[ad_1]
رصد لنتائج أكتوبر يشير إلى انخفاض الحرق المباشر لـ 391 ألف برميل يومياً
أظهرت بيانات التصدير الشهرية لمبادرة البيانات المشتركة “جودي” التي تنشرها على موقعها الإلكتروني، أن صادرات المملكة من النفط الخام ارتفعت في أكتوبر إلى 6.159 مليون برميل يومياً من 6.066 مليون برميل يومياً في سبتمبر.
وبحسب الأرقام، زاد مجدداً إجمالي صادرات الخام والمنتجات النفطية بمقدار 281 ألف برميل يومياً مقارنة بالشهر السابق إلى 7.38 مليون برميل يومياً.
ونما استهلاك الخام بمصافي التكرير بالمملكة، أكبر بلد مصدر للنفط في العالم، اثنين بالمئة إلى 2.4 مليون برميل يومياً في أكتوبر، بينما انخفض الحرق المباشر للخام 224 ألف برميل يومياً، إلى 391 ألف برميل يومياً، وتراجع إنتاج المملكة من الخام للشهر الثاني على التوالي ليسجل 8.97 مليون برميل يوميا في أكتوبر، وفقا للبيانات الرسمية.
وكانت المملكة قد قالت يوم الثلاثاء، إن تفشي كوفيد-19 زاد تحديات التنبؤ بسوق النفط، وخفضت المملكة إنتاجها هذا العام في إطار اتفاق مع “أوبك” ومنتجين آخرين لجلب الاستقرار إلى أسعار الخام، التي سجلت أدنى مستوياتها في 21 عاماً دون 16 دولارًا للبرميل في أبريل.
ووفق “رويترز”، تقدم المملكة وغيرها من الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك” بيانات التصدير الشهرية لمبادرة البيانات المشتركة “جودي” التي تنشرها على موقعها الإلكتروني.
من جهة أخرى، واصلت أسعار النفط ارتفاعاتها خلال هذا الأسبوع لتصل إلى أعلى مستوى لها في تسعة أشهر، مع التفاؤل بشأن توزيع اللقاحات إضافة الى تعهد الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بمواصلة دعم الاقتصاد، وبعد أن أظهرت بيانات حكومية انخفاضاً في مخزونات الخام بالولايات المتحدة الأسبوع الماضي.
كما ارتفعت الأسعار مدفوعة بآمال التوصل إلى اختراق في المحادثات التجارية الخاصة بمرحلة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والتقدم نحو اتفاق للتحفيز المالي في الولايات المتحدة.
وقال فيل فلين، المحلل لدى برايس فيوشترز في شيكاغو: “كانت آسيا في مقدمة منحنى التعافي من فيروس كورونا.. ما نراه في آسيا يزيد التوقعات بأن نشهد في العام الجديد زيادة سريعة في الطلب على النفط الخام، مع توزيع اللقاح في الولايات المتحدة”.
ورغم تراجع الأسعار بصورة طفيفة أمس، إلا أن أسعار النفط نجحت في تسجيل مكاسب لسابع أسبوع على التوالي، وهي أطول سلسلة مكاسب منذ أبريل 2019.
ونزلت العقود الآجلة لخام “برنت” القياسي تسليم فبراير بنحو 0.6% إلى 51.21 دولار للبرميل في الساعة 09:05 صباحاً بتوقيت مكة المكرّمة، بينما تراجعت عقود خام “نايمكس” الأميركي تسليم يناير بنحو 0.4% عند 48.17 دولار للبرميل.
بيانات “جودي”.. صعود صادرات النفط السعودي وتنامي استهلاك المصافي
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-12-19
أظهرت بيانات التصدير الشهرية لمبادرة البيانات المشتركة “جودي” التي تنشرها على موقعها الإلكتروني، أن صادرات المملكة من النفط الخام ارتفعت في أكتوبر إلى 6.159 مليون برميل يومياً من 6.066 مليون برميل يومياً في سبتمبر.
وبحسب الأرقام، زاد مجدداً إجمالي صادرات الخام والمنتجات النفطية بمقدار 281 ألف برميل يومياً مقارنة بالشهر السابق إلى 7.38 مليون برميل يومياً.
ونما استهلاك الخام بمصافي التكرير بالمملكة، أكبر بلد مصدر للنفط في العالم، اثنين بالمئة إلى 2.4 مليون برميل يومياً في أكتوبر، بينما انخفض الحرق المباشر للخام 224 ألف برميل يومياً، إلى 391 ألف برميل يومياً، وتراجع إنتاج المملكة من الخام للشهر الثاني على التوالي ليسجل 8.97 مليون برميل يوميا في أكتوبر، وفقا للبيانات الرسمية.
وكانت المملكة قد قالت يوم الثلاثاء، إن تفشي كوفيد-19 زاد تحديات التنبؤ بسوق النفط، وخفضت المملكة إنتاجها هذا العام في إطار اتفاق مع “أوبك” ومنتجين آخرين لجلب الاستقرار إلى أسعار الخام، التي سجلت أدنى مستوياتها في 21 عاماً دون 16 دولارًا للبرميل في أبريل.
ووفق “رويترز”، تقدم المملكة وغيرها من الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك” بيانات التصدير الشهرية لمبادرة البيانات المشتركة “جودي” التي تنشرها على موقعها الإلكتروني.
من جهة أخرى، واصلت أسعار النفط ارتفاعاتها خلال هذا الأسبوع لتصل إلى أعلى مستوى لها في تسعة أشهر، مع التفاؤل بشأن توزيع اللقاحات إضافة الى تعهد الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بمواصلة دعم الاقتصاد، وبعد أن أظهرت بيانات حكومية انخفاضاً في مخزونات الخام بالولايات المتحدة الأسبوع الماضي.
كما ارتفعت الأسعار مدفوعة بآمال التوصل إلى اختراق في المحادثات التجارية الخاصة بمرحلة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والتقدم نحو اتفاق للتحفيز المالي في الولايات المتحدة.
وقال فيل فلين، المحلل لدى برايس فيوشترز في شيكاغو: “كانت آسيا في مقدمة منحنى التعافي من فيروس كورونا.. ما نراه في آسيا يزيد التوقعات بأن نشهد في العام الجديد زيادة سريعة في الطلب على النفط الخام، مع توزيع اللقاح في الولايات المتحدة”.
ورغم تراجع الأسعار بصورة طفيفة أمس، إلا أن أسعار النفط نجحت في تسجيل مكاسب لسابع أسبوع على التوالي، وهي أطول سلسلة مكاسب منذ أبريل 2019.
ونزلت العقود الآجلة لخام “برنت” القياسي تسليم فبراير بنحو 0.6% إلى 51.21 دولار للبرميل في الساعة 09:05 صباحاً بتوقيت مكة المكرّمة، بينما تراجعت عقود خام “نايمكس” الأميركي تسليم يناير بنحو 0.4% عند 48.17 دولار للبرميل.
19 ديسمبر 2020 – 4 جمادى الأول 1442
11:50 AM
رصد لنتائج أكتوبر يشير إلى انخفاض الحرق المباشر لـ 391 ألف برميل يومياً
أظهرت بيانات التصدير الشهرية لمبادرة البيانات المشتركة “جودي” التي تنشرها على موقعها الإلكتروني، أن صادرات المملكة من النفط الخام ارتفعت في أكتوبر إلى 6.159 مليون برميل يومياً من 6.066 مليون برميل يومياً في سبتمبر.
وبحسب الأرقام، زاد مجدداً إجمالي صادرات الخام والمنتجات النفطية بمقدار 281 ألف برميل يومياً مقارنة بالشهر السابق إلى 7.38 مليون برميل يومياً.
ونما استهلاك الخام بمصافي التكرير بالمملكة، أكبر بلد مصدر للنفط في العالم، اثنين بالمئة إلى 2.4 مليون برميل يومياً في أكتوبر، بينما انخفض الحرق المباشر للخام 224 ألف برميل يومياً، إلى 391 ألف برميل يومياً، وتراجع إنتاج المملكة من الخام للشهر الثاني على التوالي ليسجل 8.97 مليون برميل يوميا في أكتوبر، وفقا للبيانات الرسمية.
وكانت المملكة قد قالت يوم الثلاثاء، إن تفشي كوفيد-19 زاد تحديات التنبؤ بسوق النفط، وخفضت المملكة إنتاجها هذا العام في إطار اتفاق مع “أوبك” ومنتجين آخرين لجلب الاستقرار إلى أسعار الخام، التي سجلت أدنى مستوياتها في 21 عاماً دون 16 دولارًا للبرميل في أبريل.
ووفق “رويترز”، تقدم المملكة وغيرها من الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك” بيانات التصدير الشهرية لمبادرة البيانات المشتركة “جودي” التي تنشرها على موقعها الإلكتروني.
من جهة أخرى، واصلت أسعار النفط ارتفاعاتها خلال هذا الأسبوع لتصل إلى أعلى مستوى لها في تسعة أشهر، مع التفاؤل بشأن توزيع اللقاحات إضافة الى تعهد الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بمواصلة دعم الاقتصاد، وبعد أن أظهرت بيانات حكومية انخفاضاً في مخزونات الخام بالولايات المتحدة الأسبوع الماضي.
كما ارتفعت الأسعار مدفوعة بآمال التوصل إلى اختراق في المحادثات التجارية الخاصة بمرحلة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والتقدم نحو اتفاق للتحفيز المالي في الولايات المتحدة.
وقال فيل فلين، المحلل لدى برايس فيوشترز في شيكاغو: “كانت آسيا في مقدمة منحنى التعافي من فيروس كورونا.. ما نراه في آسيا يزيد التوقعات بأن نشهد في العام الجديد زيادة سريعة في الطلب على النفط الخام، مع توزيع اللقاح في الولايات المتحدة”.
ورغم تراجع الأسعار بصورة طفيفة أمس، إلا أن أسعار النفط نجحت في تسجيل مكاسب لسابع أسبوع على التوالي، وهي أطول سلسلة مكاسب منذ أبريل 2019.
ونزلت العقود الآجلة لخام “برنت” القياسي تسليم فبراير بنحو 0.6% إلى 51.21 دولار للبرميل في الساعة 09:05 صباحاً بتوقيت مكة المكرّمة، بينما تراجعت عقود خام “نايمكس” الأميركي تسليم يناير بنحو 0.4% عند 48.17 دولار للبرميل.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link