[ad_1]
وفي المؤتمر الصحفي اليومي من المقرّ الدائم بنيويورك، قال الناطق الرسمي، ستيفان دوجاريك، إن السفينة غادرت إسطنبول في 10 آب/أغسطس بعد خضوعها لنظام التفتيش من قبل مركز التنسيق المشترك.
وأضاف دوجاريك أنه سيتم تفريغ القمح من السفينة في جيبوتي (بعد إجراءات التخليص وفق بروتوكولات مركز التنسيق المشترك في إسطنبول في رحلة الذهاب) وستذهب حبوب القمح إلى عمليات برنامج الأغذية العالمي في إثيوبيا، لدعم استجابة البرنامج للجفاف في القرن الأفريقي، حيث يطارد خطر المجاعة المنطقة المتضررة من الجفاف.
التخفيف على العائلات
وقال: “إنها واحدة من العديد من المناطق حول العالم حيث أدى التوقف شبه الكامل للحبوب الأوكرانية والطعام في السوق العالمية إلى جعل الحياة أكثر صعوبة بالنسبة للعائلات التي تكافح مع ارتفاع الجوع.”
وردّا على سؤال يتعلق فيما إذا كانت الحبوب ستُنقل إلى الصومال؟ قال دوجاريك إن السفينة التي تحمل القمح ستنقله إلى جيبوتي وستجد الشحنة طريقها إلى إثيوبيا كجزء من جهود إغاثة القرن الأفريقي.
وأضاف أنه قد تكون لدى برنامج الأغذية العالمي قنوات أخرى لنقل الطعام إلى الصومال. “بلا شك كلنا أمل في أن تكون هناك سفن إنسانية تتوجه إلى هناك. ولكن من الجدير بالذكر أن السفن التي رأيناها في رحلات الذهاب والإياب – السفن التجارية – ساعدت في تخفيض الأسعار في الأسواق العالمية للقمح والذرة وغيرها من الحبوب الضرورية.”
[ad_2]
Source link