هل تسبب تعديلات شاشات «أو إل إي دي» في «آيفون 13» صداعاً للمستخدمين؟

هل تسبب تعديلات شاشات «أو إل إي دي» في «آيفون 13» صداعاً للمستخدمين؟

[ad_1]

أظهرت تقارير تقنية أن شاشات «أو إل إي دي» في جهاز «آيفون 13» قد شهدت بعض التعديلات للتناسب مع رفع كفاءة الجهاز، إلا أن هذه التعديلات قد تُظهر مشكلات صحية لدى عدد قليل من المستخدمين، التي قد تسبب الغثيان أو الصداع.
تحتوي أجهزة «آيفون 13» على ميزات فيديو رائعة، مثل تغيير التركيز تلقائياً في أثناء الطيران، كما تتمتع الهواتف بعمر أطول للبطارية، ولديها معالجات أفضل، وهي التي جاءت في الجيل الثاني من شاشات «أو إل إي دي» فقط.
وتتميز شاشات «أو إل إي دي» على طرازات «آيفون 13 برو» بمعدل تحديث يبلغ 120 هرتز، بدلاً من 60 هرتز للطرازات الأخرى، بمعدل الوميض -تعديل عرض النبضة «بي دبليو إم» عادةً ما يكون أربعة أضعاف معدل التحديث، وكلما كان الوميض أبطأ، كانت التأثيرات أسوأ على الشخص الحساس، لذلك من المحتمل أن يترجم معدل التحديث الأعلى إلى تردد أعلى في «بي دبليو إم»، مما يؤدي إلى حدوث مشكلات لدى عدد أقل من المستخدمين.
وعلى الرغم من ذلك فإن هذه الشاشات الجديدة ليست مصممة للعمل دائماً عند 120 هرتز، حيث أوضح المسؤولون التنفيذيون في شركة «أبل» أنهم سيعدّلون معدل التحديث الخاص بهم اعتماداً على المحتوى، مع تشغيل الأفلام والألعاب بأعلى سرعة والمزيد من الأشياء الثابتة مثل الصور والبريد الإلكتروني بمعدلات أبطأ بكثير، تصل إلى 10 هرتز -يؤدي تقليل معدل التحديث إلى إطالة عمر البطارية- لذلك من الصعب تحديد ما إذا كانت هذه الشاشة الجديدة أفضل أم أسوأ بالنسبة للحساسية تجاه الحركة.
ومن المحتمل أن تقدم «أبل» خياراً للمستخدم لقفل معدل التحديث عند 120 هرتز على الرغم من تأثير عمر البطارية، ولا يوجد أي تنويه من «أبل» حول ذلك، وليس من الواضح ما إذا كان ذلك سيساعد ما لم تتم تجربته.




[ad_2]

Source link

Leave a Reply