[ad_1]
اليوم ومن خلال إنجازات القطاع السياحي والأرقام التي تأتي من المنظمات الخارجية، والتي كان آخرها تحقيق المملكة العربية السعودية المركز الأول بين دول مجموعة العشرين في نمو عدد السياح الدوليين في الأرباع الثلاثة الأولى خلال العام الجاري بارتفاع 50% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي مع تجاوز حجم إنفاق الزوار 100 مليار ريال في ذات الفترة، وتحقق المركز الثاني كأسرع وجهة سياحية نمواً في العالم؛ وذلك وفق تقرير حديث أصدرته منظمة السياحة العالمية.. يؤكد لنا صدق تلك التوجهات ودور القطاع السياحي والأنشطة المرتبطة به في لعب دور حاسم في التنمية الاقتصادية.
تمكين القطاع السياحي لم يكن خياراً، بل ضرورة تميلها علينا واقع التحولات الاقتصادية التي تعيشها المملكة، وهذا ما تترجمه لغة أرقام حجم الاستثمار في القطاع السياحي للسنوات المقبلة؛ الذي سيناهز 840 مليار دولار، إضافة لفتح المملكة أبوابها للعالم بتأشيرة سياحية تتيح لجميع مواطني العالم الوصول إليها على مدار السنة، رافعةً هدفها لعام 2030 لإجمالي عدد السياح السنوي إلى 150 مليوناً، متجاوزة الهدف المعلن سابقاً البالغ 100 مليون.
[ad_2]
Source link