[ad_1]
شارك في الحملة 1,313 متطوعاً ومنظماً، بينهم 50 غواصاً محترفاً بما مجموعه 6,565 ساعة تطوعية، أسهمت في رفع 5,770 كيلو من النفايات على الشواطئ وداخل البحر بتغطية مساحة إجمالية 109,500 !
مثل هذه المبادرات والحملات التطوعية التي تحفز روح العمل التطوعي وتفاعل المتطوعين معها، في الحقيقة تعبير عن مشاعر حب الإنسان لوطنه والمكان الذي يعيش فيه، واستشعار بمسؤولية الفرد في الإسهام بخدمة مجتمعه وتحسين المشهد الحضري والبيئة التي تنعكس على جودة حياته وحياة أسرته، كما أنها تعزز عناصر ومقومات الجذب السياحي وآثاره الاقتصادية !
التطوع لا يحفز روح العمل الجماعي وحسب، بل يمنح المتطوعين أيضاً فرصة اكتساب وتطوير المهارات والقدرات الشخصية، ناهيك عن شعور الرضا الفطري بالبذل والعطاء وخدمة الآخرين، حيث أبرزت رؤية المملكة 2030 أهمية العمل التطوعي، ووضعت الوصول إلى مليون متطوع ضمن أهدافها من خلال تنظيمات ومبادرات وبرامج ترسخ ثقافة العمل التطوعي وتنظم شراكات القطاعين العام والخاص، وتعزز دور أفراد المجتمع في خدمة وطنهم ومجتمعهم !
باختصار.. عينك على البحر، وقلبك على الوطن !
[ad_2]
Source link