[ad_1]
وأدى الهجوم، الذي تبنته لواء المجيد التابع لجيش تحرير بلوشستان، إلى مقتل ثلاثة صينيين وباكستاني وعدة جرحى.
وأعرب أعضاء مجلس الأمن عن عميق تعاطفهم مع الأسر الملكومة وتقدموا بتعازيهم لأسر الضحايا ولحكومتي باكستان والصين، وتمنوا الشفاء العاجل والكامل للمصابين.
وأكد أعضاء مجلس الأمن من جديد أن “الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره يشكل أحد أخطر التهديدات للسلم والأمن الدوليين.”
وشدد أعضاء مجلس الأمن على “ضرورة محاسبة مرتكبي هذه الأعمال الإرهابية المشينة ومنظميها ومموليها ورعاتها وتقديمهم للعدالة.”
ضرورة حماية السلم والأمن الدوليين
وحثوا جميع الدول، وفقا لالتزاماتها بموجب القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، “على التعاون بنشاط مع حكومتي باكستان والصين، وكذلك جميع السلطات الأخرى ذات الصلة في هذا الصدد.”
وجدد أعضاء مجلس الأمن التأكيد على أن أي أعمال إرهابية هي أعمال إجرامية وغير مبررة، بغض النظر عن دوافعها وأينما ومتى ارتُكبت وأيا كان مرتكبوها.
وأكدوا مجدداً على ضرورة أن تكافح جميع الدول، بجميع الوسائل، وفقاً لميثاق الأمم المتحدة والالتزامات الأخرى بموجب القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي لحقوق الإنسان وقانون اللاجئين الدولي والقانون الإنساني الدولي، الأخطار التي تهدد السلم والأمن الدوليين جراء الأعمال الإرهابية.
[ad_2]
Source link