[ad_1]
وأوضح البيان أن طفلا فلسطينيّا يبلغ من العمر 14 عاما، قُتل في بيت لحم. “وهو ثالث طفل فلسطينيّ يُقتل خلال هذا الأسبوع” (23 -30 أيار/مايو).
كما قتل 13 طفلا فلسطينيا في الضفة الغربية منذ بداية هذا العام – أي “حوالي ضعف العدد مقارنة بالعام الماضي.”
دعوة إلى حماية الاطفال في جميع الأوقات
“مما يعني أن 13 حياة قد فُقدت، 13 حياة قد قُصِمت باكرا، 13 حُلما قد تحطّم”، بحسب السيدة أديل خضر.
وأكدت المديرة الإقليمية أن “الطفل هو طفل، يجب حماية حقوقه من قبل كافة الأطراف.”
كما دعت إلى عدم استهداف الأطفال، قائلة “لا ينبغي ألا يتعرض الأطفال مطلقا للأذى أو العنف.”
هذا وتكرّر اليونيسف دعوتها لحماية جميع الأطفال، في جميع الأوقات، وفي كل مكان.
تلبية احتياجات الأطفال الفلسطينيين
وقد أعلن مكتب اليونيسف في الأرض الفلسطينية المحتلة، اليوم في تغريدة على موقعه على تويتر، أن وفدا من مبادرة إيكو الشرق الأوسط، وهي الذراع الإنساني للاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، قد زار الأسبوع الماضي المدارس التي تم إصلاحها مؤخرا في غزة.
وقال: “بفضل دعم الاتحاد الأوروبي، تواصل اليونيسف في فلسطين مساعدة الأطفال الفلسطينيين لتلبية احتياجاتهم الأساسية والتعليمية لتحقيق إمكاناتهم.”
وفي سياق متصل بالأرض الفلسطينية المحتلة، أصدرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) مؤخرا تقريرها الصحي السنوي لعام 2021، والذي ركز على تدخلات الأونروا الصحية في مواجهة جائحة كوفيد-19، والأعمال العدائية في غزة، والصراع المستمر في سوريا، والأزمة الاقتصادية في لبنان.
وقال الدكتور أكيهيرو سيتا مدير دائرة الصحة في الأونروا: “كان هذا مرة أخرى عاما صعبا للغاية بالنسبة لنا للعمل في الأونروا بسبب كـوفيد-19 وبسبب عدم الاستقرار في مجتمعاتنا. ومع ذلك، لم يتوقف طاقمنا الصحي أبدا عن تقديم الخدمات، واستمر في تحقيق ابتكارات مثل التطبيب عن بعد.”
ويقدّم التقرير معلومات حيوية عن صحة وعافية لاجئي فلسطين عبر أقاليم عمليات الوكالة الخمسة – الأردن ولبنان والضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية، وغزة وسوريا- ووجد التقرير أن الأونروا تمكنت من الحفاظ على جودة خدمات الرعاية الصحية الأولية لـ 1.9 مليون لاجئ من فلسطين، على الرغم من التحديات.
[ad_2]
Source link