شاهد.. مواطنة تبادر بجمع النفايات بعد أن تركها متنزهون بمكة

شاهد.. مواطنة تبادر بجمع النفايات بعد أن تركها متنزهون بمكة

[ad_1]

أحدثت تشوهاً بصرياً جعلها تقوم بتنظيف المكان

قامت إحدى المواطنات ومن تلقاء نفسها بجمع النفايات بعد أن ذهبت للاستمتاع برفقة ذويها إلى متنزّه الخشعة بوادي نعمان، حيث ساءها ما شاهدته من كثرة النفايات الموجودة بالموقع، والتي شوّهت جماله وأفقدته طبيعته الجميلة، متمثلةً بالمياه الجارية من تحت التربة ومن بين الصخور.

“سبق” التقت “أم أحمد” وسألتها عن سبب قيامها بنظافة المكان، والتي بدورها أكدت أنه يجب أن يكون لدينا إحساس بالمسؤولية، وأن خلفنا من يرغب بالاستمتاع بالمكان مثلنا، مبينةً أن هذا الشعور لو كان لدى الجميع لما شاهدنا مثل هذه السلوكيات الخاطئة في الشوارع والمتنزهات.

يُذكر أن أغلب متنزهات العاصمة المقدسة تعاني من تصرفات أغلب المتنزهين من حيث رمي المخلفات وتشويه الموقع بصرياً، رغم الجهود الكثيفة التي تبذلها أمانة العاصمة المقدسة ممثلةً في توفير حاويات النفايات ووجود العمالة.

شاهد.. مواطنة تبادر بجمع النفايات بعد أن تركها متنزهون بمكة


سبق

قامت إحدى المواطنات ومن تلقاء نفسها بجمع النفايات بعد أن ذهبت للاستمتاع برفقة ذويها إلى متنزّه الخشعة بوادي نعمان، حيث ساءها ما شاهدته من كثرة النفايات الموجودة بالموقع، والتي شوّهت جماله وأفقدته طبيعته الجميلة، متمثلةً بالمياه الجارية من تحت التربة ومن بين الصخور.

“سبق” التقت “أم أحمد” وسألتها عن سبب قيامها بنظافة المكان، والتي بدورها أكدت أنه يجب أن يكون لدينا إحساس بالمسؤولية، وأن خلفنا من يرغب بالاستمتاع بالمكان مثلنا، مبينةً أن هذا الشعور لو كان لدى الجميع لما شاهدنا مثل هذه السلوكيات الخاطئة في الشوارع والمتنزهات.

يُذكر أن أغلب متنزهات العاصمة المقدسة تعاني من تصرفات أغلب المتنزهين من حيث رمي المخلفات وتشويه الموقع بصرياً، رغم الجهود الكثيفة التي تبذلها أمانة العاصمة المقدسة ممثلةً في توفير حاويات النفايات ووجود العمالة.

17 يناير 2021 – 4 جمادى الآخر 1442

06:20 PM


أحدثت تشوهاً بصرياً جعلها تقوم بتنظيف المكان

قامت إحدى المواطنات ومن تلقاء نفسها بجمع النفايات بعد أن ذهبت للاستمتاع برفقة ذويها إلى متنزّه الخشعة بوادي نعمان، حيث ساءها ما شاهدته من كثرة النفايات الموجودة بالموقع، والتي شوّهت جماله وأفقدته طبيعته الجميلة، متمثلةً بالمياه الجارية من تحت التربة ومن بين الصخور.

“سبق” التقت “أم أحمد” وسألتها عن سبب قيامها بنظافة المكان، والتي بدورها أكدت أنه يجب أن يكون لدينا إحساس بالمسؤولية، وأن خلفنا من يرغب بالاستمتاع بالمكان مثلنا، مبينةً أن هذا الشعور لو كان لدى الجميع لما شاهدنا مثل هذه السلوكيات الخاطئة في الشوارع والمتنزهات.

يُذكر أن أغلب متنزهات العاصمة المقدسة تعاني من تصرفات أغلب المتنزهين من حيث رمي المخلفات وتشويه الموقع بصرياً، رغم الجهود الكثيفة التي تبذلها أمانة العاصمة المقدسة ممثلةً في توفير حاويات النفايات ووجود العمالة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply