[ad_1]
والمشكلة انتشار المقطع (الظالم) من غير تنويه من قبل الجهة المعنية، بأي شيء يهدئ الخاطر، وإذا حدث تفاعل من قبل تلك الجهة يأتي تعليق مبتسر لا يحمل أي شفاء للنفس المقهورة من رؤية المشهد، كأن تعليقاً بأن المشهد المتداول تم توجيهه إلى النيابة من غير ذكر نبذة مختصرة للتعريف بسبب المشكلة مع التنويه أن الأمر أم تحويله إلى النيابة أو المحكة وسوف نوافيكم بالأسباب وما كشفت عنه التحقيقات.
هذا التنوية لا يوجد بتاتاً، ويظل المشهد أو المشاهد متداولة سارية كالماء أو كالنار، فيتم استغلالها للتحريض أو قول ما لا يقال..
الأمنية تنبيه كل جهة يبث عنها أمر ما أن تسابق في إظهار نبذة مختصرة جداً عن المقطع المتداول مع التأكيد على أنها سوف تنشر ما يرشح من التحقيقات.
وليس خافياً على الأذهان المثل الشهير «ومعظم النار تأتي من مستصغر الشرر».
أكد الآن أن كل فرد منا يحمل شرراً قادراً على إحراق النفس والمكان.
[ad_2]
Source link