[ad_1]
• ثمة بيننا من استمرأوا، بل امتهنوا، قلة الأدب، من أجل ماذا؟ لا أدري!
• إعلامي لا يجد مساحة تستوعب جهله وقلة أدبه وسوء سلوكه إلا ورمى الأهلي بعبارات أول من يرفضها أصغر أبنائه!
• كلام هابط، وإن قلت ساقطاً فهو أقل من ذلك، وهل هناك أقل من السقوط في براثن القبح؟
• سكت المؤدب من أدبه فظن قليل الأدب أنه هو من أسكته.
• صعب، بل مستحيل، أن نجاريك،، أما من تعنيه بقبحك فهو من صنع من تماري به اليوم، وإن أردت فهم هذه الرسالة انظر إلى المرآة عندها ستعرف من الصورة ومن البرواز.
• أعرف أن ثقافتك أقل بكثير من أن تفهم ماذا أعني، لكن هدفي قبل أن أجرد النقاط من الحروف هو أخذك في جولة مع الرقي لتصل رسالتي إلى النبهاء من المارين على أحرفي، أما أنت فيكفي أن أقول عبارة من «4 أحرف» لتعرف من أنت.
• حزين على مهنتنا التي ابتذلت، وعلى الأبجدية التي انتهكت، أما كبيرنا الذي تنال منه بعباراتك السوداء ستجد نصف إرثه في كل مفاصل رياضة الوطن، وناديك خير شاهد.
• وفي ذات السياق، سياق الرقي ونقيضه، حدث أن جمهوراً استضاف جمهوراً على أرض ناديه، ورحب المستضيف بالضيف بعبارات فيها من الرقي والشهامة ما يبهج، إلا أن الضيوف في النهاية لم يثمنوا ذاك الموقف النبيل وقدمتهم الصورة بشكل لا يليق، سواء من حيث ترديد عبارات مسيئة أو من خلال العبث بالمكان الذي احتضنهم.
• المؤلم أن هناك من احتفى بهذا الفعل المشين واعتبره نصراً مؤزراً، وهنا أسأل: الرقي مع قليل الأدب ماذا يسمى؟
• الرأي لكم أحبتي.
• أخيراً: «اِعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإنّكَ على مَوْعِدٍ مع اللهِ بمُفْرَدِكَ».
[ad_2]
Source link