استقبلتُ عائلة تُوفِّي أغلبهم بسب

استقبلتُ عائلة تُوفِّي أغلبهم بسب

[ad_1]

“الهليل” أشار إلى أن الأماكن المفتوحة وذات التهوية الجيدة ليس فيها خطورة

حذَّر استشاري طب الطوارئ والسموم بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية، الدكتور محمد الهليل، من خطورة إشعال الحطب والفحم في المنازل والأماكن المغلقة دون وجود تهوية.

وأكد أن الأخطر والأسوأ من ذلك النوم بجوارها.. واصفًا الغازات التي تنتج من احتراق ذلك الفحم أو الحطب بالقاتل الصامت، ومؤكدًا في هذا الصدد أن غاز أول أكسيد الكربون هو غاز سام عديم الرائحة وعديم اللون، وليس له أي عامل إنذار، وينتج من الاحتراق غير الكافي للفحم أو الحطب في مكان مغلق. موضحًا أن الأماكن المفتوحة وذات التهوية الجيدة ليس فيها خطورة.

وكشف في هذا السياق لبرنامج الراصد على قناة الإخبارية عن قصة حزينة لعائلة أرادت الدفء باستخدام الحطب والفحم، واستسلموا للنوم، لكن بعضهم استطاع الاستيقاظ وإنقاذ نفسه، وبعضهم لم يستيقظ وتوفوا رحمهم الله.

وأضاف عن خطورة القاتل الصامت: “إذا تجمَّع هذا الغاز السام في مكان مغلق قد يتسمم منه الشخص دون أن يشعر، وتحدث له أعراض غير واضحة، يجهل سببها، كالدوخة والغثيان والصداع.

ولفت إلى أن الأسوأ هو نوم الشخص بجوار هذا الغاز السام، ولاسيما إذا كان إنسانًا كبيرًا في السن أو طفلاً أو رضيعًا؛ فقد يؤدي لا قدر الله إلى الوفاة أثناء النوم. موضحًا أنه بارتفاع غاز أول أكسيد الكربون بنسبة عالية في الجسم ينخفض مستوى الوعي، ويدخل الشخص في الغيبوبة والوفاة.

وأشار استشاري طب الطوارئ والسموم إلى خطورة تشغيل السيارة في مكان مغلق مثل الجراج بحثًا عن الدفء؛ ما قد ينتج منه ارتفاع نسبة غاز أول أكسيد الكربون من عوادم السيارة، ويتسرب إلى داخلها. وقد لقي كثيرون حتفهم نتيجة لذلك.

وعن طرق حماية أنفسنا مع استخدام وسائل التدفئة في ظل الأجواء الباردة بيَّن الهليل: “بيوتنا اليوم أصبحت أكثر دفئًا وعزلاً مع توافُر وسائل التدفئة الحديثة والآمنة”.

احذروا القاتل الصامت.. استشاري: استقبلتُ عائلة تُوفِّي أغلبهم بسبب إشعال الجمر بالمنزل


سبق

حذَّر استشاري طب الطوارئ والسموم بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية، الدكتور محمد الهليل، من خطورة إشعال الحطب والفحم في المنازل والأماكن المغلقة دون وجود تهوية.

وأكد أن الأخطر والأسوأ من ذلك النوم بجوارها.. واصفًا الغازات التي تنتج من احتراق ذلك الفحم أو الحطب بالقاتل الصامت، ومؤكدًا في هذا الصدد أن غاز أول أكسيد الكربون هو غاز سام عديم الرائحة وعديم اللون، وليس له أي عامل إنذار، وينتج من الاحتراق غير الكافي للفحم أو الحطب في مكان مغلق. موضحًا أن الأماكن المفتوحة وذات التهوية الجيدة ليس فيها خطورة.

وكشف في هذا السياق لبرنامج الراصد على قناة الإخبارية عن قصة حزينة لعائلة أرادت الدفء باستخدام الحطب والفحم، واستسلموا للنوم، لكن بعضهم استطاع الاستيقاظ وإنقاذ نفسه، وبعضهم لم يستيقظ وتوفوا رحمهم الله.

وأضاف عن خطورة القاتل الصامت: “إذا تجمَّع هذا الغاز السام في مكان مغلق قد يتسمم منه الشخص دون أن يشعر، وتحدث له أعراض غير واضحة، يجهل سببها، كالدوخة والغثيان والصداع.

ولفت إلى أن الأسوأ هو نوم الشخص بجوار هذا الغاز السام، ولاسيما إذا كان إنسانًا كبيرًا في السن أو طفلاً أو رضيعًا؛ فقد يؤدي لا قدر الله إلى الوفاة أثناء النوم. موضحًا أنه بارتفاع غاز أول أكسيد الكربون بنسبة عالية في الجسم ينخفض مستوى الوعي، ويدخل الشخص في الغيبوبة والوفاة.

وأشار استشاري طب الطوارئ والسموم إلى خطورة تشغيل السيارة في مكان مغلق مثل الجراج بحثًا عن الدفء؛ ما قد ينتج منه ارتفاع نسبة غاز أول أكسيد الكربون من عوادم السيارة، ويتسرب إلى داخلها. وقد لقي كثيرون حتفهم نتيجة لذلك.

وعن طرق حماية أنفسنا مع استخدام وسائل التدفئة في ظل الأجواء الباردة بيَّن الهليل: “بيوتنا اليوم أصبحت أكثر دفئًا وعزلاً مع توافُر وسائل التدفئة الحديثة والآمنة”.

19 يناير 2022 – 16 جمادى الآخر 1443

01:01 AM


“الهليل” أشار إلى أن الأماكن المفتوحة وذات التهوية الجيدة ليس فيها خطورة

حذَّر استشاري طب الطوارئ والسموم بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية، الدكتور محمد الهليل، من خطورة إشعال الحطب والفحم في المنازل والأماكن المغلقة دون وجود تهوية.

وأكد أن الأخطر والأسوأ من ذلك النوم بجوارها.. واصفًا الغازات التي تنتج من احتراق ذلك الفحم أو الحطب بالقاتل الصامت، ومؤكدًا في هذا الصدد أن غاز أول أكسيد الكربون هو غاز سام عديم الرائحة وعديم اللون، وليس له أي عامل إنذار، وينتج من الاحتراق غير الكافي للفحم أو الحطب في مكان مغلق. موضحًا أن الأماكن المفتوحة وذات التهوية الجيدة ليس فيها خطورة.

وكشف في هذا السياق لبرنامج الراصد على قناة الإخبارية عن قصة حزينة لعائلة أرادت الدفء باستخدام الحطب والفحم، واستسلموا للنوم، لكن بعضهم استطاع الاستيقاظ وإنقاذ نفسه، وبعضهم لم يستيقظ وتوفوا رحمهم الله.

وأضاف عن خطورة القاتل الصامت: “إذا تجمَّع هذا الغاز السام في مكان مغلق قد يتسمم منه الشخص دون أن يشعر، وتحدث له أعراض غير واضحة، يجهل سببها، كالدوخة والغثيان والصداع.

ولفت إلى أن الأسوأ هو نوم الشخص بجوار هذا الغاز السام، ولاسيما إذا كان إنسانًا كبيرًا في السن أو طفلاً أو رضيعًا؛ فقد يؤدي لا قدر الله إلى الوفاة أثناء النوم. موضحًا أنه بارتفاع غاز أول أكسيد الكربون بنسبة عالية في الجسم ينخفض مستوى الوعي، ويدخل الشخص في الغيبوبة والوفاة.

وأشار استشاري طب الطوارئ والسموم إلى خطورة تشغيل السيارة في مكان مغلق مثل الجراج بحثًا عن الدفء؛ ما قد ينتج منه ارتفاع نسبة غاز أول أكسيد الكربون من عوادم السيارة، ويتسرب إلى داخلها. وقد لقي كثيرون حتفهم نتيجة لذلك.

وعن طرق حماية أنفسنا مع استخدام وسائل التدفئة في ظل الأجواء الباردة بيَّن الهليل: “بيوتنا اليوم أصبحت أكثر دفئًا وعزلاً مع توافُر وسائل التدفئة الحديثة والآمنة”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply