[ad_1]
من النادر أن تستمر المجموعات العائلية في نجاحاتها، أو حتى تتطور، من خلال الجيل الثاني لها ولكن هذا تماماً ما حصل مع سامر كردي الذي خلف والده الصناعي الريادي القدير إبراهيم كردي وطوّر منتجات المجموعة وضاعف من أسواقها وأضاف بعدا فلسفيا فيه الحس الاجتماعي المسؤول العالي على منهجه الإداري في العمل.
وهذا ما جعل مجموعته الصناعية مكاناً مميزاً للعمل وبيئة أقرب ما تكون للنموذجية والمثالية. ومع الوقت أدرك الكثيرون مزايا ومهارات وفلسفة سامر كردي الإدارية والقيادية، فبدأ في مشاركة خبرته عبر المشاركة في منابر مختلفة سواء كان ذلك من خلال مؤتمرات أو ندوات أو منتديات أو برامج تلفزيونية داخل المملكة وخارجها، وتحول مع الوقت إلى أيقونة من أيقونات الإدارة يُطلب بالاسم للتحدث مع أهم رواد وقادة الأعمال حول العالم من تركيا إلى المكسيك ومن لندن إلى هونج كونج وما بينهما.
النجاح هو حصيلة الأفكار الخلاقة والعمل الدؤوب والإخلاص والتركيز والحماس والشغف، وهذه هي الخلطة السرية السحرية لسامر كردي، وهي مسألة يعرفها تماماً كل من تعامل معه أو عرفه عن قرب. السعودية وطن جميل فيه مساحة مهمة للتألق والإبداع والتميز، وسامر كردي أحد أهم أيقونات النجاح في بلادنا الغالية التي تستحق أن نفتخر بها.
[ad_2]
Source link