها العالية وانتشارها الكبير في الموقع ورواج استخدامها بين الأطفال.

“سبق” وثقت جانباً من خلاف وقع بين المشغلين للدراجات النارية تطور لهروب أحدهم من الموقع، وتبعه عدد من الدراجات بسرعة جنونية ومحاولة دهسه وضربه إلا أنه استطاع أن يفر من بينهم وينجو، كما يلجأ بعض مشغلي الألعاب والزحاليق الهوائية إلى سرعة إفراغ الهواء منها هرباً من عين الرقيب وتركها على مساحة قد تستفيد منها بعض الأسر للجلوس في المتنزه.

وقال أحمد سالم “نتمنى إخراجهم من مثل هذه المتنزهات وتحديد مواقع محددة ومخصصة لهم بعيداً عن الخوف والقلق الذي نعيشه في لحظة نبحث فيها عن الهدوء والاستمتاع بأجواء مكة”.

وقال عادل القرشي: “أنا أول مرة أحضر للمشي ليلاً بالعادة أحضر الصباح ولا أشهد أي شيء مما رأيته اليوم، صدمت مما رأيته وهذه الفوضى المنتشرة فيه”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply