[ad_1]
أكد أن برنامج “ريف” يهدف لدعم تنمية زراعة الورد
أوضح مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة المهندس سعيد بن جار الله الغامدي، أن الوزارة تعمل مع الجهات ذات العلاقة، سواء على مستوى الزراعة أو على مستوى التصنيع، على تطوير صناعة الورد الطائفي من خلال تأهيل المدرجات، وزيادة المساحات المزروعة، ودعم الصناعات التحويلية.
وأضاف: “تنتشر مزارع الورد في الهدا والشفا ووادي محرم والوهط والوهيط، وتصل أعداد المزارع إلى أكثر من 910 مزارع ورد، وإجمالي عدد شجيرات الورد بلغ نحو مليون ومائتي ألف شجيرة ورد، وبمساحة مزروعة تقدر بنحو 2600 دونم من الأراضي الزراعية، وإنتاج الورد بالطائف ٥٠٠ مليون وردة سنويًّا، وتقدر مصانع ومعامل إنتاج وتقطير الورد بأكثر من 70 مصنعًا ومعملًا مهتمًّا بصناعات الورد الطائفي”.
وأشار المهندس “الغامدي” إلى أنه من ضمن البرامج المدعومة في منطقة مكة المكرمة؛ برنامج يهدف لتنمية قطاع زراعة وتجارة الورد “ريف”؛ حيث يستهدف البرنامج زيادة إنتاجية المحاصيل الزراعية الاستراتيجية لتحقيق التنمية الريفية المتوازنة، وتنويع القاعدة الإنتاجية الزراعية في المناطق الريفية، إضافة إلى رفع الكفاءة والاستغلال الأمثل والمستدام للموارد الطبيعية الزراعية والمائية المتجددة.
وأردف: “لذلك تم إنشاء وحدة للورد الطائفي بمكتب الوزارة بالطائف، بالإضافة إلى اعتماد إكثار الشتلات بزراعة الأنسجة، وتم إنشاء جمعية تعاونية للمساهمة في تطوير الورد الطائفي، وتأتي هذه ضمن مستهدفات برنامج التنمية الريفية المستدامة، كما أن الوزارة تهتم بإرشاد مزارعي الورد وتثقيفهم بالتقنية الحديثة؛ بهدف زيادة الإنتاجية؛ حيث أرسلت عدد من المزارعين المتميزين في زراعة الورد الطائفي قبل عام إلى جمهورية بلغاريا، ونظّمت ذلك وزارة البيئة والمياه والزراعة ضمن التعاون المشترك بين المملكة وبلغاريا في مجال زراعة الورد وتقطيره واستخداماته الطبية والتجميلية، والذي يهدف إلى تبادل الخبرات والتجارب وتعزيز قدرات المزارعين وتنميتها”.
وأكد “الغامدي” أنه يجب إبراز الدور الذي تقوم به الوزارة في خدمة القطاع الزراعي بالمملكة بشكل عام؛ مثمنًا التعاون المستمر والمميز مع إمارة منطقة مكة المكرمة وأمانة الطائف والجهات ذات العلاقة في إنجاح المهرجانات الزراعية ومن ضمنها الورد بمحافظة الطائف، الذي شهد خلال السنوات الماضية قبل جائحة “كورونا” إقبالًا سياحيًّا، للاطلاع على مراحل وعمليات التقطير واستخلاص المواد العطرية بكل أشكالها وفعاليات وندوات وورش عمل إرشادية وأنشطة مصاحبة للمهتمين بالورد الطائفي، والأهم من ذلك تسويق المنتجات والصناعات من الورد الطائفي.
“الغامدي”: الطائف تُنتج 500 مليون وردة سنويًّا
متعب البقمي
سبق
2020-10-30
أوضح مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة المهندس سعيد بن جار الله الغامدي، أن الوزارة تعمل مع الجهات ذات العلاقة، سواء على مستوى الزراعة أو على مستوى التصنيع، على تطوير صناعة الورد الطائفي من خلال تأهيل المدرجات، وزيادة المساحات المزروعة، ودعم الصناعات التحويلية.
وأضاف: “تنتشر مزارع الورد في الهدا والشفا ووادي محرم والوهط والوهيط، وتصل أعداد المزارع إلى أكثر من 910 مزارع ورد، وإجمالي عدد شجيرات الورد بلغ نحو مليون ومائتي ألف شجيرة ورد، وبمساحة مزروعة تقدر بنحو 2600 دونم من الأراضي الزراعية، وإنتاج الورد بالطائف ٥٠٠ مليون وردة سنويًّا، وتقدر مصانع ومعامل إنتاج وتقطير الورد بأكثر من 70 مصنعًا ومعملًا مهتمًّا بصناعات الورد الطائفي”.
وأشار المهندس “الغامدي” إلى أنه من ضمن البرامج المدعومة في منطقة مكة المكرمة؛ برنامج يهدف لتنمية قطاع زراعة وتجارة الورد “ريف”؛ حيث يستهدف البرنامج زيادة إنتاجية المحاصيل الزراعية الاستراتيجية لتحقيق التنمية الريفية المتوازنة، وتنويع القاعدة الإنتاجية الزراعية في المناطق الريفية، إضافة إلى رفع الكفاءة والاستغلال الأمثل والمستدام للموارد الطبيعية الزراعية والمائية المتجددة.
وأردف: “لذلك تم إنشاء وحدة للورد الطائفي بمكتب الوزارة بالطائف، بالإضافة إلى اعتماد إكثار الشتلات بزراعة الأنسجة، وتم إنشاء جمعية تعاونية للمساهمة في تطوير الورد الطائفي، وتأتي هذه ضمن مستهدفات برنامج التنمية الريفية المستدامة، كما أن الوزارة تهتم بإرشاد مزارعي الورد وتثقيفهم بالتقنية الحديثة؛ بهدف زيادة الإنتاجية؛ حيث أرسلت عدد من المزارعين المتميزين في زراعة الورد الطائفي قبل عام إلى جمهورية بلغاريا، ونظّمت ذلك وزارة البيئة والمياه والزراعة ضمن التعاون المشترك بين المملكة وبلغاريا في مجال زراعة الورد وتقطيره واستخداماته الطبية والتجميلية، والذي يهدف إلى تبادل الخبرات والتجارب وتعزيز قدرات المزارعين وتنميتها”.
وأكد “الغامدي” أنه يجب إبراز الدور الذي تقوم به الوزارة في خدمة القطاع الزراعي بالمملكة بشكل عام؛ مثمنًا التعاون المستمر والمميز مع إمارة منطقة مكة المكرمة وأمانة الطائف والجهات ذات العلاقة في إنجاح المهرجانات الزراعية ومن ضمنها الورد بمحافظة الطائف، الذي شهد خلال السنوات الماضية قبل جائحة “كورونا” إقبالًا سياحيًّا، للاطلاع على مراحل وعمليات التقطير واستخلاص المواد العطرية بكل أشكالها وفعاليات وندوات وورش عمل إرشادية وأنشطة مصاحبة للمهتمين بالورد الطائفي، والأهم من ذلك تسويق المنتجات والصناعات من الورد الطائفي.
30 أكتوبر 2020 – 13 ربيع الأول 1442
07:41 PM
أكد أن برنامج “ريف” يهدف لدعم تنمية زراعة الورد
أوضح مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة المهندس سعيد بن جار الله الغامدي، أن الوزارة تعمل مع الجهات ذات العلاقة، سواء على مستوى الزراعة أو على مستوى التصنيع، على تطوير صناعة الورد الطائفي من خلال تأهيل المدرجات، وزيادة المساحات المزروعة، ودعم الصناعات التحويلية.
وأضاف: “تنتشر مزارع الورد في الهدا والشفا ووادي محرم والوهط والوهيط، وتصل أعداد المزارع إلى أكثر من 910 مزارع ورد، وإجمالي عدد شجيرات الورد بلغ نحو مليون ومائتي ألف شجيرة ورد، وبمساحة مزروعة تقدر بنحو 2600 دونم من الأراضي الزراعية، وإنتاج الورد بالطائف ٥٠٠ مليون وردة سنويًّا، وتقدر مصانع ومعامل إنتاج وتقطير الورد بأكثر من 70 مصنعًا ومعملًا مهتمًّا بصناعات الورد الطائفي”.
وأشار المهندس “الغامدي” إلى أنه من ضمن البرامج المدعومة في منطقة مكة المكرمة؛ برنامج يهدف لتنمية قطاع زراعة وتجارة الورد “ريف”؛ حيث يستهدف البرنامج زيادة إنتاجية المحاصيل الزراعية الاستراتيجية لتحقيق التنمية الريفية المتوازنة، وتنويع القاعدة الإنتاجية الزراعية في المناطق الريفية، إضافة إلى رفع الكفاءة والاستغلال الأمثل والمستدام للموارد الطبيعية الزراعية والمائية المتجددة.
وأردف: “لذلك تم إنشاء وحدة للورد الطائفي بمكتب الوزارة بالطائف، بالإضافة إلى اعتماد إكثار الشتلات بزراعة الأنسجة، وتم إنشاء جمعية تعاونية للمساهمة في تطوير الورد الطائفي، وتأتي هذه ضمن مستهدفات برنامج التنمية الريفية المستدامة، كما أن الوزارة تهتم بإرشاد مزارعي الورد وتثقيفهم بالتقنية الحديثة؛ بهدف زيادة الإنتاجية؛ حيث أرسلت عدد من المزارعين المتميزين في زراعة الورد الطائفي قبل عام إلى جمهورية بلغاريا، ونظّمت ذلك وزارة البيئة والمياه والزراعة ضمن التعاون المشترك بين المملكة وبلغاريا في مجال زراعة الورد وتقطيره واستخداماته الطبية والتجميلية، والذي يهدف إلى تبادل الخبرات والتجارب وتعزيز قدرات المزارعين وتنميتها”.
وأكد “الغامدي” أنه يجب إبراز الدور الذي تقوم به الوزارة في خدمة القطاع الزراعي بالمملكة بشكل عام؛ مثمنًا التعاون المستمر والمميز مع إمارة منطقة مكة المكرمة وأمانة الطائف والجهات ذات العلاقة في إنجاح المهرجانات الزراعية ومن ضمنها الورد بمحافظة الطائف، الذي شهد خلال السنوات الماضية قبل جائحة “كورونا” إقبالًا سياحيًّا، للاطلاع على مراحل وعمليات التقطير واستخلاص المواد العطرية بكل أشكالها وفعاليات وندوات وورش عمل إرشادية وأنشطة مصاحبة للمهتمين بالورد الطائفي، والأهم من ذلك تسويق المنتجات والصناعات من الورد الطائفي.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link