[ad_1]
* السعودية العظمى وصلت لهذه المرحلة من الثقة لأنها القائدة العالمية (الصادقة) في كل المجالات .. فقضية السعودية الأولى هي تطوير البلد في أدق تفاصيله.. وما نشاهده الآن على أرض الواقع ماهو إلا بداية لدولة ستكون المتفردة عن كل دول العالم.
* كأس العالم هو أعظم حدث عالمي يتابعه ثلثا الأرض.. يتحدث عنه العارف بالرياضة وغير العارف.. وتتجهز له الدول بكل ما أوتيت من قوة من أجل ظهور كأس العالم بشكل يليق وينعكس على بلدانهم بفوائد كبيرة.
* ما يتطلبه كأس العالم يتمحور في ٣ أمور (ملاعب متطابقة مع المعايير / فنادق / مواصلات ).. وهذه أمور نراها بسيطة.. فالسعودية الآن تبني مدناً بكاملها.. وليست أي مدن.. بل مدن ذكية ومدن للمستقبل.
* الانسحاب الأسترالي من الاستضافة أتى لقوة الملف السعودي.. بل إن الموفد الأسترالي شدد على دعم السعودية والوقوف معها كونها الممثل الآسيوي الأقوى.
* لدينا ٩ سنوات لتجهيز كل ما يمكن تجهيزه.. ونحن بدورنا كإعلاميين ومواطنين سنسخر أنفسنا لخدمة مملكتنا في كل ما تطلبه المرحلة..
* سيدي ولي العهد الملهم.. يقودنا بشكل يعزز لدينا الفخر بالانتماء والولاء لأنه يريد أن يكون كل من يعيش على أرض هذه المملكة يمتلك أجود معيشة يتطلبها الحاضر والمستقبل.. وما الرياضة إلا باباً من الأبواب.
* إن التفوق السعودي باستضافة أكبر المحافل الرياضية كالملاكمة والفورمولا1 و E ورالي داكار والمصارعة الحرة والغولف وغيرها الكثير، ماهو إلا دلالة على متانة وقوة السعودية في كل مجالاتها.
* لا أعلم أي صبر سنتحمله حتى لحظة افتتاح كأس العالم ٢٠٣٤ .. ومن هنا حتى ذلك الوقت.. استمتعوا بقوة وعزة هذا البلد.
فاصلة منقوطة؛
* في أحد البرامج قال أحد الزملاء إن حصول سالم الدوسري على أفضلية لاعب السنة هو (منطق) .. بينما ذكرت أنه (عدالة) يجب أن تتحقق.. سالم لاعب موهبة، قدم نفسه مع ناديه ومنتخبه بصورة لافتة حتى استحق جائزة أفضل لاعب في آسيا.. نهنئ أنفسنا بهذا الإنجاز للاعب يستحقه وكان الأجدر به.
[ad_2]
Source link