[ad_1]
وتراهن رؤية 2030 على الشباب السعودي الواعد، باعتبارهم من أهم وأكبر الفئات الأساسية. وفي سعيها لتحقيق الرؤية أطلقت الكثير من البرامج والمشاريع لتمكين الشباب ضمن برامج ومشاريع مبادرات التحول الوطني مثل المحفزات الوظيفية للقطاع غير الربحي التي وصلت إلى 10 محفزات.
ورسم عراب الرؤية خطى المستقبل، وبدأت ملامح السعودية الحديثة تظهر للملأ، فمنذ التخلي عن الاعتماد على النفط كمورد رئيسي، ظهرت مكامن الكنوز الحقيقية «لسنا قلقين على مستقبل المملكة، بل نتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقاً، قادرون على أن نصنعه بعون الله بثرواتها البشرية والطبيعية والمكتسبة التي أنعم الله بها عليها، لن ننظر إلى ما قد فقدناه أو نفقده بالأمس أو اليوم، بل علينا أن نتوجه دوماً إلى الأمام». وفي تحفيز الشباب، لعراب الرؤية، دروس وعبر لعل الرياضيين يستذكرون كلماته لدى استقباله المنتخب الوطني المشارك في كأس العالم، إذ طالب اللاعبين بأن يستمتعوا بالمباريات الثلاث، وأن يؤدوا مباريات المجموعة دون ضغوط نفسية يمكن أن تؤثر على أدائهم الطبيعي، مشيراً إلى صعوبة المجموعة في كأس العالم، وأنه ليس متوقعاً من المنتخب تحقيق نتائج كبيرة، لكن الدعوات معهم، والجميع يتابعون أولاً بأول. وكانت لهذه الكلمات أثر عميق في الأداء الرفيع للمنتخب الذي حقق فوزاً تاريخياً على المنتخب الأرجنتيني.
محفزات لتوظيف
الشباب في القطاعين
العام والخاص
مبادرات وبرامج
تتوافق مع المعايير
الحديثة
رؤية 2030
راهنت على قدرات
الشباب السعودي المبدع
الشباب.. الثروة
الحقيقية واليد التي
تبني وتعطي بسخاء
[ad_2]
Source link