[ad_1]
بحضور 90 مهتمًّا بالطب الوراثي وآخرين “عن بُعد”
افتتحت الدكتورة أمل الهاشم، رئيس الجمعية السعودية للطب الوراثي، “النادي العلمي الـ44″، الذي أُقيمت نسخته الحالية تحت إشراف مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، وانعقد حضوريًّا وعن بُعد، بحضور قرابة 90 من أطباء الوراثة واستشاريي المختبرات الجزيئية والكروموسومات والمرشدين الوراثيين وفنيي المختبرات وأخصائيي التغذية لأمراض التمثيل الغذائي والمختصين من أعضاء الجمعية، وبمشاركة عدد من المدن الطبية من مكة المكرمة وجازان.
ورحَّبت “الهاشم” بحضور النادي الذي ينعقد للمرة الأولى حضوريًّا بعد الجائحة، مؤكدة حرص الجمعية على مواكبة اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين بالطب الوراثي، وذلك بتطوير جهودها الطبية، ومواجهة الأمراض الوراثية من خلال عقد الورش العملية والأندية العلمية والمؤتمرات الطبية بما يخدم توجهات الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وبهدف تطوير إمكانيات الكوادر الطبية الشابة في المجال.
وأوضح المتحدث الرسمي للجمعية، الدكتور زهير رهبيني، أن النادي يستهدف إثراء المجال الطبي والمهني للمهتمين، وبحث تنفيذ المؤتمرات الطبية والدورات التعليمية والمتخصصة، وتشجيع الدراسات والبحوث العلمية، وتبادل الأفكار والمعرفة بين المشتغلين بالطب الوراثي من داخل السعودية وخارجها، وإتاحة الفرص للعاملين في الحقل الطبي الوراثي، والمساهمة في هذا المجال.
وكشف “رهبيني” عن أن النادي استعرض حالات وراثية نادرة عدة، حققت الفائدة والاطلاع، وأكسبت الخبرة للتعامل مع هذه الحالات التي لا يمكن معرفة أسبابها لندرتها إلا بتبادل الخبرات بين القطاعات الصحية المختلفة. وتعرَّف الحضور على حالة الفينيل كيتونيوريا من المستشفى العسكري بالرياض، إحدى حالات الاستقلاب الغذائي البيولوجي الوراثية النادرة، التي استُخدم فيها العلاج الإنزيمي لأول مرة بالمستشفى، وكانت نتائج العلاج باهرة.
وأكد “رهبيني” ارتفاع عدد المشاركين في النادي من خارج الرياض، مشيرًا إلى أن توزُّع المشاركين من المدن الطبية في السعودية يفتح المجال أمام بناء القدرات الطبية، واكتساب الخبرات العلاجية في التعامل مع الحالات الوراثية العامة والنادرة.
وأوضح “رهبيني” أن النادي يعمل حاليًا على تنفيذ خطة عمل تتضمن: نشر النادي خدمة مختصي الطب الوراثي على مستوى السعودية، وإقامة ورش عمل بالمستشفيات المختلفة.
وكشف أن الجمعية تواصل استعداداتها لإقامة مؤتمرها السنوي للطب الوراثي يومَي 23 و24 مارس المقبل بالتعاون مع جامعة طيبة بالمدينة المنورة، كما تستمر الأندية العلمية بالرياض وجدة وجازان وغيرها من مدن السعودية، إضافة إلى النشاطات الأخرى، مثل تطوير موقع الجمعية الإلكتروني، وصدور عددين من مجلتها “وراثيات”.
انعقاد “النادي العلمي الـ44” للجمعية السعودية للطب الوراثي
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2022-01-29
افتتحت الدكتورة أمل الهاشم، رئيس الجمعية السعودية للطب الوراثي، “النادي العلمي الـ44″، الذي أُقيمت نسخته الحالية تحت إشراف مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، وانعقد حضوريًّا وعن بُعد، بحضور قرابة 90 من أطباء الوراثة واستشاريي المختبرات الجزيئية والكروموسومات والمرشدين الوراثيين وفنيي المختبرات وأخصائيي التغذية لأمراض التمثيل الغذائي والمختصين من أعضاء الجمعية، وبمشاركة عدد من المدن الطبية من مكة المكرمة وجازان.
ورحَّبت “الهاشم” بحضور النادي الذي ينعقد للمرة الأولى حضوريًّا بعد الجائحة، مؤكدة حرص الجمعية على مواكبة اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين بالطب الوراثي، وذلك بتطوير جهودها الطبية، ومواجهة الأمراض الوراثية من خلال عقد الورش العملية والأندية العلمية والمؤتمرات الطبية بما يخدم توجهات الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وبهدف تطوير إمكانيات الكوادر الطبية الشابة في المجال.
وأوضح المتحدث الرسمي للجمعية، الدكتور زهير رهبيني، أن النادي يستهدف إثراء المجال الطبي والمهني للمهتمين، وبحث تنفيذ المؤتمرات الطبية والدورات التعليمية والمتخصصة، وتشجيع الدراسات والبحوث العلمية، وتبادل الأفكار والمعرفة بين المشتغلين بالطب الوراثي من داخل السعودية وخارجها، وإتاحة الفرص للعاملين في الحقل الطبي الوراثي، والمساهمة في هذا المجال.
وكشف “رهبيني” عن أن النادي استعرض حالات وراثية نادرة عدة، حققت الفائدة والاطلاع، وأكسبت الخبرة للتعامل مع هذه الحالات التي لا يمكن معرفة أسبابها لندرتها إلا بتبادل الخبرات بين القطاعات الصحية المختلفة. وتعرَّف الحضور على حالة الفينيل كيتونيوريا من المستشفى العسكري بالرياض، إحدى حالات الاستقلاب الغذائي البيولوجي الوراثية النادرة، التي استُخدم فيها العلاج الإنزيمي لأول مرة بالمستشفى، وكانت نتائج العلاج باهرة.
وأكد “رهبيني” ارتفاع عدد المشاركين في النادي من خارج الرياض، مشيرًا إلى أن توزُّع المشاركين من المدن الطبية في السعودية يفتح المجال أمام بناء القدرات الطبية، واكتساب الخبرات العلاجية في التعامل مع الحالات الوراثية العامة والنادرة.
وأوضح “رهبيني” أن النادي يعمل حاليًا على تنفيذ خطة عمل تتضمن: نشر النادي خدمة مختصي الطب الوراثي على مستوى السعودية، وإقامة ورش عمل بالمستشفيات المختلفة.
وكشف أن الجمعية تواصل استعداداتها لإقامة مؤتمرها السنوي للطب الوراثي يومَي 23 و24 مارس المقبل بالتعاون مع جامعة طيبة بالمدينة المنورة، كما تستمر الأندية العلمية بالرياض وجدة وجازان وغيرها من مدن السعودية، إضافة إلى النشاطات الأخرى، مثل تطوير موقع الجمعية الإلكتروني، وصدور عددين من مجلتها “وراثيات”.
29 يناير 2022 – 26 جمادى الآخر 1443
09:01 PM
بحضور 90 مهتمًّا بالطب الوراثي وآخرين “عن بُعد”
افتتحت الدكتورة أمل الهاشم، رئيس الجمعية السعودية للطب الوراثي، “النادي العلمي الـ44″، الذي أُقيمت نسخته الحالية تحت إشراف مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، وانعقد حضوريًّا وعن بُعد، بحضور قرابة 90 من أطباء الوراثة واستشاريي المختبرات الجزيئية والكروموسومات والمرشدين الوراثيين وفنيي المختبرات وأخصائيي التغذية لأمراض التمثيل الغذائي والمختصين من أعضاء الجمعية، وبمشاركة عدد من المدن الطبية من مكة المكرمة وجازان.
ورحَّبت “الهاشم” بحضور النادي الذي ينعقد للمرة الأولى حضوريًّا بعد الجائحة، مؤكدة حرص الجمعية على مواكبة اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين بالطب الوراثي، وذلك بتطوير جهودها الطبية، ومواجهة الأمراض الوراثية من خلال عقد الورش العملية والأندية العلمية والمؤتمرات الطبية بما يخدم توجهات الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وبهدف تطوير إمكانيات الكوادر الطبية الشابة في المجال.
وأوضح المتحدث الرسمي للجمعية، الدكتور زهير رهبيني، أن النادي يستهدف إثراء المجال الطبي والمهني للمهتمين، وبحث تنفيذ المؤتمرات الطبية والدورات التعليمية والمتخصصة، وتشجيع الدراسات والبحوث العلمية، وتبادل الأفكار والمعرفة بين المشتغلين بالطب الوراثي من داخل السعودية وخارجها، وإتاحة الفرص للعاملين في الحقل الطبي الوراثي، والمساهمة في هذا المجال.
وكشف “رهبيني” عن أن النادي استعرض حالات وراثية نادرة عدة، حققت الفائدة والاطلاع، وأكسبت الخبرة للتعامل مع هذه الحالات التي لا يمكن معرفة أسبابها لندرتها إلا بتبادل الخبرات بين القطاعات الصحية المختلفة. وتعرَّف الحضور على حالة الفينيل كيتونيوريا من المستشفى العسكري بالرياض، إحدى حالات الاستقلاب الغذائي البيولوجي الوراثية النادرة، التي استُخدم فيها العلاج الإنزيمي لأول مرة بالمستشفى، وكانت نتائج العلاج باهرة.
وأكد “رهبيني” ارتفاع عدد المشاركين في النادي من خارج الرياض، مشيرًا إلى أن توزُّع المشاركين من المدن الطبية في السعودية يفتح المجال أمام بناء القدرات الطبية، واكتساب الخبرات العلاجية في التعامل مع الحالات الوراثية العامة والنادرة.
وأوضح “رهبيني” أن النادي يعمل حاليًا على تنفيذ خطة عمل تتضمن: نشر النادي خدمة مختصي الطب الوراثي على مستوى السعودية، وإقامة ورش عمل بالمستشفيات المختلفة.
وكشف أن الجمعية تواصل استعداداتها لإقامة مؤتمرها السنوي للطب الوراثي يومَي 23 و24 مارس المقبل بالتعاون مع جامعة طيبة بالمدينة المنورة، كما تستمر الأندية العلمية بالرياض وجدة وجازان وغيرها من مدن السعودية، إضافة إلى النشاطات الأخرى، مثل تطوير موقع الجمعية الإلكتروني، وصدور عددين من مجلتها “وراثيات”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link