[ad_1]
يستعرضها تقرير “الإعلام الرقمي بغرفة الرياض”.. وحراك واسع يؤكده “صندوق الاستثمارات”
كشف تقرير أصدرته لجنة الإعلام الرقمي في غرفة الرياض تفاصيل وأرقام تبرز الحضور الضخم لسوق الألعاب الإلكترونية؛ حيث ألقى التقرير الضوء على اللاعبين الدوليين الأبرز في هذا السوق الذي شهد مؤخرًا حراكًا واسعًا داخل المملكة توج أمس بإعلان صندوق الاستثمارات العامة إطلاق مجموعة “سافي” للألعاب الإلكترونية، ويرأس مجلس إدارتها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان.
ويستعرض التقرير الذي أصدرته اللجنة بالتعاون مع TREND، بعنوان “الألعاب الإلكترونية.. دول وشركات مسيطرة” يستعرض تاريخ ظهور الألعاب في مختلف دول العالم، وكيفية كسب المال منها ومدى انتشارها والإنفاق عليها وصناعتها في الشرق الأوسط.
وبيَّن التقرير أن أكثر الدول استخدامًا لألعاب الفيديو هي فيتنام بنسبة 80%، أما المملكة العربية السعودية فجاءت بنسبة 68%، فيما جاءت الصين في المرتبة الأولى كأعلى الدول تصديرًا لألعاب الفيديو بـ9.1 مليار دولار، تليها اليابان بـ2.12 مليار دولار.
وأشار المهندس راكان الفايزي رئيس لجنة الإعلام الرقمي في غرفة الرياض، إلى أن سوق الألعاب الإلكترونية يشهد نموًّا في المملكة العربية السعودية المتماشي مع استراتيجية الصندوق 2021 – 2025، التي تهدف إلى تمكين القطاعات الواعدة، ومنها الترفيه والرياضة، مما يسهم في توفير فرص تنموية وتعزيز لتنويع مصادر دخل الاقتصاد السعودي؛ وفقًا لأهداف رؤية المملكة 2030، وتعزيزًا لخططها المستقبلية.
ويرصد تقرير “الألعاب الإلكترونية.. دول وشركات مسيطرة”، أن نمو الإنفاق على الإكسسوارات وبرامج الألعاب بلغ 26% في عام 2020، مشيرًا إلى أن الإنفاق العالمي على هذه الصناعة يبلغ 159.3 مليار دولار، أما إيرادات السعودية ومصر والإمارات فبلغت 1.4 مليار دولار، 50% منها من الهاتف بنهاية 2020.
وذكر التقرير أن إيرادات الألعاب في دول مجلس التعاون الخليجي تخطت حاجز المليار دولار، وهو ما يمثل 23% من إجمالي سوق الألعاب العالمي.
وتناول التقرير أبرز منصات الألعاب والشركات العالمية التي ساهمت في تطورها وتاريخ أجهزة الألعاب وحجم مبيعاتها ومواكبتها وتحديثات تقنيات العرض الخاصة بها.
كما سرد التقرير طرق كسب المال من ألعاب الفيديو، أبرزها قنوات “يوتيوب” وإعلانات “جوجل”، إضافة إلى الشروحات والربح من الرعاية، مبينًا أبرز المواقع والتطبيقات التي تساعد في ذلك.
وركز التقرير على ألعاب الفيديو في السعودية والعالم العربي، وعدد الألعاب التي صممها شباب عربي وشهدت انتشارًا واسعًا حتى الآن، مشيرًا إلى أهم وأبزر البطولات والمسابقات المحلية والعالمية للألعاب الفيديو باختلاف أنواعها.
واستعرض التقرير مستقبل صناعة ألعاب الفيديو من خلال التركيز على الشركات الأسرع نموًّا في هذا القطاع، مشيرًا إلى أنه بحلول عام 2026 من المتوقع أن تصل قيمة صناعة الألعاب لأكثر من 300 مليار دولار، وأكثر من 10% نسبة نمو الأيدي العاملة في هذه الصناعة.
وأشار التقرير إلى اتجاهات ألعاب الفيديو الحالية وأبرزها، انتشار أكثر للواقع الافتراضي والمعزز جنبًا إلى جنب، وتغيير في نماذج توزيع الألعاب، وترقيات وحدة تحكم الألعاب، وتوفر خدمات الألعاب السحابية، ووجود مشاهدين أكثر من اللاعبين.
يشار إلى أن صندوق الاستثمارات العامة قد أعلن، أمس، عن إطلاق مجموعة “سافي” للألعاب الإلكترونية، ويرأس مجلس إدارتها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة.
وتهدف المجموعة لأن تكون رائدة في تطوير قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية على الصعيدين المحلي والدولي، حيث ستعمل بشكل متناغم لدعم منظومة متكاملة للقطاع.
وتعزيزًا لخططها المستقبلية الطموحة، قامت مجموعة “سافي” بتوقيع اتفاقية استحواذ على شركة “ESL” الرائدة عالميًا في الفعاليات الترفيهية والمنافسات في مجال الرياضات الإلكترونية، وشركة “FACE IT” المنصة الرقمية الرائدة في الرياضات الإلكترونية، ودمجهما تحت شركة “ESL FACE IT Group”؛ لتكون حجر الأساس لتحقيق مستهدفات مجموعة “سافي” في هذا القطاع، علمًا بأن إتمام عمليات الاستحواذ يخضع لشروط الحصول على الموافقات التنظيمية من الجهات المعنية.
ويأتي تأسيس مجموعة “سافي” للألعاب الإلكترونية تماشيًا مع استراتيجية الصندوق 2021 – 2025، التي تهدف إلى تمكين القطاعات الواعدة ومنها الترفيه والرياضة، مما يسهم في توفير فرص تنموية وتعزيز لتنويع مصادر دخل الاقتصاد السعودي وفقًا لأهداف رؤية المملكة 2030.
سوق الألعاب الإلكترونية.. أرقام ضخمة ودول وشركات تسيطر والسعودية تسجل حضورها
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2022-01-27
كشف تقرير أصدرته لجنة الإعلام الرقمي في غرفة الرياض تفاصيل وأرقام تبرز الحضور الضخم لسوق الألعاب الإلكترونية؛ حيث ألقى التقرير الضوء على اللاعبين الدوليين الأبرز في هذا السوق الذي شهد مؤخرًا حراكًا واسعًا داخل المملكة توج أمس بإعلان صندوق الاستثمارات العامة إطلاق مجموعة “سافي” للألعاب الإلكترونية، ويرأس مجلس إدارتها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان.
ويستعرض التقرير الذي أصدرته اللجنة بالتعاون مع TREND، بعنوان “الألعاب الإلكترونية.. دول وشركات مسيطرة” يستعرض تاريخ ظهور الألعاب في مختلف دول العالم، وكيفية كسب المال منها ومدى انتشارها والإنفاق عليها وصناعتها في الشرق الأوسط.
وبيَّن التقرير أن أكثر الدول استخدامًا لألعاب الفيديو هي فيتنام بنسبة 80%، أما المملكة العربية السعودية فجاءت بنسبة 68%، فيما جاءت الصين في المرتبة الأولى كأعلى الدول تصديرًا لألعاب الفيديو بـ9.1 مليار دولار، تليها اليابان بـ2.12 مليار دولار.
وأشار المهندس راكان الفايزي رئيس لجنة الإعلام الرقمي في غرفة الرياض، إلى أن سوق الألعاب الإلكترونية يشهد نموًّا في المملكة العربية السعودية المتماشي مع استراتيجية الصندوق 2021 – 2025، التي تهدف إلى تمكين القطاعات الواعدة، ومنها الترفيه والرياضة، مما يسهم في توفير فرص تنموية وتعزيز لتنويع مصادر دخل الاقتصاد السعودي؛ وفقًا لأهداف رؤية المملكة 2030، وتعزيزًا لخططها المستقبلية.
ويرصد تقرير “الألعاب الإلكترونية.. دول وشركات مسيطرة”، أن نمو الإنفاق على الإكسسوارات وبرامج الألعاب بلغ 26% في عام 2020، مشيرًا إلى أن الإنفاق العالمي على هذه الصناعة يبلغ 159.3 مليار دولار، أما إيرادات السعودية ومصر والإمارات فبلغت 1.4 مليار دولار، 50% منها من الهاتف بنهاية 2020.
وذكر التقرير أن إيرادات الألعاب في دول مجلس التعاون الخليجي تخطت حاجز المليار دولار، وهو ما يمثل 23% من إجمالي سوق الألعاب العالمي.
وتناول التقرير أبرز منصات الألعاب والشركات العالمية التي ساهمت في تطورها وتاريخ أجهزة الألعاب وحجم مبيعاتها ومواكبتها وتحديثات تقنيات العرض الخاصة بها.
كما سرد التقرير طرق كسب المال من ألعاب الفيديو، أبرزها قنوات “يوتيوب” وإعلانات “جوجل”، إضافة إلى الشروحات والربح من الرعاية، مبينًا أبرز المواقع والتطبيقات التي تساعد في ذلك.
وركز التقرير على ألعاب الفيديو في السعودية والعالم العربي، وعدد الألعاب التي صممها شباب عربي وشهدت انتشارًا واسعًا حتى الآن، مشيرًا إلى أهم وأبزر البطولات والمسابقات المحلية والعالمية للألعاب الفيديو باختلاف أنواعها.
واستعرض التقرير مستقبل صناعة ألعاب الفيديو من خلال التركيز على الشركات الأسرع نموًّا في هذا القطاع، مشيرًا إلى أنه بحلول عام 2026 من المتوقع أن تصل قيمة صناعة الألعاب لأكثر من 300 مليار دولار، وأكثر من 10% نسبة نمو الأيدي العاملة في هذه الصناعة.
وأشار التقرير إلى اتجاهات ألعاب الفيديو الحالية وأبرزها، انتشار أكثر للواقع الافتراضي والمعزز جنبًا إلى جنب، وتغيير في نماذج توزيع الألعاب، وترقيات وحدة تحكم الألعاب، وتوفر خدمات الألعاب السحابية، ووجود مشاهدين أكثر من اللاعبين.
يشار إلى أن صندوق الاستثمارات العامة قد أعلن، أمس، عن إطلاق مجموعة “سافي” للألعاب الإلكترونية، ويرأس مجلس إدارتها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة.
وتهدف المجموعة لأن تكون رائدة في تطوير قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية على الصعيدين المحلي والدولي، حيث ستعمل بشكل متناغم لدعم منظومة متكاملة للقطاع.
وتعزيزًا لخططها المستقبلية الطموحة، قامت مجموعة “سافي” بتوقيع اتفاقية استحواذ على شركة “ESL” الرائدة عالميًا في الفعاليات الترفيهية والمنافسات في مجال الرياضات الإلكترونية، وشركة “FACE IT” المنصة الرقمية الرائدة في الرياضات الإلكترونية، ودمجهما تحت شركة “ESL FACE IT Group”؛ لتكون حجر الأساس لتحقيق مستهدفات مجموعة “سافي” في هذا القطاع، علمًا بأن إتمام عمليات الاستحواذ يخضع لشروط الحصول على الموافقات التنظيمية من الجهات المعنية.
ويأتي تأسيس مجموعة “سافي” للألعاب الإلكترونية تماشيًا مع استراتيجية الصندوق 2021 – 2025، التي تهدف إلى تمكين القطاعات الواعدة ومنها الترفيه والرياضة، مما يسهم في توفير فرص تنموية وتعزيز لتنويع مصادر دخل الاقتصاد السعودي وفقًا لأهداف رؤية المملكة 2030.
27 يناير 2022 – 24 جمادى الآخر 1443
02:12 PM
يستعرضها تقرير “الإعلام الرقمي بغرفة الرياض”.. وحراك واسع يؤكده “صندوق الاستثمارات”
كشف تقرير أصدرته لجنة الإعلام الرقمي في غرفة الرياض تفاصيل وأرقام تبرز الحضور الضخم لسوق الألعاب الإلكترونية؛ حيث ألقى التقرير الضوء على اللاعبين الدوليين الأبرز في هذا السوق الذي شهد مؤخرًا حراكًا واسعًا داخل المملكة توج أمس بإعلان صندوق الاستثمارات العامة إطلاق مجموعة “سافي” للألعاب الإلكترونية، ويرأس مجلس إدارتها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان.
ويستعرض التقرير الذي أصدرته اللجنة بالتعاون مع TREND، بعنوان “الألعاب الإلكترونية.. دول وشركات مسيطرة” يستعرض تاريخ ظهور الألعاب في مختلف دول العالم، وكيفية كسب المال منها ومدى انتشارها والإنفاق عليها وصناعتها في الشرق الأوسط.
وبيَّن التقرير أن أكثر الدول استخدامًا لألعاب الفيديو هي فيتنام بنسبة 80%، أما المملكة العربية السعودية فجاءت بنسبة 68%، فيما جاءت الصين في المرتبة الأولى كأعلى الدول تصديرًا لألعاب الفيديو بـ9.1 مليار دولار، تليها اليابان بـ2.12 مليار دولار.
وأشار المهندس راكان الفايزي رئيس لجنة الإعلام الرقمي في غرفة الرياض، إلى أن سوق الألعاب الإلكترونية يشهد نموًّا في المملكة العربية السعودية المتماشي مع استراتيجية الصندوق 2021 – 2025، التي تهدف إلى تمكين القطاعات الواعدة، ومنها الترفيه والرياضة، مما يسهم في توفير فرص تنموية وتعزيز لتنويع مصادر دخل الاقتصاد السعودي؛ وفقًا لأهداف رؤية المملكة 2030، وتعزيزًا لخططها المستقبلية.
ويرصد تقرير “الألعاب الإلكترونية.. دول وشركات مسيطرة”، أن نمو الإنفاق على الإكسسوارات وبرامج الألعاب بلغ 26% في عام 2020، مشيرًا إلى أن الإنفاق العالمي على هذه الصناعة يبلغ 159.3 مليار دولار، أما إيرادات السعودية ومصر والإمارات فبلغت 1.4 مليار دولار، 50% منها من الهاتف بنهاية 2020.
وذكر التقرير أن إيرادات الألعاب في دول مجلس التعاون الخليجي تخطت حاجز المليار دولار، وهو ما يمثل 23% من إجمالي سوق الألعاب العالمي.
وتناول التقرير أبرز منصات الألعاب والشركات العالمية التي ساهمت في تطورها وتاريخ أجهزة الألعاب وحجم مبيعاتها ومواكبتها وتحديثات تقنيات العرض الخاصة بها.
كما سرد التقرير طرق كسب المال من ألعاب الفيديو، أبرزها قنوات “يوتيوب” وإعلانات “جوجل”، إضافة إلى الشروحات والربح من الرعاية، مبينًا أبرز المواقع والتطبيقات التي تساعد في ذلك.
وركز التقرير على ألعاب الفيديو في السعودية والعالم العربي، وعدد الألعاب التي صممها شباب عربي وشهدت انتشارًا واسعًا حتى الآن، مشيرًا إلى أهم وأبزر البطولات والمسابقات المحلية والعالمية للألعاب الفيديو باختلاف أنواعها.
واستعرض التقرير مستقبل صناعة ألعاب الفيديو من خلال التركيز على الشركات الأسرع نموًّا في هذا القطاع، مشيرًا إلى أنه بحلول عام 2026 من المتوقع أن تصل قيمة صناعة الألعاب لأكثر من 300 مليار دولار، وأكثر من 10% نسبة نمو الأيدي العاملة في هذه الصناعة.
وأشار التقرير إلى اتجاهات ألعاب الفيديو الحالية وأبرزها، انتشار أكثر للواقع الافتراضي والمعزز جنبًا إلى جنب، وتغيير في نماذج توزيع الألعاب، وترقيات وحدة تحكم الألعاب، وتوفر خدمات الألعاب السحابية، ووجود مشاهدين أكثر من اللاعبين.
يشار إلى أن صندوق الاستثمارات العامة قد أعلن، أمس، عن إطلاق مجموعة “سافي” للألعاب الإلكترونية، ويرأس مجلس إدارتها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة.
وتهدف المجموعة لأن تكون رائدة في تطوير قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية على الصعيدين المحلي والدولي، حيث ستعمل بشكل متناغم لدعم منظومة متكاملة للقطاع.
وتعزيزًا لخططها المستقبلية الطموحة، قامت مجموعة “سافي” بتوقيع اتفاقية استحواذ على شركة “ESL” الرائدة عالميًا في الفعاليات الترفيهية والمنافسات في مجال الرياضات الإلكترونية، وشركة “FACE IT” المنصة الرقمية الرائدة في الرياضات الإلكترونية، ودمجهما تحت شركة “ESL FACE IT Group”؛ لتكون حجر الأساس لتحقيق مستهدفات مجموعة “سافي” في هذا القطاع، علمًا بأن إتمام عمليات الاستحواذ يخضع لشروط الحصول على الموافقات التنظيمية من الجهات المعنية.
ويأتي تأسيس مجموعة “سافي” للألعاب الإلكترونية تماشيًا مع استراتيجية الصندوق 2021 – 2025، التي تهدف إلى تمكين القطاعات الواعدة ومنها الترفيه والرياضة، مما يسهم في توفير فرص تنموية وتعزيز لتنويع مصادر دخل الاقتصاد السعودي وفقًا لأهداف رؤية المملكة 2030.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link