“كيف أنتِ عمياء ومصوِّرة”؟!.. هذه العبارة السلبية كانت انطلاقة “ا

“كيف أنتِ عمياء ومصوِّرة”؟!.. هذه العبارة السلبية كانت انطلاقة “ا

[ad_1]

كشفت عن قدرات مذهلة للتعرف على الصور التي قامت بالتقاطها وتحليلها

كشفت “مصوِّرة فوتوغرافية كفيفة” عن قدرات مذهلة للتعرف على الصور التي قامت بالتقاطها وتحليلها، ومنها صورتها المفضلة التي التقطتها في دبي، واستخدمت فيها مشاعرها وأحاسيسها.

وبإرادة لا تصدق.. روت أمجاد المطيري “مصوِّرة فوتوغرافية كفيفة” (17 عامًا) لبرنامج يا هلا قصتها الخيالية قائلة: “بدأت في تعلُّم التصوير منذ أن كنت في الـ12 من عمري، وصارت لي موهبة وحياة أخرى، وأنافس المصورين الآخرين بتصويري”.

وكشفت أن بدايتها كانت من خلال كلمة سلبية، قيلت لها، هي “كيف أنتِ كفيفة ومصوِّرة؟”، و”كيف يجتمع كف البصر مع التصوير؟!”. وردت بأن هؤلاء لا يستشعرون الجمال بأرواحهم، وإنما بأعينهم وأنظارهم.. لكن لم يقيدها اليأس، ويكبلها الإحباط؛ فاستعانت بـ”بنت خالتها” التي ساعدتها في الخطوات الأولى نحو تعلُّم فن ومهارات التصوير، وأكدت أنها تعتمد على نفسها، وقالت: “ابتلانا الله بفقد نعمة البصر، لكن عوضنا بنعمة البصيرة والإدراك والإحساس”.

وأوضحت “المطيري” أنها تستشعر المواقف والمشاهد الجميلة التي تستحق تصويرها عندما تؤثر بها، وتشعرها بالسعادة؛ فتندفع إلى توثيق تلك اللحظات. مشيرة إلى أنها على الرغم من أن درجة الإبصار عندها أقل من 1 فهي بمقدورها إضافة الخيال إلى صورها.

وأكدت أمجاد المطيري موهبتها المذهلة بالتقاط صورة للإعلامي مفرح الشقيقي على الهواء.


“كيف أنتِ عمياء ومصوِّرة”؟!.. هذه العبارة السلبية كانت انطلاقة “المطيري”


سبق

كشفت “مصوِّرة فوتوغرافية كفيفة” عن قدرات مذهلة للتعرف على الصور التي قامت بالتقاطها وتحليلها، ومنها صورتها المفضلة التي التقطتها في دبي، واستخدمت فيها مشاعرها وأحاسيسها.

وبإرادة لا تصدق.. روت أمجاد المطيري “مصوِّرة فوتوغرافية كفيفة” (17 عامًا) لبرنامج يا هلا قصتها الخيالية قائلة: “بدأت في تعلُّم التصوير منذ أن كنت في الـ12 من عمري، وصارت لي موهبة وحياة أخرى، وأنافس المصورين الآخرين بتصويري”.

وكشفت أن بدايتها كانت من خلال كلمة سلبية، قيلت لها، هي “كيف أنتِ كفيفة ومصوِّرة؟”، و”كيف يجتمع كف البصر مع التصوير؟!”. وردت بأن هؤلاء لا يستشعرون الجمال بأرواحهم، وإنما بأعينهم وأنظارهم.. لكن لم يقيدها اليأس، ويكبلها الإحباط؛ فاستعانت بـ”بنت خالتها” التي ساعدتها في الخطوات الأولى نحو تعلُّم فن ومهارات التصوير، وأكدت أنها تعتمد على نفسها، وقالت: “ابتلانا الله بفقد نعمة البصر، لكن عوضنا بنعمة البصيرة والإدراك والإحساس”.

وأوضحت “المطيري” أنها تستشعر المواقف والمشاهد الجميلة التي تستحق تصويرها عندما تؤثر بها، وتشعرها بالسعادة؛ فتندفع إلى توثيق تلك اللحظات. مشيرة إلى أنها على الرغم من أن درجة الإبصار عندها أقل من 1 فهي بمقدورها إضافة الخيال إلى صورها.

وأكدت أمجاد المطيري موهبتها المذهلة بالتقاط صورة للإعلامي مفرح الشقيقي على الهواء.

18 يناير 2021 – 5 جمادى الآخر 1442

12:23 AM


كشفت عن قدرات مذهلة للتعرف على الصور التي قامت بالتقاطها وتحليلها

كشفت “مصوِّرة فوتوغرافية كفيفة” عن قدرات مذهلة للتعرف على الصور التي قامت بالتقاطها وتحليلها، ومنها صورتها المفضلة التي التقطتها في دبي، واستخدمت فيها مشاعرها وأحاسيسها.

وبإرادة لا تصدق.. روت أمجاد المطيري “مصوِّرة فوتوغرافية كفيفة” (17 عامًا) لبرنامج يا هلا قصتها الخيالية قائلة: “بدأت في تعلُّم التصوير منذ أن كنت في الـ12 من عمري، وصارت لي موهبة وحياة أخرى، وأنافس المصورين الآخرين بتصويري”.

وكشفت أن بدايتها كانت من خلال كلمة سلبية، قيلت لها، هي “كيف أنتِ كفيفة ومصوِّرة؟”، و”كيف يجتمع كف البصر مع التصوير؟!”. وردت بأن هؤلاء لا يستشعرون الجمال بأرواحهم، وإنما بأعينهم وأنظارهم.. لكن لم يقيدها اليأس، ويكبلها الإحباط؛ فاستعانت بـ”بنت خالتها” التي ساعدتها في الخطوات الأولى نحو تعلُّم فن ومهارات التصوير، وأكدت أنها تعتمد على نفسها، وقالت: “ابتلانا الله بفقد نعمة البصر، لكن عوضنا بنعمة البصيرة والإدراك والإحساس”.

وأوضحت “المطيري” أنها تستشعر المواقف والمشاهد الجميلة التي تستحق تصويرها عندما تؤثر بها، وتشعرها بالسعادة؛ فتندفع إلى توثيق تلك اللحظات. مشيرة إلى أنها على الرغم من أن درجة الإبصار عندها أقل من 1 فهي بمقدورها إضافة الخيال إلى صورها.

وأكدت أمجاد المطيري موهبتها المذهلة بالتقاط صورة للإعلامي مفرح الشقيقي على الهواء.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply