[ad_1]
وقال أبي اللمع إن الهدف من هذه الخطوة إظهار الأمور المخفية وتبيانها، مشددا على حق الأهالي في معرفة مصير أبنائهم، موضحاً أن المستجدات التي في حوزته تتناول شخصا خطف عام 1997 ورأته عائلته مرات عدة بعدها وتتابع قضيته محامية بريطانية.
فيما قال محفوض إنه برزت معلومات إضافية تخدم قضية المعتقلين في السجون السورية، وتظهر أن بعض الأجهزة الأمنية اللبنانية خلال الاحتلال السوري كانت متواطئة ومتعاملة مع الأجهزة السورية، مضيفاً: «قبض شخصان عرفا عن نفسيهما بأنهما من مخابرات الجيش على شخص من بلدة برمانا وسلماه إلى النظام السوري».
وأوضح محفوض أن أهله استطاعوا زيارته مرات عدة في السجون السورية التي تنقل فيها، مشدداً بالقول «بعيدا عما فعله بشعبه، لا يزال الأسد يخطف أكثر من 622 لبنانيا، وهو المسؤول عن خطفهم وعن مصيرهم، وطاقم الحكم في لبنان مسؤول عن كشف مصيرهم. لذا بدل الركض لمبايعته كان عليهم أن يسألوا عن مصير هؤلاء المعتقلين».
[ad_2]
Source link