[ad_1]
ودعا في بيان منسوب إلى المتحدث باسمه ستيفان دوجاريك صادر مساء اليوم الجمعة بتوقيت نيويورك، “القادة من جميع الأطراف إلى المساعدة في تهدئة الوضع”.
وقال “يجب أن تتوقف الاستفزازات في الحرم الشريف الآن لمنع المزيد من التصعيد.”
وكرر الأمين العام دعوته إلى “الحفاظ على الوضع الراهن في الأماكن المقدسة في القدس واحترامه.”
وذكر في بيانه أن منسقه الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط على اتصال وثيق مع الشركاء الإقليميين الرئيسيين والأطراف لتهدئة الوضع.
وكان المنسق الخاص وينسلاند قد أصدر بيانا صباح اليوم أعرب فيه عن “قلق عميق” إزاء تدهور الوضع الأمني في القدس خلال هذه الأيام المقدسة. وقال: “يجب للاستفزازات في الحرم الشريف أن تتوقف الآن.”
تجنب الخطاب التحريضي
وحذر من أن السماح للمزيد من التوترات يزيد من المخاطرة بتصعيد آخر.
وكانت المنطقة قد شهدت أيضا أعمالا عدائية خلال شهر رمضان المبارك العام الماضي (2021).
وقال وينسلاند: “أدعو القادة السياسيين والدينيين والمجتمعيين من جميع الأطراف إلى المساعدة في تهدئة الوضع وتجنب نشر الخطاب التحريضي والتحدث ضد من يسعون إلى تصعيد الموقف.”
وحث السلطات في كلا الجانبين على وقف تصعيد الوضع على الفور ومنع أي استفزازات أخرى قد تقوم بها “جهات متطرفة”.
وفي بيانه الصادر مساء اليوم، جدد الأمين العام للأمم المتحدة “التزامه بدعم الفلسطينيين والإسرائيليين لحل النزاع على أساس قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والقانون الدولي والاتفاقيات الثنائية.”
[ad_2]
Source link