[ad_1]
* إهمالا أو خطأ بشريا
* معدات فيها عيوب أو أصابها عطل مفاجئ ولم يتم رصده مباشرة
* مواد تعقيم غير فاعلة لأنها منتهية الصلاحية أو فاسدة أو مقلدة
* تهكير أنظمة الحماية والتلاعب بها
* ظروف نقل وتخزين سيئة
* تسرب عرضي عبر الحيوانات والحشرات الداخلة في التجارب
* التخلص من نفايات المختبرات بطريقة غير آمنة
* عمليات إرهابية قام بها عاملون بالمختبرات وجميعها لم تكن وراءها أهداف عقائدية إنما فقط رغبة انتقام شخصي لعالم يشعر بالحنق أو لمعاناة العالم من خلل نفسي، وحصل هذا عدة مرات بأمريكا حيث قام عالم يعمل في مختبر للأبحاث البيولوجية بالانتقام من المسؤولين بإرسال عبوات من أحد الأوبئة القاتلة أشهرها التي حصلت في أعقاب أحداث 11/ سبتمبر/2001 الإرهابية، حيث تم إرسال «الجمرة الخبيثة» إلى عدد كبير من المسؤولين والمؤسسات الحكومية والإعلامية، وتبين أن من وراءها ليس القاعدة إنما عالم أمريكي يعمل بمختبرات الأسلحة البيولوجية للجيش الأمريكي ويعاني من مشاكل نفسية، وبالمحصلة تتم في الدوائر العلمية منذ عقود مناقشة خيار اللجوء إلى إتلاف كامل مخزون المختبرات من الأوبئة بأنحاء العالم باعتبار أن أخطار الاحتفاظ بها أكبر من أي فوائد يمكن الحصول عليها من تخزينها، وعلى الأقل يمكن التوافق على حصر وجودها في مختبرات قليلة كبرى معزولة خارج المناطق المأهولة.
كاتبة سعودية
bushra.sbe@gmail.com
[ad_2]
Source link