في أول أيام رمضان.. شاهد السديس يُطيّب الكعبة المشرفة بأفخر أنواع

في أول أيام رمضان.. شاهد السديس يُطيّب الكعبة المشرفة بأفخر أنواع

[ad_1]

في أول أيام رمضان.. شاهد السديس يُطيّب الكعبة المشرفة بأفخر أنواع العود


سبق

طيّب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، اليوم الثلاثاء الموافق للأول من شهر رمضان المبارك 1442هـ، الحجرَ الأسود والركن اليماني والملتزم بدهن العود الفاخر.

وتَقَدم الرئيس العام بوافر الشكر والعرفان والتقدير والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله، على ما يولونه للحرمين الشريفين والكعبة المشرفة من فائق العناية، وبديع الرعاية، وعلى ما تتمتع به الرئاسة مِن لدنهم من الحرص والاهتمام والدعم غير المحدود.

وقد دأبت الرئاسة على العناية بتطييب الكعبة المشرفة بأفخر أنواع الطيب، انطلاقًا من أهمية مكانة الحرمين الشريفين في هذا الدين، ومنزلة الكعبة المشرفة في نفوس المسلمين، وحرصًا على تطبيق ما جاءت به الشريعة المطهرة، وما حثت عليه نصوص الكتاب والسنة من تعظيم البيت وتطهيره كما في قوله تعالى: {وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود}، وقوله سبحانه: {ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب}.

13 إبريل 2021 – 1 رمضان 1442

10:05 PM


تَقَدم بالشكر للملك وولي العهد على ما يولونه للحرمين الشريفين من فائق العناية

طيّب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، اليوم الثلاثاء الموافق للأول من شهر رمضان المبارك 1442هـ، الحجرَ الأسود والركن اليماني والملتزم بدهن العود الفاخر.

وتَقَدم الرئيس العام بوافر الشكر والعرفان والتقدير والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله، على ما يولونه للحرمين الشريفين والكعبة المشرفة من فائق العناية، وبديع الرعاية، وعلى ما تتمتع به الرئاسة مِن لدنهم من الحرص والاهتمام والدعم غير المحدود.

وقد دأبت الرئاسة على العناية بتطييب الكعبة المشرفة بأفخر أنواع الطيب، انطلاقًا من أهمية مكانة الحرمين الشريفين في هذا الدين، ومنزلة الكعبة المشرفة في نفوس المسلمين، وحرصًا على تطبيق ما جاءت به الشريعة المطهرة، وما حثت عليه نصوص الكتاب والسنة من تعظيم البيت وتطهيره كما في قوله تعالى: {وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود}، وقوله سبحانه: {ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب}.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply