[ad_1]
تغطي الدراسة الموسم الأول الذي أعقب سيطرة الجيش على الحكم في ميانمار في شباط/فبراير عام 2021. وتشير الدراسة إلى استخدام أساليب أكثر تعقيدا في الزراعة وتركيز زراعة خشخاش الأفيون.
وأشار جيريمي دوغلاس المدير الإقليمي للمكتب إلى الاضطرابات الاقتصادية والأمنية والمتعلقة بالحوكمة بعد سيطرة الجيش على الحكم، وقال إن المزارعين في المناطق النائية والتي غالبا ما تكون معرضة للصراع في الولايات الحدودية لم يجدوا أمامهم خيارات كثيرة سوى العودة إلى زراعة الأفيون.
وأضاف دوغلاس أن زراعة الأفيون ترتبط بالوضع الاقتصادي ولا يمكن حل هذه المشكلة عن طريق تدمير المحاصيل. وقال إن عدم وجود بدائل واستقرار اقتصادي، غالبا ما سيؤدي إلى توسع زراعة وإنتاج الأفيون.
وذكر بيان صحفي صادر عن مكتب الأمم المتحدة للجريمة والمخدرات أن تعزيز الوضع الاقتصادي والاجتماعي وسبل كسب الرزق للمزارعين، أمر مهم للتصدي لزيادة زراعة خشخاش الأفيون.
[ad_2]
Source link