تظهر 3 براكين.. “مسبار الأمل” يرسل أولى صوره للكوكب الأحمر

تظهر 3 براكين.. “مسبار الأمل” يرسل أولى صوره للكوكب الأحمر

[ad_1]

التقطها عند شروق الشمس

أعلن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ، اليوم (الأحد)، أن “مسبار الأمل” الذي دخل بنجاح مدار المريخ، الثلاثاء الماضي، أرسل أولى صوره التي التقطها للكوكب الأحمر، وفقاً للخطط الزمنية الموضوعة، مدشنًا بداية مرحلة جمع 1000 جيغابايت من البيانات الجديدة عن الكوكب، لاستخدامها في العلوم العالمية وقطاع الفضاء.

وتظهر الصورة التي التقطت عند شروق الشمس بركان “أوليمبوس مؤنس”، الذي يعد أكبر بركان على كوكب المريخ، وأكبر بركان في المجموعة الشمسية؛ وفقاً لـ”فرانس 24”.

والتقطت الصورة على ارتفاع حوالي 25,000 كيلومتر فوق سطح المريخ، ويظهر في الجزء العلوي من يسار الصورة القطب الشمالي للمريخ، ويمكن رؤية بركان “أوليمبوس مؤنس” في وسط الصورة مع بزوغ ضوء الشمس.

كما تُظهر الصورة بشكل واضح البراكين الثلاثة القريبة من خط الاستواء على المريخ، وهي “قمة إسكريوس” و”قمة بافونيس” و”قمة أرسيا”.

ويمكن رؤية الغيوم الثلجية فوق المرتفعات الجنوبية أسفل يمين الصورة، وكذلك حول بركان ألبا مؤنس، والتي تظهر في أعلى اليسار، كما يمكن رؤية الغيوم الثلجية بوضوح أعلى الصورة وفي يمين المنتصف، عند النظر بين الكوكب والفضاء من حوله.

ونجح “مسبار الأمل” في التقاط الصورة الأولى لكوكب المريخ عبر كاميرا الاستكشاف الرقمية “إي إكس آي”؛ وهي كاميرا رقمية متخصصة لالتقاط صور ملونة عالية الدقة لكوكب المريخ، وتستخدم أيضاً لقياس الجليد والأوزون في الطبقة السفلى للغلاف الجوي، وتشكل أحد الابتكارات الناجحة والمصممة خصيصاً لتحقيق أهداف المسبار في دراسة الغلاف الجوي للكوكب الأحمر.

تظهر 3 براكين.. “مسبار الأمل” يرسل أولى صوره للكوكب الأحمر


سبق

أعلن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ، اليوم (الأحد)، أن “مسبار الأمل” الذي دخل بنجاح مدار المريخ، الثلاثاء الماضي، أرسل أولى صوره التي التقطها للكوكب الأحمر، وفقاً للخطط الزمنية الموضوعة، مدشنًا بداية مرحلة جمع 1000 جيغابايت من البيانات الجديدة عن الكوكب، لاستخدامها في العلوم العالمية وقطاع الفضاء.

وتظهر الصورة التي التقطت عند شروق الشمس بركان “أوليمبوس مؤنس”، الذي يعد أكبر بركان على كوكب المريخ، وأكبر بركان في المجموعة الشمسية؛ وفقاً لـ”فرانس 24”.

والتقطت الصورة على ارتفاع حوالي 25,000 كيلومتر فوق سطح المريخ، ويظهر في الجزء العلوي من يسار الصورة القطب الشمالي للمريخ، ويمكن رؤية بركان “أوليمبوس مؤنس” في وسط الصورة مع بزوغ ضوء الشمس.

كما تُظهر الصورة بشكل واضح البراكين الثلاثة القريبة من خط الاستواء على المريخ، وهي “قمة إسكريوس” و”قمة بافونيس” و”قمة أرسيا”.

ويمكن رؤية الغيوم الثلجية فوق المرتفعات الجنوبية أسفل يمين الصورة، وكذلك حول بركان ألبا مؤنس، والتي تظهر في أعلى اليسار، كما يمكن رؤية الغيوم الثلجية بوضوح أعلى الصورة وفي يمين المنتصف، عند النظر بين الكوكب والفضاء من حوله.

ونجح “مسبار الأمل” في التقاط الصورة الأولى لكوكب المريخ عبر كاميرا الاستكشاف الرقمية “إي إكس آي”؛ وهي كاميرا رقمية متخصصة لالتقاط صور ملونة عالية الدقة لكوكب المريخ، وتستخدم أيضاً لقياس الجليد والأوزون في الطبقة السفلى للغلاف الجوي، وتشكل أحد الابتكارات الناجحة والمصممة خصيصاً لتحقيق أهداف المسبار في دراسة الغلاف الجوي للكوكب الأحمر.

14 فبراير 2021 – 2 رجب 1442

05:51 PM


التقطها عند شروق الشمس

أعلن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ، اليوم (الأحد)، أن “مسبار الأمل” الذي دخل بنجاح مدار المريخ، الثلاثاء الماضي، أرسل أولى صوره التي التقطها للكوكب الأحمر، وفقاً للخطط الزمنية الموضوعة، مدشنًا بداية مرحلة جمع 1000 جيغابايت من البيانات الجديدة عن الكوكب، لاستخدامها في العلوم العالمية وقطاع الفضاء.

وتظهر الصورة التي التقطت عند شروق الشمس بركان “أوليمبوس مؤنس”، الذي يعد أكبر بركان على كوكب المريخ، وأكبر بركان في المجموعة الشمسية؛ وفقاً لـ”فرانس 24”.

والتقطت الصورة على ارتفاع حوالي 25,000 كيلومتر فوق سطح المريخ، ويظهر في الجزء العلوي من يسار الصورة القطب الشمالي للمريخ، ويمكن رؤية بركان “أوليمبوس مؤنس” في وسط الصورة مع بزوغ ضوء الشمس.

كما تُظهر الصورة بشكل واضح البراكين الثلاثة القريبة من خط الاستواء على المريخ، وهي “قمة إسكريوس” و”قمة بافونيس” و”قمة أرسيا”.

ويمكن رؤية الغيوم الثلجية فوق المرتفعات الجنوبية أسفل يمين الصورة، وكذلك حول بركان ألبا مؤنس، والتي تظهر في أعلى اليسار، كما يمكن رؤية الغيوم الثلجية بوضوح أعلى الصورة وفي يمين المنتصف، عند النظر بين الكوكب والفضاء من حوله.

ونجح “مسبار الأمل” في التقاط الصورة الأولى لكوكب المريخ عبر كاميرا الاستكشاف الرقمية “إي إكس آي”؛ وهي كاميرا رقمية متخصصة لالتقاط صور ملونة عالية الدقة لكوكب المريخ، وتستخدم أيضاً لقياس الجليد والأوزون في الطبقة السفلى للغلاف الجوي، وتشكل أحد الابتكارات الناجحة والمصممة خصيصاً لتحقيق أهداف المسبار في دراسة الغلاف الجوي للكوكب الأحمر.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply