#ريان_طفل _العرب.. وحد مشاعرهم من المحيط إلى الخليج وفاز بلقاء رب

#ريان_طفل _العرب.. وحد مشاعرهم من المحيط إلى الخليج وفاز بلقاء رب

[ad_1]

جملة من مشاعر التعاطف والحب والإنسانية، وزخم واهتمام إعلامي كبير أثاره حادث سقوط الطفل المغربي ريان أورام في بئر عميقة لدى الكثيرين من المحيط إلى الخليج، فقد التفت الأسر السعودية والعربية أمام شاشات التلفزيون، والجوالات؛ لمتابعة وسائل الإعلام المختلفة المرئية منها والمقروءة؛ لمواكبة الحدث، ومعرفة آخر مستجدات جهود إنقاذ الطفل الذي انتقل إلى جوار ربه قبل قليل.

وطوال خمسة أيام من الترقب هي عمر الحدث الذي أثار الشجون في القلوب ارتفعت أكف الضراعة طالبة من المولى عز وجل أن تنجح جهود الإنقاذ، بعد أن لامست قصته القلوب، وكأنه طفلنا جميعًا، إلا أنه في النهاية فاز “ريان” بلقاء ربه، وترك خلفه الحزن لذويه ولجميع العرب ممن تابع الحادث عن كثب على أمل عودته لأحضان والديه.

قضية إنسانية
وفور ورود خبر وفاة الطفل، توالت عبارات المواساة والعزاء من المغردين السعوديين والعرب على وسائل التواصل الاجتماعي، وعبر وسم “ريان طفل العرب”، كتب الإعلامي علي العلياني معزيًا: “خالص العزاء لأسرته وللشعوب التي جمعتها مشاعر فقده من المحيط إلى الخليج”.

وكتب فيصل عبدالكريم ملخصًا عناء 5 أيام من الترقب، قائلاً: “أتابع منذ أيام مشاعر الناس الطيبين من مختلف الدول ووقوفهم بصف واحد .. ترقبنا كأسرة واحدة مع والديه وانتظرنا العمال يحفرون بأيديهم، وفرحنا للحظات بخروجه، ثم عمّ الحزن وبكت القلوب هذا الطفل .. نسأل الله أن يجعله شفيعًا ونرجوه تعالى أن يحفظ كل الأطفال من المخاطر”.

ولفتت الكاتبة كوثر الأربش إلى ما أحدثته تلك الحادثة في العالم أجمع، بقولها: “خمس سنوات! رحلة قصيرة، لكنها كافية لإرسال الرسالة الكبرى. فاضت روحه بعد أن مدّ أرواح العالم بالأمل والرحمة. الصغار يقومون بأعمال ضخمة أحيانًا. رحمك الله يا طفلنا، عزائي لوالديه، للأمتين العربية والإسلامية. وبكاء خاشع كسكون هذه اللحظة الفارغة والبشعة”.

ورأى المغرد “ملفات كريستوف” أن حادثة الطفل تحولت إلى قضية إنسانية عالمية بلا أهداف سياسية، بقوله: “قضية ريان تحولت إلى رأي عام عربي، أبدى فيها المسؤولون والسفراء والشعوب تعاطفهم معها، وهي ضمن القضايا الإنسانية التي تأتي مصادفة بلا رسالة ولا أهداف سياسية أو إعلامية أو أيدلوجية، ولا ينبغي لها أن تكون كذلك. كل العزاء لأسرة الطفل الفقيد والمغرب قيادةً وشعبًا”.

فيما تقدم الشيخ عائض القرني بواجب العزاء، فكتب: “أحسن الله عزاء والديه وأهله وذويه، وأحسن الله عزاء الشعب المغربي النبيل، ونسأل الله أن يجعله شافعًا مُشفّعًا لوالديه، سابقًا لهم على الحوض المورود، و”إنّا لله وإنّا إليه راجعون”.

إنقاذ الطفل ريان
المغرب
شفشاون
ريان
البئر

#ريان_طفل _العرب.. وحد مشاعرهم من المحيط إلى الخليج وفاز بلقاء ربه


سبق

جملة من مشاعر التعاطف والحب والإنسانية، وزخم واهتمام إعلامي كبير أثاره حادث سقوط الطفل المغربي ريان أورام في بئر عميقة لدى الكثيرين من المحيط إلى الخليج، فقد التفت الأسر السعودية والعربية أمام شاشات التلفزيون، والجوالات؛ لمتابعة وسائل الإعلام المختلفة المرئية منها والمقروءة؛ لمواكبة الحدث، ومعرفة آخر مستجدات جهود إنقاذ الطفل الذي انتقل إلى جوار ربه قبل قليل.

وطوال خمسة أيام من الترقب هي عمر الحدث الذي أثار الشجون في القلوب ارتفعت أكف الضراعة طالبة من المولى عز وجل أن تنجح جهود الإنقاذ، بعد أن لامست قصته القلوب، وكأنه طفلنا جميعًا، إلا أنه في النهاية فاز “ريان” بلقاء ربه، وترك خلفه الحزن لذويه ولجميع العرب ممن تابع الحادث عن كثب على أمل عودته لأحضان والديه.

قضية إنسانية
وفور ورود خبر وفاة الطفل، توالت عبارات المواساة والعزاء من المغردين السعوديين والعرب على وسائل التواصل الاجتماعي، وعبر وسم “ريان طفل العرب”، كتب الإعلامي علي العلياني معزيًا: “خالص العزاء لأسرته وللشعوب التي جمعتها مشاعر فقده من المحيط إلى الخليج”.

وكتب فيصل عبدالكريم ملخصًا عناء 5 أيام من الترقب، قائلاً: “أتابع منذ أيام مشاعر الناس الطيبين من مختلف الدول ووقوفهم بصف واحد .. ترقبنا كأسرة واحدة مع والديه وانتظرنا العمال يحفرون بأيديهم، وفرحنا للحظات بخروجه، ثم عمّ الحزن وبكت القلوب هذا الطفل .. نسأل الله أن يجعله شفيعًا ونرجوه تعالى أن يحفظ كل الأطفال من المخاطر”.

ولفتت الكاتبة كوثر الأربش إلى ما أحدثته تلك الحادثة في العالم أجمع، بقولها: “خمس سنوات! رحلة قصيرة، لكنها كافية لإرسال الرسالة الكبرى. فاضت روحه بعد أن مدّ أرواح العالم بالأمل والرحمة. الصغار يقومون بأعمال ضخمة أحيانًا. رحمك الله يا طفلنا، عزائي لوالديه، للأمتين العربية والإسلامية. وبكاء خاشع كسكون هذه اللحظة الفارغة والبشعة”.

ورأى المغرد “ملفات كريستوف” أن حادثة الطفل تحولت إلى قضية إنسانية عالمية بلا أهداف سياسية، بقوله: “قضية ريان تحولت إلى رأي عام عربي، أبدى فيها المسؤولون والسفراء والشعوب تعاطفهم معها، وهي ضمن القضايا الإنسانية التي تأتي مصادفة بلا رسالة ولا أهداف سياسية أو إعلامية أو أيدلوجية، ولا ينبغي لها أن تكون كذلك. كل العزاء لأسرة الطفل الفقيد والمغرب قيادةً وشعبًا”.

فيما تقدم الشيخ عائض القرني بواجب العزاء، فكتب: “أحسن الله عزاء والديه وأهله وذويه، وأحسن الله عزاء الشعب المغربي النبيل، ونسأل الله أن يجعله شافعًا مُشفّعًا لوالديه، سابقًا لهم على الحوض المورود، و”إنّا لله وإنّا إليه راجعون”.

06 فبراير 2022 – 5 رجب 1443

02:04 AM


جملة من مشاعر التعاطف والحب والإنسانية، وزخم واهتمام إعلامي كبير أثاره حادث سقوط الطفل المغربي ريان أورام في بئر عميقة لدى الكثيرين من المحيط إلى الخليج، فقد التفت الأسر السعودية والعربية أمام شاشات التلفزيون، والجوالات؛ لمتابعة وسائل الإعلام المختلفة المرئية منها والمقروءة؛ لمواكبة الحدث، ومعرفة آخر مستجدات جهود إنقاذ الطفل الذي انتقل إلى جوار ربه قبل قليل.

وطوال خمسة أيام من الترقب هي عمر الحدث الذي أثار الشجون في القلوب ارتفعت أكف الضراعة طالبة من المولى عز وجل أن تنجح جهود الإنقاذ، بعد أن لامست قصته القلوب، وكأنه طفلنا جميعًا، إلا أنه في النهاية فاز “ريان” بلقاء ربه، وترك خلفه الحزن لذويه ولجميع العرب ممن تابع الحادث عن كثب على أمل عودته لأحضان والديه.

قضية إنسانية
وفور ورود خبر وفاة الطفل، توالت عبارات المواساة والعزاء من المغردين السعوديين والعرب على وسائل التواصل الاجتماعي، وعبر وسم “ريان طفل العرب”، كتب الإعلامي علي العلياني معزيًا: “خالص العزاء لأسرته وللشعوب التي جمعتها مشاعر فقده من المحيط إلى الخليج”.

وكتب فيصل عبدالكريم ملخصًا عناء 5 أيام من الترقب، قائلاً: “أتابع منذ أيام مشاعر الناس الطيبين من مختلف الدول ووقوفهم بصف واحد .. ترقبنا كأسرة واحدة مع والديه وانتظرنا العمال يحفرون بأيديهم، وفرحنا للحظات بخروجه، ثم عمّ الحزن وبكت القلوب هذا الطفل .. نسأل الله أن يجعله شفيعًا ونرجوه تعالى أن يحفظ كل الأطفال من المخاطر”.

ولفتت الكاتبة كوثر الأربش إلى ما أحدثته تلك الحادثة في العالم أجمع، بقولها: “خمس سنوات! رحلة قصيرة، لكنها كافية لإرسال الرسالة الكبرى. فاضت روحه بعد أن مدّ أرواح العالم بالأمل والرحمة. الصغار يقومون بأعمال ضخمة أحيانًا. رحمك الله يا طفلنا، عزائي لوالديه، للأمتين العربية والإسلامية. وبكاء خاشع كسكون هذه اللحظة الفارغة والبشعة”.

ورأى المغرد “ملفات كريستوف” أن حادثة الطفل تحولت إلى قضية إنسانية عالمية بلا أهداف سياسية، بقوله: “قضية ريان تحولت إلى رأي عام عربي، أبدى فيها المسؤولون والسفراء والشعوب تعاطفهم معها، وهي ضمن القضايا الإنسانية التي تأتي مصادفة بلا رسالة ولا أهداف سياسية أو إعلامية أو أيدلوجية، ولا ينبغي لها أن تكون كذلك. كل العزاء لأسرة الطفل الفقيد والمغرب قيادةً وشعبًا”.

فيما تقدم الشيخ عائض القرني بواجب العزاء، فكتب: “أحسن الله عزاء والديه وأهله وذويه، وأحسن الله عزاء الشعب المغربي النبيل، ونسأل الله أن يجعله شافعًا مُشفّعًا لوالديه، سابقًا لهم على الحوض المورود، و”إنّا لله وإنّا إليه راجعون”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply