العلاقات السعودية الكورية الأكثر ثباتًا والأكثر نموًّا

العلاقات السعودية الكورية الأكثر ثباتًا والأكثر نموًّا

[ad_1]

أشار إلى أنها وصلت إلى حد الشراكة في العديد من المجالات

‬ وصف عضو مجلس الشورى رئيس لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الكورية اللواء طيار ركن علي بن محمد العسيري، العلاقات السعودية الكورية بالأكثر ثباتًا والأكثر نموًّا منذ بدء العلاقات عام 1962م، وهي في تطور مستمر.

وأكد “العسيري” أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين، تولي العلاقات مع جمهورية كوريا اهتمامًا كبيرًا؛ إذ وصلت إلى حد الشراكة في عدد من المجالات لتعزيز رؤية المملكة 2030، وتطوير قدرات المملكة الصناعية والعلمية والثقافية وفي جميع المجالات.

وقال بمناسبة زيارة الرئيس مون جيه إن رئيس جمهورية كوريا للمملكة: لأهمية تلك العلاقات ورغبة في استمرارها وتطويرها، أسس البلدان اللجنة السعودية الكورية المشتركة قبل أكثر من أربعين عامًا، حيث يكمن دورها في تعزيز العلاقات والمصالح المشتركة، ومن ضمنها لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الكورية التي تعمل مع نظيرتها في البرلمان الكوري ودورهما تعزيز العلاقات ومتابعة الاتفاقيات والمعاهدات ومذكرات التفاهم الموقعة بين البلدين والرفع بما من شأنه زيادة التعاون في شتى المجالات، حيث كان لوجود اللجنة السعودية الكورية دور كبير في تسهيل مهمة لجنة الصداقة البرلمانية، وذلك لسرعة الاستجابة بين الحكومتين.

وأضاف “العسيري”: ما يلاحظ في السنوات العشر الماضية، وكيف أصبح التعاون بين البلدين في نمو مطرد شمل جميع المجالات الاقتصادية والعلمية حتى القدرات العسكرية والنووية السلمية بشكل غير مسبوق ومميز، مشيرًا إلى أن العـــلاقات البرلمانية واكبت ذلك التطور في العلاقات، فمنذ عام 1428 زادت وتيرة الزيارات بين مجلس الشورى والبرلمان الكوري، وكذلك الاجتماعات المستمرة بين مسؤولي الجهتين والتواصل المستمر بين سفير كوريا ومجلس الشورى وسفير المملكة في كوريا والبرلمان الكوري، حيث يعملان كحلقة وصل مستمرة وقد تحقق كثير من الأعمال الإنجازات في متابعة الاتفاقيات ومذكرات التفاهم ومدى تحقيقها لأهدافها وتذليل الصعوبات، إن وجدت.

وأردف: هناك تبادل للزيارات البرلمانية بشكل مكثف ومستمر في الفترة الأخيرة، حيث بلغت أكثر من ثلاثين لقاءً وزيارة، يناقش فيها تفعيل وتطوير العمل البرلماني للبلدين، كان آخرها قبل عدة أشهر في لقاء بين لجنة الصداقة السعودية الكورية وسفير كوريا لدى المملكة عبر الاتصال المرئي بسبب جائحة كورونا، نوقش خلاله زيادة تفعيل دور اللجان البرلمانية بما يخدم مصالح البلدين.

“العسيري”: العلاقات السعودية الكورية الأكثر ثباتًا والأكثر نموًّا


سبق

‬ وصف عضو مجلس الشورى رئيس لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الكورية اللواء طيار ركن علي بن محمد العسيري، العلاقات السعودية الكورية بالأكثر ثباتًا والأكثر نموًّا منذ بدء العلاقات عام 1962م، وهي في تطور مستمر.

وأكد “العسيري” أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين، تولي العلاقات مع جمهورية كوريا اهتمامًا كبيرًا؛ إذ وصلت إلى حد الشراكة في عدد من المجالات لتعزيز رؤية المملكة 2030، وتطوير قدرات المملكة الصناعية والعلمية والثقافية وفي جميع المجالات.

وقال بمناسبة زيارة الرئيس مون جيه إن رئيس جمهورية كوريا للمملكة: لأهمية تلك العلاقات ورغبة في استمرارها وتطويرها، أسس البلدان اللجنة السعودية الكورية المشتركة قبل أكثر من أربعين عامًا، حيث يكمن دورها في تعزيز العلاقات والمصالح المشتركة، ومن ضمنها لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الكورية التي تعمل مع نظيرتها في البرلمان الكوري ودورهما تعزيز العلاقات ومتابعة الاتفاقيات والمعاهدات ومذكرات التفاهم الموقعة بين البلدين والرفع بما من شأنه زيادة التعاون في شتى المجالات، حيث كان لوجود اللجنة السعودية الكورية دور كبير في تسهيل مهمة لجنة الصداقة البرلمانية، وذلك لسرعة الاستجابة بين الحكومتين.

وأضاف “العسيري”: ما يلاحظ في السنوات العشر الماضية، وكيف أصبح التعاون بين البلدين في نمو مطرد شمل جميع المجالات الاقتصادية والعلمية حتى القدرات العسكرية والنووية السلمية بشكل غير مسبوق ومميز، مشيرًا إلى أن العـــلاقات البرلمانية واكبت ذلك التطور في العلاقات، فمنذ عام 1428 زادت وتيرة الزيارات بين مجلس الشورى والبرلمان الكوري، وكذلك الاجتماعات المستمرة بين مسؤولي الجهتين والتواصل المستمر بين سفير كوريا ومجلس الشورى وسفير المملكة في كوريا والبرلمان الكوري، حيث يعملان كحلقة وصل مستمرة وقد تحقق كثير من الأعمال الإنجازات في متابعة الاتفاقيات ومذكرات التفاهم ومدى تحقيقها لأهدافها وتذليل الصعوبات، إن وجدت.

وأردف: هناك تبادل للزيارات البرلمانية بشكل مكثف ومستمر في الفترة الأخيرة، حيث بلغت أكثر من ثلاثين لقاءً وزيارة، يناقش فيها تفعيل وتطوير العمل البرلماني للبلدين، كان آخرها قبل عدة أشهر في لقاء بين لجنة الصداقة السعودية الكورية وسفير كوريا لدى المملكة عبر الاتصال المرئي بسبب جائحة كورونا، نوقش خلاله زيادة تفعيل دور اللجان البرلمانية بما يخدم مصالح البلدين.

19 يناير 2022 – 16 جمادى الآخر 1443

04:48 PM


أشار إلى أنها وصلت إلى حد الشراكة في العديد من المجالات

‬ وصف عضو مجلس الشورى رئيس لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الكورية اللواء طيار ركن علي بن محمد العسيري، العلاقات السعودية الكورية بالأكثر ثباتًا والأكثر نموًّا منذ بدء العلاقات عام 1962م، وهي في تطور مستمر.

وأكد “العسيري” أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين، تولي العلاقات مع جمهورية كوريا اهتمامًا كبيرًا؛ إذ وصلت إلى حد الشراكة في عدد من المجالات لتعزيز رؤية المملكة 2030، وتطوير قدرات المملكة الصناعية والعلمية والثقافية وفي جميع المجالات.

وقال بمناسبة زيارة الرئيس مون جيه إن رئيس جمهورية كوريا للمملكة: لأهمية تلك العلاقات ورغبة في استمرارها وتطويرها، أسس البلدان اللجنة السعودية الكورية المشتركة قبل أكثر من أربعين عامًا، حيث يكمن دورها في تعزيز العلاقات والمصالح المشتركة، ومن ضمنها لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الكورية التي تعمل مع نظيرتها في البرلمان الكوري ودورهما تعزيز العلاقات ومتابعة الاتفاقيات والمعاهدات ومذكرات التفاهم الموقعة بين البلدين والرفع بما من شأنه زيادة التعاون في شتى المجالات، حيث كان لوجود اللجنة السعودية الكورية دور كبير في تسهيل مهمة لجنة الصداقة البرلمانية، وذلك لسرعة الاستجابة بين الحكومتين.

وأضاف “العسيري”: ما يلاحظ في السنوات العشر الماضية، وكيف أصبح التعاون بين البلدين في نمو مطرد شمل جميع المجالات الاقتصادية والعلمية حتى القدرات العسكرية والنووية السلمية بشكل غير مسبوق ومميز، مشيرًا إلى أن العـــلاقات البرلمانية واكبت ذلك التطور في العلاقات، فمنذ عام 1428 زادت وتيرة الزيارات بين مجلس الشورى والبرلمان الكوري، وكذلك الاجتماعات المستمرة بين مسؤولي الجهتين والتواصل المستمر بين سفير كوريا ومجلس الشورى وسفير المملكة في كوريا والبرلمان الكوري، حيث يعملان كحلقة وصل مستمرة وقد تحقق كثير من الأعمال الإنجازات في متابعة الاتفاقيات ومذكرات التفاهم ومدى تحقيقها لأهدافها وتذليل الصعوبات، إن وجدت.

وأردف: هناك تبادل للزيارات البرلمانية بشكل مكثف ومستمر في الفترة الأخيرة، حيث بلغت أكثر من ثلاثين لقاءً وزيارة، يناقش فيها تفعيل وتطوير العمل البرلماني للبلدين، كان آخرها قبل عدة أشهر في لقاء بين لجنة الصداقة السعودية الكورية وسفير كوريا لدى المملكة عبر الاتصال المرئي بسبب جائحة كورونا، نوقش خلاله زيادة تفعيل دور اللجان البرلمانية بما يخدم مصالح البلدين.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply