[ad_1]
• الأهلي في الوجدان ولا يمكن أن أتركه أو يتركني، وهذا من المسلّمات عندي.
• عندما أكتب عن الأهلي أراعي أموراً كثيرة، أهمها أن أنزله بين عباراتي حيث يجب أن يكون.
• حتى وأنا أدافع عنه من جيل لا يعرف من هو الأهلي، أنتقي كلماتي لكي أعلّمهم الفرق بين المتحرك والساكن في اللغة.
• مشكلتي – وهي ما يميزني – أن عقلي ليس للإيجار حتى أتبنى آراء تسيء للأهلي ولي، ولهذا أحاول أن أغرد خارج السرب لكي أكون كما أريد لا كما يريد المتشنجون.
• لا أتردد في المطالبة بحقوق الأهلي من أي جهة كانت، ولكن وفق خطاب إعلامي يقبله من عناهم كلامي، ويرفضه متعصبون الشتم عندهم رأي! وهذا لا يروق لي.
• وبين هذا الرفض وذاك القبول، ينبغي قبل أن نهم بكتابة سطر عن الأهلي أن نسأل أو نبحث عن الحقيقة، وفي ضوئها نضمّن آراءنا الأدلة التي تجعل للخطاب الإعلامي قبولاً وصدى.
• صمت المعنيين في الأهلي وتهرّبهم من إيضاح الحقيقة، يعتبر من أهم الأسباب التي تجعلنا متحفظين على ما يحاصر النادي بشكل عام من علامات الاستفهام.
• يرى المشجع الأهلاوي حراكاً حوله من خلال الهلال والنصر والاتحاد، وطبيعي أن يسأل: لماذا الأهلي «على الصامت»؟
• سؤال أتبناه وأضعه بكل ما فيه من مصداقية أمام من يعنيهم الأمر؛ أعضاء وشركة وأفراداً.. بحثاً عن إجابة تقنع الجميع بمن فيهم المشجع البسيط الذي يسأل كل لحظة: هل من صفقة قادمة؟
• خط التواصل مع الإعلام مقطوع.. وهذه سياسة عامة للأندية الأربعة ولا اعتراض عليها.. لكن نتمنى أن يكون خلف هذا الصمت ما يُطبخ على نار هادئة لمصلحة الأهلي كما يحدث مع غيره.
• هكذا كتبت قبل أيام، وأكرره اليوم للتأكيد على أن همّنا واحد وإنْ اختلفت عباراتنا.
[ad_2]
Source link