[ad_1]
وفي بيان لمجلس الأمن صدر في 1 أيلول/سبتمبر، عن رئيس المجلس، نيكولاس دي ريفيير (فرنسا)، ناشد أعضاء مجلس الأمن التزام الهدوء وضبط النفس ورحبوا ببيانات الأطراف التي تدعو الجميع إلى الامتناع عن المزيد من العنف.
وحثّوا جميع الأطراف على حلّ خلافاتها السياسية سلميا، واحترام سيادة القانون، والحق في التجمّع السلمي والمؤسسات العراقية وتجنّب العنف.
وحثّ أعضاء مجلس الأمن بقوة الأطراف والجهات الفاعلة على الانخراط، دون مزيد من التأخير، في حوار سلمي وبنّاء للمضيّ قدما في الإصلاحات ورسم طريق بنّاء للمضي قدما.
الأمم المتحدة تتابع الوضع
في تغريدة على تويتر يوم 30 آب/أغسطس، كانت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) قد رحبت بما وصفته “الإعلان المعتدل” الأخير للسيد مقتدى الصدر، مشيرة إلى أن ضبط النفس والتهدئة ضروريان “لكي يسود صوت العقل“.
وفي بيان منسوب للمتحدث باسمه صدر في 29 آب/أغسطس، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أنه يتابع بقلق الاحتجاجات في العراق، والتي دخل خلالها متظاهرون إلى مبانٍ حكومية. وأعرب عن قلقه بشكل خاص بشأن تقرير عن وقوع خسائر بشرية.
ودعا إلى التهدئة وضبط النفس، وحث جميع الجهات الفاعلة ذات الصلة على اتخاذ خطوات فورية لتهدئة الموقف وتجنّب أي عنف.
[ad_2]
Source link