[ad_1]
التجربة السعودية التي أريد الحديث عنها هي حديث العالم، كل العالم.
الرياضة تجربة، والترفيه تجربة، التمكين تجربة، التنمية تجربة، وقس على ذلك.
نحن نعيش ونتعايش مع هذه الحالة النشطة بكل متغيراتها كجزء من واقع مرتبط برؤية، لكن الآخرين يتعاملون معها على أنها تجربة سعودية ينبغي أن لا نكتفي حولها بعبارات الإعجاب، بل يجب أن تستفيد منها أوطاننا.
وهذا يمنحنا شعورا بأهمية تعزيز هذا الفخر الذي ارتبط بنهضة وطن بطلها شاب حوّل ما كان مستحيلا إلى واقع.
ما فتئت من لحظة إلى أخرى أتأمل الوجه الرائع للسعودية الشابة التي سحرت العالم، وأضحت مضرب مثل في الذهاب إلى المستقبل بخطى متسارعة جعلت منها تجربة يُستشهد بها ويبنى عليها.
(2)
لا أظن أن هناك حاكماً أو مسؤولاً عربياً من الماء إلى الماء تحدث ونال حديثه اهتماماً كما كانت عليه أحاديث الأمير محمد بن سلمان، التي نالت اهتماماً عالمياً جعل منه فعلاً الأكثر تأثيراً على المستوى العالمي كما هم العظماء.
(3)
يرى جيل هذا اليوم نفسه في شخصية الأمير محمد بن سلمان الذي بلغ تأثيره على هذا الجيل إلى حد تقليده في كل شيء، وهنا يظهر التأثير في أبهى صوره.
إنه بطل التغيير ورجل الرؤية الذي لم يحتاج وقتاً طويلاً لكي ينقلنا إلى مصاف الدول الكبرى، بل وضعنا إلى حيث يجب أن تكون المملكة.
فرؤية 2030 تحققت أهدافها قبل أن نصل إلى 2025 بنهم جيل يقوده ملهم.
(4)
الجميل أن هناك تناغماً كبيراً بين الأمير محمد بن سلمان والشعب السعودي وصل إلى درجة أنه رأى فيهم جبل طويق اعتزازاً واعتداداً، ورأوا فيه ذاك الجبل «كلمة وموقفاً».
ومضة:
يقول الزميل خالد السليمان: باختصار.. السعودية الجديدة اليوم تحمل آمال أجيال تتطلع لمستقبل واعد، فسقف الطموحات عند السعوديين ارتفع لأنهم وجدوا في رؤية وعمل أميرهم الشاب أحلاماً تعانق نجوم السماء وتلامس أرض الواقع!
[ad_2]
Source link