شاهد.. متاحف قطر تعلن عن كشف أثري جديد في مدافن العسيلة

شاهد.. متاحف قطر تعلن عن كشف أثري جديد في مدافن العسيلة

[ad_1]

تضمّن ناقة وصغيرها داخل غرفة حجرية متصلة بإحدى المقابر البشرية

عثر فريق إدارة الآثار بمتاحف قطر على هيكل عظمي لناقة وصغيرها مدفونان كقربان في غرفة حجرية متصلة بإحدى المقابر البشرية في مدافن العسيلة، بدولة قطر.

وقالت رئيس مجلس أمناء متاحف قطر المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، في سلسة تغريدات لها عبر حسابها الرسمي على تويتر: “يسعدنا أن نعلن عن اكتشاف بقايا أثرية في مدافن العسيلة، أحد أقدم المواقع التاريخية في قطر، وذلك في إحدى المقابر، التي يرجع تاريخها إلى الفترة ما بين العامين 300 قبل الميلاد و300 ميلادي”.

وأضافت: “تمكّن فريق إدارة الآثار بمتاحف قطر من اكتشاف بقايا لشخصيات مهمة دُفِنَت في مقابر واسعة بُنيت بعناية في قمة تل، ودُفِن معهم بعض من مقتنياتهم الخاصة؛ مثل سيف وبعض الأدوات المعدنية وأقراط ذهبية.”

وأردفت: “سوف تخضع البقايا البشرية لتحليلات أنثروبولوجية وجزيئية متقدمة، بما في ذلك دراسة المواد الوراثية القديمة. وتهدف تلك العملية إلى فهم أنماط الهجرة، والعادات الغذائية للأشخاص الذين عاشوا في هذه المنطقة في العصور الغابرة.”

وتابعت: تم العثور أيضاً على هيكل عظمي لناقة وصغيرها مدفونان كقربان في غرفة حجرية متصلة بإحدى المقابر البشرية، وقد دفنت الناقة في وضع الراحة الطبيعية مع ثني أرجلها تحت جسمها. في إشارة إلى أن الناقة قد اُقتيدت إلى حفرة الدفن، وأبركها من أقتادها، ثم ذبحت مع صغيرها.

واختتمت: هذا الاكتشاف المذهل سيقدم معلومات جديدة حول تربية الإبل واستخداماتها، وأيضاً حول الطقوس المتبعة في شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام. كما تم الكشف عن مقبرة مشابهة في المزروعة في عام 1961.

شاهد.. متاحف قطر تعلن عن كشف أثري جديد في مدافن العسيلة


سبق

عثر فريق إدارة الآثار بمتاحف قطر على هيكل عظمي لناقة وصغيرها مدفونان كقربان في غرفة حجرية متصلة بإحدى المقابر البشرية في مدافن العسيلة، بدولة قطر.

وقالت رئيس مجلس أمناء متاحف قطر المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، في سلسة تغريدات لها عبر حسابها الرسمي على تويتر: “يسعدنا أن نعلن عن اكتشاف بقايا أثرية في مدافن العسيلة، أحد أقدم المواقع التاريخية في قطر، وذلك في إحدى المقابر، التي يرجع تاريخها إلى الفترة ما بين العامين 300 قبل الميلاد و300 ميلادي”.

وأضافت: “تمكّن فريق إدارة الآثار بمتاحف قطر من اكتشاف بقايا لشخصيات مهمة دُفِنَت في مقابر واسعة بُنيت بعناية في قمة تل، ودُفِن معهم بعض من مقتنياتهم الخاصة؛ مثل سيف وبعض الأدوات المعدنية وأقراط ذهبية.”

وأردفت: “سوف تخضع البقايا البشرية لتحليلات أنثروبولوجية وجزيئية متقدمة، بما في ذلك دراسة المواد الوراثية القديمة. وتهدف تلك العملية إلى فهم أنماط الهجرة، والعادات الغذائية للأشخاص الذين عاشوا في هذه المنطقة في العصور الغابرة.”

وتابعت: تم العثور أيضاً على هيكل عظمي لناقة وصغيرها مدفونان كقربان في غرفة حجرية متصلة بإحدى المقابر البشرية، وقد دفنت الناقة في وضع الراحة الطبيعية مع ثني أرجلها تحت جسمها. في إشارة إلى أن الناقة قد اُقتيدت إلى حفرة الدفن، وأبركها من أقتادها، ثم ذبحت مع صغيرها.

واختتمت: هذا الاكتشاف المذهل سيقدم معلومات جديدة حول تربية الإبل واستخداماتها، وأيضاً حول الطقوس المتبعة في شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام. كما تم الكشف عن مقبرة مشابهة في المزروعة في عام 1961.

13 يناير 2021 – 29 جمادى الأول 1442

04:32 PM


تضمّن ناقة وصغيرها داخل غرفة حجرية متصلة بإحدى المقابر البشرية

عثر فريق إدارة الآثار بمتاحف قطر على هيكل عظمي لناقة وصغيرها مدفونان كقربان في غرفة حجرية متصلة بإحدى المقابر البشرية في مدافن العسيلة، بدولة قطر.

وقالت رئيس مجلس أمناء متاحف قطر المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، في سلسة تغريدات لها عبر حسابها الرسمي على تويتر: “يسعدنا أن نعلن عن اكتشاف بقايا أثرية في مدافن العسيلة، أحد أقدم المواقع التاريخية في قطر، وذلك في إحدى المقابر، التي يرجع تاريخها إلى الفترة ما بين العامين 300 قبل الميلاد و300 ميلادي”.

وأضافت: “تمكّن فريق إدارة الآثار بمتاحف قطر من اكتشاف بقايا لشخصيات مهمة دُفِنَت في مقابر واسعة بُنيت بعناية في قمة تل، ودُفِن معهم بعض من مقتنياتهم الخاصة؛ مثل سيف وبعض الأدوات المعدنية وأقراط ذهبية.”

وأردفت: “سوف تخضع البقايا البشرية لتحليلات أنثروبولوجية وجزيئية متقدمة، بما في ذلك دراسة المواد الوراثية القديمة. وتهدف تلك العملية إلى فهم أنماط الهجرة، والعادات الغذائية للأشخاص الذين عاشوا في هذه المنطقة في العصور الغابرة.”

وتابعت: تم العثور أيضاً على هيكل عظمي لناقة وصغيرها مدفونان كقربان في غرفة حجرية متصلة بإحدى المقابر البشرية، وقد دفنت الناقة في وضع الراحة الطبيعية مع ثني أرجلها تحت جسمها. في إشارة إلى أن الناقة قد اُقتيدت إلى حفرة الدفن، وأبركها من أقتادها، ثم ذبحت مع صغيرها.

واختتمت: هذا الاكتشاف المذهل سيقدم معلومات جديدة حول تربية الإبل واستخداماتها، وأيضاً حول الطقوس المتبعة في شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام. كما تم الكشف عن مقبرة مشابهة في المزروعة في عام 1961.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply