[ad_1]
وقال مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك ساليفان: إن على المؤسستين تقديم بديل أفضل لدعم التنمية وتمويل ما سمّاه «الإقراض القسري وغير المستدام»، الذي تقدمه الصين من خلال مبادرة الحزام والطريق في بكين.
وأضاف ساليفان لصحفيين: «لقد سمعنا بوضوح أن البلدان تريد منا أن نزيد دعمنا في مواجهة التحديات المتداخلة التي تواجهها».
ونوه إلى أنه سيركز جزءاً كبيراً من طاقته أثناء وجوده هناك على تحديث مصارف التنمية المتعددة الأطراف، بما فيها البنك الدولي وصندوق النقد الدولي.
وأشار إلى أن الهدف هو التأكد من أن مصارف التنمية تقدّم حلولاً عالية المستوى ومضمونة للتحديات التي تواجهها البلدان النامية.
ووصف المؤسستين بأنهما «فعالتان وشفافتان» خلافاً لمبادرة الحزام والطريق التي أطلقتها بكين؛ وهي برنامج عمره عشر سنوات يهدف إلى تعزيز مكانة الصين في التنمية العالمية، يشمل بنى تحتية كبيرة وقروضاً صناعية للدول الفقيرة.
[ad_2]
Source link