[ad_1]
الأمريكيون من أصل أفريقي يرفضون لقاحات كورونا وبنسبة 40%، لأن بعضهم لا يرغب في تكرار الفشل السابق مع لقاح الزهري، فقد كان لا يناسب أصحاب البشرة السمراء، و26% في فرنسا بالإضافة إلى 25% في أمريكا معظمهم من الشباب لا يريدون اللقاح، والأصوات الرافضة ترتفع في أمريكا اللاتينية وأفريقيا، والرفض الأفريقي يحاول تحييد فرضية الاستغلال القديمة والمتكررة، واستخدام الأفارقة الفقراء كحقل تجارب فايروسية لمصلحة العالم الأول.
توجد حملات منظمة ضد التطعيم يـديرها ناشطون حـول العالم، وتقدم فيها الاستنتاجات والتوقعات كحقائق، ومن أمثلتها، التوظيف التآمري لمقالة كتبها بيل غيتس في سنة 2005 ونشرتها مجلة نيو إنغلاند، وفيها كلام عن أحداث شبيهة بما حدث في كورونا من الألفا وحتى الأوميغا، وهناك من يعتقد بأن نسبة الخطأ التي تساوي 10% ليست مطمئنة، ربما عطلت جينات صحية وأحماضاً تنظيمية يحتاجها الجسم، أو القول بأن اللقاح قد يحمل روبوتات نانوية تقاس بأجزاء من المليار من المتر، وهذه التقنية التي يقال إنها ستسجل بيانات الإنسان الحيوية وتتحكم في تصرفاته، ليست متاحة في الوقت الحالي، ولا يمكن إدخال برمجيات بهذه الطريقة من الأساس.
الذي أميل إليه وأتمناه هو تعطيل جين VMAT2، وهو موجود في أدمغة المتطرفين، ويجعلهم يتأثرون بدرجة أكبر وأخطر من غيرهم، عند قراءاتهم لكتابات تحيل إلى نصوص دينية، وتعطيل الجين يكون بنشر فايروسات تنتقل عن طريق الجهاز التنفسي كالانفلونزا، وبما يحول المتطرف إلى شخص عادي.
شركة فايزر ليست غريبة عن المملكة، وتم تأسيس فرعها السعودي في 1960، وكورونا حققت فتحاً عظيماً في صناعة اللقاحات، فالعملية كانت تستغرق ما بين 8 إلى 18 سنة في اللقاحات التقليدية، ولكنها مع لقاحات البروتين الجديدة كمودرنا لم تأخذ أكثر من 63 يوماً، ومعدات إنتاج اللقاحات القديمة تقترب كلفتها من 700 مليون دولار، بينما لا تتجاوز في فايزر 20 مليون دولار، بالإضافة إلى أن الحمض النووي الريبوزي معروف منذ 1961، ويقبل إعادة البرمجة لعلاج السرطانات وأمراض القلب والإيدز، ولا يمكن التقليل من قيمته لأسباب غير واقعية.
BaderbinSaud@
[ad_2]
Source link