فيديو الكمين.. لحظة الحياة والموت بين فهد وتمساح

فيديو الكمين.. لحظة الحياة والموت بين فهد وتمساح

[ad_1]

مرشد سفاري: ما حدث أمر مؤلم.. بل أكثر من مؤلم

الْتقى عطش فهد في حديقة إفريقية، بجوع تمساح ضخم في بحيرة صغيرة قصدها الفهد ليروي عطشه؛ لكن في لحظة خاطفة تَحَوّل الموقف إلى معركة حياة أو موت بين الحيوانين الشرسين؛ فأيهما يحيا وأيهما يدفع حياته ثمنًا.

وتحت عنوان “كان كمينًا”، قالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية: لم يكن ما حدث في محمية بيندا الخاصة بجنوب إفريقيا وليد الصدفة؛ بل كمينًا مُحكمًا أعده تمساح عملاق يبلغ طوله حوالى 4 أمتار.

ويُظهر الفيديو الذي نشرته الصحيفة، كيف اقترب الفهد الشاب من مياه البحيرة وهو ينظر في كل اتجاه محاذرًا من ظهور أي تمساح، كان يريد فقط أن يروي ظمأه ببعض المياه، وحتى حين اقترب من حافة الماء، ظل على حذره ينظر ويراقب ويمد لسانه في الماء.

وحسب مرشد رحلات السفاري بجنوب إفريقيا، بوساني متشالي، 30 عامًا، الذي التقط الفيديو أثناء قيامه بجولة إرشادية مع مجموعة من السياح؛ فقد غامر شبل الفهد الظمآن بالذهاب إلى حافة المياه للشرب، غير مدرك أن التمساح كان يختبئ أسفل خط الماء مباشرة، في انتظار الهجوم.

وفي لمحة خاطفة، قفز التمساح العملاق من تحت الماء، ومعه قفز الفهد في الهواء محاولًا التراجع إلى الوراء؛ لكن فات الأوان، وتَمَكّن التمساح من القبض على رقبة الفهد قليل الخبرة، وفي ثوانٍ جره إلى أسفل تحت الماء، فلم يظهر لهما أثر.

ويعلق “متشالي” على الفيديو قائلًا: “ما حدث للفهد أمر مؤلم للغاية.. بل هو أكثر من مؤلم؛ لكن لا يمكننا فعل شيء، لقد أعد التمساح كمينًا مُحكمًا للفهد، وتمكن من القبض على ذلك الشبل قليل الخبرة”.

فيديو الكمين.. لحظة الحياة والموت بين فهد وتمساح


سبق

الْتقى عطش فهد في حديقة إفريقية، بجوع تمساح ضخم في بحيرة صغيرة قصدها الفهد ليروي عطشه؛ لكن في لحظة خاطفة تَحَوّل الموقف إلى معركة حياة أو موت بين الحيوانين الشرسين؛ فأيهما يحيا وأيهما يدفع حياته ثمنًا.

وتحت عنوان “كان كمينًا”، قالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية: لم يكن ما حدث في محمية بيندا الخاصة بجنوب إفريقيا وليد الصدفة؛ بل كمينًا مُحكمًا أعده تمساح عملاق يبلغ طوله حوالى 4 أمتار.

ويُظهر الفيديو الذي نشرته الصحيفة، كيف اقترب الفهد الشاب من مياه البحيرة وهو ينظر في كل اتجاه محاذرًا من ظهور أي تمساح، كان يريد فقط أن يروي ظمأه ببعض المياه، وحتى حين اقترب من حافة الماء، ظل على حذره ينظر ويراقب ويمد لسانه في الماء.

وحسب مرشد رحلات السفاري بجنوب إفريقيا، بوساني متشالي، 30 عامًا، الذي التقط الفيديو أثناء قيامه بجولة إرشادية مع مجموعة من السياح؛ فقد غامر شبل الفهد الظمآن بالذهاب إلى حافة المياه للشرب، غير مدرك أن التمساح كان يختبئ أسفل خط الماء مباشرة، في انتظار الهجوم.

وفي لمحة خاطفة، قفز التمساح العملاق من تحت الماء، ومعه قفز الفهد في الهواء محاولًا التراجع إلى الوراء؛ لكن فات الأوان، وتَمَكّن التمساح من القبض على رقبة الفهد قليل الخبرة، وفي ثوانٍ جره إلى أسفل تحت الماء، فلم يظهر لهما أثر.

ويعلق “متشالي” على الفيديو قائلًا: “ما حدث للفهد أمر مؤلم للغاية.. بل هو أكثر من مؤلم؛ لكن لا يمكننا فعل شيء، لقد أعد التمساح كمينًا مُحكمًا للفهد، وتمكن من القبض على ذلك الشبل قليل الخبرة”.

27 ديسمبر 2020 – 12 جمادى الأول 1442

10:49 AM


مرشد سفاري: ما حدث أمر مؤلم.. بل أكثر من مؤلم

الْتقى عطش فهد في حديقة إفريقية، بجوع تمساح ضخم في بحيرة صغيرة قصدها الفهد ليروي عطشه؛ لكن في لحظة خاطفة تَحَوّل الموقف إلى معركة حياة أو موت بين الحيوانين الشرسين؛ فأيهما يحيا وأيهما يدفع حياته ثمنًا.

وتحت عنوان “كان كمينًا”، قالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية: لم يكن ما حدث في محمية بيندا الخاصة بجنوب إفريقيا وليد الصدفة؛ بل كمينًا مُحكمًا أعده تمساح عملاق يبلغ طوله حوالى 4 أمتار.

ويُظهر الفيديو الذي نشرته الصحيفة، كيف اقترب الفهد الشاب من مياه البحيرة وهو ينظر في كل اتجاه محاذرًا من ظهور أي تمساح، كان يريد فقط أن يروي ظمأه ببعض المياه، وحتى حين اقترب من حافة الماء، ظل على حذره ينظر ويراقب ويمد لسانه في الماء.

وحسب مرشد رحلات السفاري بجنوب إفريقيا، بوساني متشالي، 30 عامًا، الذي التقط الفيديو أثناء قيامه بجولة إرشادية مع مجموعة من السياح؛ فقد غامر شبل الفهد الظمآن بالذهاب إلى حافة المياه للشرب، غير مدرك أن التمساح كان يختبئ أسفل خط الماء مباشرة، في انتظار الهجوم.

وفي لمحة خاطفة، قفز التمساح العملاق من تحت الماء، ومعه قفز الفهد في الهواء محاولًا التراجع إلى الوراء؛ لكن فات الأوان، وتَمَكّن التمساح من القبض على رقبة الفهد قليل الخبرة، وفي ثوانٍ جره إلى أسفل تحت الماء، فلم يظهر لهما أثر.

ويعلق “متشالي” على الفيديو قائلًا: “ما حدث للفهد أمر مؤلم للغاية.. بل هو أكثر من مؤلم؛ لكن لا يمكننا فعل شيء، لقد أعد التمساح كمينًا مُحكمًا للفهد، وتمكن من القبض على ذلك الشبل قليل الخبرة”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply