[ad_1]
وفي بيان لها، قالت بعثة حفظ السلام إنها تعمل على التأكد من مصدر الهجوم، وشددت على أن هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض المقر ومواقعها الأخرى لأضرار في الأسابيع الثلاثة الماضية.
وأضافت أن الحادثة تعد “تذكيرا صارخا بالبيئة الهشة والمتوترة والمتقلبة للغاية التي يعمل فيها حفظة السلام في الوقت الحالي”.
وحثت البعثة جميع الأطراف على وقف إطلاق النار فورا، ودعت جميع المشاركين في النزاع الدائر إلى وقف “أي أعمال تعرّض سلامة وأمن المدنيين أو موظفي الأمم المتحدة للخطر، خاصة وأن هذه الأعمال قد تشكل انتهاكات للقانون الدولي”.
وشددت اليونيفيل على أن قواتها لا تزال في مواقعها وتعمل بنشاط مع الأطراف على جانبي الخط الأزرق لتهدئة التوتر وتجنب سوء الفهم الخطير.
[ad_2]
Source link