[ad_1]
وتنوّع الحوار انطلاقاً من الأسئلة، بدءاً من سؤال عن بعض تفاصيل حياته، وسبب اختياره لاسم «أدونيس»، مروراً بالأسئلة ذات الحساسية الكبيرة؛ ومنها موقفه من الثورة السورية، ورؤيته للمشهد الأدبي والشعري في المملكة. وتحدّث عن عددٍ من القضايا، فيما لم يفوّت الفرصة دون الحديث عن مشروعه الحداثي، وكذا الحداثة والقطيعة الشعرية العربية المعاصرة، والموسيقى الداخلية للنص غير العمودي، أو نصوص التفعيلة.
فيما ثمّن مثقفون بابتهاج كبير قرار دعوة الشاعر أدونيس ليكون بين قرائه ومريديه، إذ قال الكاتب وحيد الغامدي: «لم يكن لهذا المشهد أن يتحقق واقعاً قبل أكثر من 10 أعوام، رغم تصريحات أدونيس نفسه برغبته في زيارة المملكة آنذاك». وأضاف: «الكل سعيد بلقاء هذا الرمز المحرّم علينا من قبل اللقاء به»، مؤكداً أن قاعة «قصر الثقافة» غصّت بحضور غفير من مختلف شرائح الوسط الثقافي في المملكة ومن مدن عدة كذلك.
[ad_2]
Source link