قبل الأكل أم بعده؟.. الخبراء يحددون “وقتًا مفاجئًا” لتناول الفاكه

قبل الأكل أم بعده؟.. الخبراء يحددون “وقتًا مفاجئًا” لتناول الفاكه

[ad_1]

هذه مشكلة تناول الفاكهة مع أطعمة أخرى

في مفاجأة من العيار الثقيل يرفض خبراء الصحة ما تعود الكثيرون عليه من تناول الفاكهة بعد وجبة الغذاء، أو مساءً قبل النوم، مؤكدين أن هذه العادة غير صحية تمامًا وتؤدي إلى مشاكل في الهضم. ويرى بعض خبراء الصحة أن أنسب وقت لتناول الفواكه هو في الصباح وعلى معدة فارغة، فما السبب؟

ويقول تقرير على موقع إذاعة صوت ألمانيا “دويتشه فيله”: تعد الفاكهة جزءًا أساسيًّا في نظام التغذية الصحي، ولكن ينبغي على المرء مراعاة بعض الأمور للاستفادة منها بشكل تام. بالطبع تحتوي الفواكه على سكر الفاكهة الطبيعي وكميته معتدلة، إلا أنه يجب عدم الإفراط في تناولها.

لماذا تناول الفاكهة صباحًا؟

في الواقع يتمّ هضم الفواكه في الجسم بطرق مختلفة، وذلك وفقًا لكون المعدة خالية أم ممتلئة، ولهذا السبب يُنصح بتناول الفواكه في الصباح إن أمكن.

فعند تناول الفاكهة على معدة فارغة، يقوم الجهاز الهضمي بتفكيك السكر الموجود فيها بسرعة، وبالتالي يمكن الاستفادة بشكل أفضل من المواد الغذائية الموجود في الفاكهة، مثل الألياف وفيتامين “سي”. كما تحتوي الفواكه على مواد مضادّة للأكسدة يمكن أن تقلّل من الالتهابات في الجسم، علاوة على ذلك فإن تناول الفاكهة على معدة فارغة يساعد على الاستفادة بأكبر قدر ممكن منها.

مشكلة الفاكهة مع أطعمة أخرى

والجدير بالذكر أن تناول الفاكهة مع أطعمة أخرى يؤدّي إلى تباطؤ عملية الهضم، والسبب هو انشغال الإنزيمات الهضمية بالقيام بوظائف أخرى؛ ما يعني بقاء الفواكه لفترة أطول من اللازم في الجسم وبدء تخمرها؛ وهو ما يؤدي إلى تعفنها في الأمعاء محدِثة عسرًا في الهضم وانتفاخ البطن ومشاكل في جهاز الهضم على المدى الطويل.

كيف تتناولها مع الفطور؟

وربما يكون تناول الفواكه مع وجبة الفطور أمرًا غير معتاد لدى البعض، ولذا ينصح خبراء التغذية بالتعود على تناولها مع الفطور بشكل تدريجي كتناول عصير الفاكهة.

وفيما يلي بعض الأفكار لوجبة فطور مؤلفة من الفواكه تساعدنا في الحصول على أكبر قدر ممكن من الطاقة والإحساس بالشبع لساعات طويلة.

سلطة التوت البري:

يعد التوت من الفواكه التي تحتوي على كميات عالية من مضادات الأكسدة؛ ما يجعل تناوله مناسبًا في وجبة الفطور، فضلًا عن أن سعراتها الحرارية منخفضة جدًّا؛ لذا ينصح بمزج حبات التوت مع قليل من الفراولة وإضافة قليل من اللوز أو الزبادي.

عصير الفواكه الأخضر:

من يفضل أن يبدأ يومه بتناول العصير يمكنه تناول عصير الفاكهة الخضراء الذي يتألف من حليب اللوز مع قليل من الكرنب والموز وبضع حبات من التوت.

قبل الأكل أم بعده؟.. الخبراء يحددون “وقتًا مفاجئًا” لتناول الفاكهة


سبق

في مفاجأة من العيار الثقيل يرفض خبراء الصحة ما تعود الكثيرون عليه من تناول الفاكهة بعد وجبة الغذاء، أو مساءً قبل النوم، مؤكدين أن هذه العادة غير صحية تمامًا وتؤدي إلى مشاكل في الهضم. ويرى بعض خبراء الصحة أن أنسب وقت لتناول الفواكه هو في الصباح وعلى معدة فارغة، فما السبب؟

ويقول تقرير على موقع إذاعة صوت ألمانيا “دويتشه فيله”: تعد الفاكهة جزءًا أساسيًّا في نظام التغذية الصحي، ولكن ينبغي على المرء مراعاة بعض الأمور للاستفادة منها بشكل تام. بالطبع تحتوي الفواكه على سكر الفاكهة الطبيعي وكميته معتدلة، إلا أنه يجب عدم الإفراط في تناولها.

لماذا تناول الفاكهة صباحًا؟

في الواقع يتمّ هضم الفواكه في الجسم بطرق مختلفة، وذلك وفقًا لكون المعدة خالية أم ممتلئة، ولهذا السبب يُنصح بتناول الفواكه في الصباح إن أمكن.

فعند تناول الفاكهة على معدة فارغة، يقوم الجهاز الهضمي بتفكيك السكر الموجود فيها بسرعة، وبالتالي يمكن الاستفادة بشكل أفضل من المواد الغذائية الموجود في الفاكهة، مثل الألياف وفيتامين “سي”. كما تحتوي الفواكه على مواد مضادّة للأكسدة يمكن أن تقلّل من الالتهابات في الجسم، علاوة على ذلك فإن تناول الفاكهة على معدة فارغة يساعد على الاستفادة بأكبر قدر ممكن منها.

مشكلة الفاكهة مع أطعمة أخرى

والجدير بالذكر أن تناول الفاكهة مع أطعمة أخرى يؤدّي إلى تباطؤ عملية الهضم، والسبب هو انشغال الإنزيمات الهضمية بالقيام بوظائف أخرى؛ ما يعني بقاء الفواكه لفترة أطول من اللازم في الجسم وبدء تخمرها؛ وهو ما يؤدي إلى تعفنها في الأمعاء محدِثة عسرًا في الهضم وانتفاخ البطن ومشاكل في جهاز الهضم على المدى الطويل.

كيف تتناولها مع الفطور؟

وربما يكون تناول الفواكه مع وجبة الفطور أمرًا غير معتاد لدى البعض، ولذا ينصح خبراء التغذية بالتعود على تناولها مع الفطور بشكل تدريجي كتناول عصير الفاكهة.

وفيما يلي بعض الأفكار لوجبة فطور مؤلفة من الفواكه تساعدنا في الحصول على أكبر قدر ممكن من الطاقة والإحساس بالشبع لساعات طويلة.

سلطة التوت البري:

يعد التوت من الفواكه التي تحتوي على كميات عالية من مضادات الأكسدة؛ ما يجعل تناوله مناسبًا في وجبة الفطور، فضلًا عن أن سعراتها الحرارية منخفضة جدًّا؛ لذا ينصح بمزج حبات التوت مع قليل من الفراولة وإضافة قليل من اللوز أو الزبادي.

عصير الفواكه الأخضر:

من يفضل أن يبدأ يومه بتناول العصير يمكنه تناول عصير الفاكهة الخضراء الذي يتألف من حليب اللوز مع قليل من الكرنب والموز وبضع حبات من التوت.

11 سبتمبر 2021 – 4 صفر 1443

12:51 PM


هذه مشكلة تناول الفاكهة مع أطعمة أخرى

في مفاجأة من العيار الثقيل يرفض خبراء الصحة ما تعود الكثيرون عليه من تناول الفاكهة بعد وجبة الغذاء، أو مساءً قبل النوم، مؤكدين أن هذه العادة غير صحية تمامًا وتؤدي إلى مشاكل في الهضم. ويرى بعض خبراء الصحة أن أنسب وقت لتناول الفواكه هو في الصباح وعلى معدة فارغة، فما السبب؟

ويقول تقرير على موقع إذاعة صوت ألمانيا “دويتشه فيله”: تعد الفاكهة جزءًا أساسيًّا في نظام التغذية الصحي، ولكن ينبغي على المرء مراعاة بعض الأمور للاستفادة منها بشكل تام. بالطبع تحتوي الفواكه على سكر الفاكهة الطبيعي وكميته معتدلة، إلا أنه يجب عدم الإفراط في تناولها.

لماذا تناول الفاكهة صباحًا؟

في الواقع يتمّ هضم الفواكه في الجسم بطرق مختلفة، وذلك وفقًا لكون المعدة خالية أم ممتلئة، ولهذا السبب يُنصح بتناول الفواكه في الصباح إن أمكن.

فعند تناول الفاكهة على معدة فارغة، يقوم الجهاز الهضمي بتفكيك السكر الموجود فيها بسرعة، وبالتالي يمكن الاستفادة بشكل أفضل من المواد الغذائية الموجود في الفاكهة، مثل الألياف وفيتامين “سي”. كما تحتوي الفواكه على مواد مضادّة للأكسدة يمكن أن تقلّل من الالتهابات في الجسم، علاوة على ذلك فإن تناول الفاكهة على معدة فارغة يساعد على الاستفادة بأكبر قدر ممكن منها.

مشكلة الفاكهة مع أطعمة أخرى

والجدير بالذكر أن تناول الفاكهة مع أطعمة أخرى يؤدّي إلى تباطؤ عملية الهضم، والسبب هو انشغال الإنزيمات الهضمية بالقيام بوظائف أخرى؛ ما يعني بقاء الفواكه لفترة أطول من اللازم في الجسم وبدء تخمرها؛ وهو ما يؤدي إلى تعفنها في الأمعاء محدِثة عسرًا في الهضم وانتفاخ البطن ومشاكل في جهاز الهضم على المدى الطويل.

كيف تتناولها مع الفطور؟

وربما يكون تناول الفواكه مع وجبة الفطور أمرًا غير معتاد لدى البعض، ولذا ينصح خبراء التغذية بالتعود على تناولها مع الفطور بشكل تدريجي كتناول عصير الفاكهة.

وفيما يلي بعض الأفكار لوجبة فطور مؤلفة من الفواكه تساعدنا في الحصول على أكبر قدر ممكن من الطاقة والإحساس بالشبع لساعات طويلة.

سلطة التوت البري:

يعد التوت من الفواكه التي تحتوي على كميات عالية من مضادات الأكسدة؛ ما يجعل تناوله مناسبًا في وجبة الفطور، فضلًا عن أن سعراتها الحرارية منخفضة جدًّا؛ لذا ينصح بمزج حبات التوت مع قليل من الفراولة وإضافة قليل من اللوز أو الزبادي.

عصير الفواكه الأخضر:

من يفضل أن يبدأ يومه بتناول العصير يمكنه تناول عصير الفاكهة الخضراء الذي يتألف من حليب اللوز مع قليل من الكرنب والموز وبضع حبات من التوت.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply