[ad_1]
• الكأس إنصاف لأرقام لم تحقق من قبل، فمن أين نبدأ نثر الفرح؟
• من الأرقام أو نتاجها؟ وفي كل الحالات بطولتنا هذا الجيل الذي صُنع بفضل دوري قوي ومدرب وطني استحق الثناء والتقدير.
• اعتدت في مثل هذه المناسبات أن أغني للوطن بنثر فيه من العفوية ما يجعله قصيدة في نظر شاعر لم يكتب الشعر.
• جميلة هي لحظات الفرح والأجمل حينما تكون مقرونة بمنجز وطني تحقق بسواعد وطنية صرفة فيها سعد الشهري كل القصيد.
• تقول الأرقام والجوائز إن الأفضلية سعودية من الألف إلى الياء، ومن هنا نخاطب المستقبل من خلال حاضر مثرٍ.
• هاكم بطاقة التفوق التي ينبغي أن نضعها في لوحة الشرف ونستلهم منها حقيقة الإعجاز قبل الإنجاز.
• البطل – السعودية
• أقوى هجوم – السعودية
• أقوى دفاع – السعودية
• اللعب النظيف – السعودية
• الهداف – أيمن يحيى
• أفضل لاعب – أيمن يحيى
• أفضل حارس – نواف العقيدي
• ولهذا من الطبيعي أن نفخر ونفاخر بمنجز كتبنا عبره على كل السطور.
• نعم إذا لم نحقق البطولة الأرقام لا تعني شيئاً، هكذا قال رئيس الاتحاد السعودي الأستاذ ياسر المسحل، فلماذا لا نعتبر هذا الكلام مشروع اتحاد، بل مشروع وطن، بدلاً من أخذه في غير سياقه.
• احسبوها ماذا لو حققنا كل الأرقام ولم نرفع الكأس؟ حتماً سنتحدث عن الإخفاق في معزل عن الأرقام، ولهذا ما قاله المسحل عين العقل.
• ألا يكفي أن جعلنا من سعد الشهري قضية إعلام وإعلام آخر؟
• وجب علينا أن نكون جزءاً مما يحدث من نقلة نوعية في كرة القدم السعودية بدلاً من التباري في ملعب الكل خاسر فيه.
• رياضتنا باتت مضرب مثل، فينبغي على الإعلام أن يتحرر من عقدة الأندية ويكون جزءاً من هذا التطور المعلن.
• أخيراً: مهما بلغت ثقتك بالآخرين لا تفتح لهم من غرفة حياتك سوى غرفة الضيوف.
[ad_2]
Source link