[ad_1]
وقال فهد الثمالي (أحد المهتمين): إن الأكثر مبيعاً هو الصابون المصنّع يدوياً، والكريمات وخمريات الشعر والبخور. وعن ضعف مبيعات دهن الورد، قال: إن السبب يعود لارتفاع الأسعار، إذ تباع ربع التولة بين 250 – 300 ريال، مؤكداً حاجة المهرجان لتسويق رفيع المستوى. فيما قالت خبيرة التجميل والعناية بالبشرة فتون الفيصل: إن مقشرات الجسم والصابون وشاهي الورد هي الأكثر مبيعاً. وقال عبدالله النمري: إن الأطواق سجّلت مبيعات عالية، إضافة لماء الورد بعد تثقيف الزوار بفوائدها. ولفت حمدان السفياني، إلى أن البخور سجل مبيعات مرتفعة لديه أكثر من أي منتج آخر. ويرى سلطان الطويرقي، أن الأكثر مبيعاً المنتجات التحويلية كمعطّرات المفارش والبخور والمعمول المصنّع بالورد. وقال مشعل السفياني: إن الأكثر مبيعاً ماء الورد والفوّاحات والصابون، ونسب البيع تصل 90%. ورصدت «عكاظ»، حجم الإقبال الكبير الذي سجّله المهرجان من شرائح المجتمع من النساء والرجال بأعمارهم كافة. وتخلل المهرجان أكثر من 12 فعالية متنوّعة كسوق الورد وجبل الورد وقوافل التعريف به وورش عمل يقدمها المعهد الملكي للفنون التقليدية، والحفلات الغنائية وقصة الورد، وتميّزت الأجواء بالاعتدال تحت زخّات الأمطار.
[ad_2]
Source link