[ad_1]
وهناك من يدرك أهمية ذلك وينعكس ذلك على أدائه وبالتالي طموحه وهناك من يتجاهله فيبقى في مكانه دونما أي تغيير.
ومنذ انطلاقة رؤية ٢٠٣٠ الطموحة فتحت المجالات لاقتصاد الأفكار والإبداع والأحلام الخلاقة، وباتت الساحة مفتوحة للتنفيذيين المختلفين القادرين على ترجمة وتحويل الحالة العامة الجديدة في اقتصاد البلاد إلى خطة عمل محققة على أرض الواقع لشركاتهم وكياناتهم المختلفة، وذلك لتواكب طموح الرؤية الكبير.
ومن القيادات التنفيذية البارزة والمتألقة على الساحة الاقتصادية في بلادنا الغالية حالياً ياسر أبو عتيق، وهو الرئيس التنفيذي لشركة أم القرى للتنمية والإعمار، المالك والمطور لمشروع «مسار» في مكة المكرمة، أحد أهم وأضخم مشاريع التنمية العقارية في بلادنا الغالية اليوم.
ولياسر أبو عتيق سجل وتاريخ مهني مرموق ومحترم في مجالي المصارف والتمويل العقاري مكّنه من تكوين خبرة مهمة ومعرفة دقيقة عن تحديات قطاع العقار والاحتياجات المطلوبة في السوق، وهو يدرك تماما أن محطته المهنية الحالية هي التحدي الأكبر له والاختبار الأصعب ولكنه مستعد جدا لذلك.
ويتميز ياسر أبو عتيق بحرصه الشديد على غوصه في التفاصيل للإلمام بالموضوع حتى يصبح قادراً على مواجهة أدق المسائل. يحمل ياسر أبو عتيق عصا مميزة، يستخدمها لأغراض مختلفة ولديه تشكيلة واسعة من مختلف أشكال وتصاميم العصي حتى باتت جزءاً من شخصيته وهندامه ومظهره، ومؤخراً يصف الموظفون المقربون منه والعاملون معه هذه العصا بأنها أصبحت أشبه بعصا المايسترو الذي يقود مشروعاً صعباً ومعقداً بُنيت عليه آمال كبرى، وسيكون نقلة نوعية في الاستثمار العقاري في أطهر بقاع الأرض مكة المكرمة شرفها الله.
يواجه ياسر أبو عتيق التحديات والمشككين في إمكانية تنفيذ وبالتالي نجاح المشروع بالنتائج على أرض الواقع، ومع كل خطوة يتم إنجازها تزداد الثقة في فريق العمل عن طريق المايسترو وينتقلون بعدها إلى الخطوة التالية.
ترك ياسر أبو عتيق بصمة تميز ونجاح في كل محطة في مسيرته العملية واليوم يواجه تحدياً مختلفاً في طموحاته وآماله وتوقعاته، مشروع عالمي في طرحه، عصري في تنفيذه، دقيق في تفاصيله، استباقي في تصاميمه. لم يستمع إلى المشككين في إمكانية إنجاز المطلوب والمحبطين منهم، ولكنه كان دائماً ما يجيبهم بابتسامة هادئة ويقول «بكره تشوفوا إن شاء الله تعالى». بلادنا الغالية مليئة بقصص نجاح تدعو للفخر والاعتزاز وياسر أبو عتيق أحد هذه النماذج الطيبة.
[ad_2]
Source link