[ad_1]
أكثر من ضعف التوقعات والأعلى منذ أكثر من 5 سنوات
قال رئيس الجمعية الفلكية المهندس ماجد أبوزاهرة، إن إحصائيات البقع الشمسية تظهر أن الدورة الشمسية الجديدة 25 تزداد قوة، وإنها تفوق التوقعات، فقد تجاوز عدد البقع التوقعات لمدة 15 شهرًا متتاليًا حيث بلغت القيمة الشهرية في نهاية ديسمبر 2021 أكثر من ضعف التوقعات والأعلى منذ أكثر من 5 سنوات.
وأضاف: إن تلك التوقعات صادرة عن لجنة التنبؤ بالدورة الشمسية المكونه من وكالة نوا ووكالة ناسا والخدمات البيئية الفضائية الدولية، بناءً على إستخدام مجموعة متنوعة من المؤشرات.
لقد توقعت اللجنة سابقاً أن الدورة الشمسية 25 ستبلغ ذروتها في يوليو 2025 كدورة ضعيفة نسبيًا، مماثلة للدورة الشمسية السابقة 24 ولكن وبدلاً من ذلك تتشكل الدورة الشمسية 25 لتكون أقوى.
وتابع: إننا نشهد بالتأكيد التأثيرات على الأرض في القطب الشمالي حيث رصد ظهور رائع للشفق القطبي هو الأفضل منذ سنوات، وتضاعف النشاط الجيومغناطيسي ثلاث مرات تقريبًا منذ بدء الدورة الشمسية الجديدة.
لقد كان عام 2020، أول عام كامل للدورة الشمسية 25، اشتمل على 9 أيام شهدت عواصف جيومغناطيسية صغيرة (G1) على الأقل، وارتفع هذا الرقم إلى 25 يومًا في عام 2021، وشهد أحد الأيام (4 نوفمبر 2021) عاصفة جيومغناطيسية شديدة من الدرجة (G4) مع ظهور الشفق القطبي في مناطق أقصى الجنوب من القطب الشمالي.
وقال : علامة أخرى على زيادة النشاط الشمسي هي توهجات (إكس) التي تعد أقوى أنواع التوهج الشمسي التي يمكن أن تؤثر في الموجات الراديوية، وتغذي الغلاف الجوي للأرض بجزيئات نشطة، وتنذر بعواصف جيومغناطيسية شديدة.
وأضاف: الشمس لم تنتج مثل هذه التوهجات من أواخر عام 2017 حتى منتصف عام 2021، ولكن قامت بذلك الدورة الشمسية 25 في 3 يوليو 2021، مع توهج بلغت قوته(X1.6) ، تبعه توهج (X1) في 28 أكتوبر 2021.
بشكل عام الدورات الشمسية النموذجية التي تبلغ مدتها 11 عامًا تنتج أكثر من 100 توهج (إكس) القوي خلال السنوات القريبة من ذروة نشاطها .
فلكية جدة: الدورة الشمسية 25 تزداد قوة
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2022-01-12
قال رئيس الجمعية الفلكية المهندس ماجد أبوزاهرة، إن إحصائيات البقع الشمسية تظهر أن الدورة الشمسية الجديدة 25 تزداد قوة، وإنها تفوق التوقعات، فقد تجاوز عدد البقع التوقعات لمدة 15 شهرًا متتاليًا حيث بلغت القيمة الشهرية في نهاية ديسمبر 2021 أكثر من ضعف التوقعات والأعلى منذ أكثر من 5 سنوات.
وأضاف: إن تلك التوقعات صادرة عن لجنة التنبؤ بالدورة الشمسية المكونه من وكالة نوا ووكالة ناسا والخدمات البيئية الفضائية الدولية، بناءً على إستخدام مجموعة متنوعة من المؤشرات.
لقد توقعت اللجنة سابقاً أن الدورة الشمسية 25 ستبلغ ذروتها في يوليو 2025 كدورة ضعيفة نسبيًا، مماثلة للدورة الشمسية السابقة 24 ولكن وبدلاً من ذلك تتشكل الدورة الشمسية 25 لتكون أقوى.
وتابع: إننا نشهد بالتأكيد التأثيرات على الأرض في القطب الشمالي حيث رصد ظهور رائع للشفق القطبي هو الأفضل منذ سنوات، وتضاعف النشاط الجيومغناطيسي ثلاث مرات تقريبًا منذ بدء الدورة الشمسية الجديدة.
لقد كان عام 2020، أول عام كامل للدورة الشمسية 25، اشتمل على 9 أيام شهدت عواصف جيومغناطيسية صغيرة (G1) على الأقل، وارتفع هذا الرقم إلى 25 يومًا في عام 2021، وشهد أحد الأيام (4 نوفمبر 2021) عاصفة جيومغناطيسية شديدة من الدرجة (G4) مع ظهور الشفق القطبي في مناطق أقصى الجنوب من القطب الشمالي.
وقال : علامة أخرى على زيادة النشاط الشمسي هي توهجات (إكس) التي تعد أقوى أنواع التوهج الشمسي التي يمكن أن تؤثر في الموجات الراديوية، وتغذي الغلاف الجوي للأرض بجزيئات نشطة، وتنذر بعواصف جيومغناطيسية شديدة.
وأضاف: الشمس لم تنتج مثل هذه التوهجات من أواخر عام 2017 حتى منتصف عام 2021، ولكن قامت بذلك الدورة الشمسية 25 في 3 يوليو 2021، مع توهج بلغت قوته(X1.6) ، تبعه توهج (X1) في 28 أكتوبر 2021.
بشكل عام الدورات الشمسية النموذجية التي تبلغ مدتها 11 عامًا تنتج أكثر من 100 توهج (إكس) القوي خلال السنوات القريبة من ذروة نشاطها .
12 يناير 2022 – 9 جمادى الآخر 1443
08:46 AM
أكثر من ضعف التوقعات والأعلى منذ أكثر من 5 سنوات
قال رئيس الجمعية الفلكية المهندس ماجد أبوزاهرة، إن إحصائيات البقع الشمسية تظهر أن الدورة الشمسية الجديدة 25 تزداد قوة، وإنها تفوق التوقعات، فقد تجاوز عدد البقع التوقعات لمدة 15 شهرًا متتاليًا حيث بلغت القيمة الشهرية في نهاية ديسمبر 2021 أكثر من ضعف التوقعات والأعلى منذ أكثر من 5 سنوات.
وأضاف: إن تلك التوقعات صادرة عن لجنة التنبؤ بالدورة الشمسية المكونه من وكالة نوا ووكالة ناسا والخدمات البيئية الفضائية الدولية، بناءً على إستخدام مجموعة متنوعة من المؤشرات.
لقد توقعت اللجنة سابقاً أن الدورة الشمسية 25 ستبلغ ذروتها في يوليو 2025 كدورة ضعيفة نسبيًا، مماثلة للدورة الشمسية السابقة 24 ولكن وبدلاً من ذلك تتشكل الدورة الشمسية 25 لتكون أقوى.
وتابع: إننا نشهد بالتأكيد التأثيرات على الأرض في القطب الشمالي حيث رصد ظهور رائع للشفق القطبي هو الأفضل منذ سنوات، وتضاعف النشاط الجيومغناطيسي ثلاث مرات تقريبًا منذ بدء الدورة الشمسية الجديدة.
لقد كان عام 2020، أول عام كامل للدورة الشمسية 25، اشتمل على 9 أيام شهدت عواصف جيومغناطيسية صغيرة (G1) على الأقل، وارتفع هذا الرقم إلى 25 يومًا في عام 2021، وشهد أحد الأيام (4 نوفمبر 2021) عاصفة جيومغناطيسية شديدة من الدرجة (G4) مع ظهور الشفق القطبي في مناطق أقصى الجنوب من القطب الشمالي.
وقال : علامة أخرى على زيادة النشاط الشمسي هي توهجات (إكس) التي تعد أقوى أنواع التوهج الشمسي التي يمكن أن تؤثر في الموجات الراديوية، وتغذي الغلاف الجوي للأرض بجزيئات نشطة، وتنذر بعواصف جيومغناطيسية شديدة.
وأضاف: الشمس لم تنتج مثل هذه التوهجات من أواخر عام 2017 حتى منتصف عام 2021، ولكن قامت بذلك الدورة الشمسية 25 في 3 يوليو 2021، مع توهج بلغت قوته(X1.6) ، تبعه توهج (X1) في 28 أكتوبر 2021.
بشكل عام الدورات الشمسية النموذجية التي تبلغ مدتها 11 عامًا تنتج أكثر من 100 توهج (إكس) القوي خلال السنوات القريبة من ذروة نشاطها .
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link