“المساير” تكتيك مدروس لمضمري الهجن خلال السباق

“المساير” تكتيك مدروس لمضمري الهجن خلال السباق

[ad_1]

لتوزيع طاقة المطية ومخزونها على الشوط

يشكل “المساير”، أحد الإجراءات المطبقة والمهمة من قِبَل مضمري الهجن على المطية، أثناء انطلاقها في السباقات.

ويُعتبر ذلك تكتيكًا فنيًّا يتفنن فيه المختصون لتوزيع جهد المطية ومخزونها على مسافة السباق.

وقال المضمر والمهتم في قطاع الهجن، هندي الرشود السبيعي: “المساير تكتيك معين يتخذه المضمر لتوزيع طاقة المطية ومخزونها على الشوط، وهناك أنواع أخرى يلجأ إليها المضمرون أثناء السباق”.

وأضاف: “قد يزج المضمر بأكثر من مطية في الشوط لتشتيت المضمرين المنافسين، ويقوم بدفع بعضها في عملية تسمى (جر الشوط) في الكيلومترات الأولى؛ بهدف استنزاف طاقة المطايا المنافسة معه في الشوط، فعند مشاهدة مطيته تتقدم في بداية الشوط، يقومون بعملية الدفع لتقليص الفارق وهذا فيه استنزاف لطاقة مطاياهم”.

وتابع قائلًا: “في الحقيقة، المطية التي يعوّل عليها في السباق يتم التحكم في مسايرها بحكمة وروية بضبط النفس؛ بحيث يصدر إليها أوامر طفيفة لبداية عملية الإلحاق، ومن ثم شن الغارة في منطقة المحك وأمتار حسم الموقف في حدود الكيلومتر الأخير”.

وعن إصدار الأوامر للجهاز الآلي المثبت على المطية، قال “البلوي”: “يعود ذلك إلى صبر المطية ومركزها في الشوط، فعندما تكون في رأس الشوط لا يتم تحفيزها لزيادة الركض، حفاظًا على طاقتها، أما إذا كانت في وسط الشوط فتصدر الأوامر بالصوت أو الضرب الخفيف لزيادة الركض والتقدم، والاستعجال أو التأخر في المساير يغير من مجريات عطاء السابق”.

ويعرف “المساير” في سباقات الهجن، بأنه إصدار مضمر المطية، أوامر بالصوت أو الضرب للجهاز المثبت، على ظهر الذلول أثناء ركضها في السباق، وفي هذا الإجراء تكتيك، يضمنه المختصون؛ بحيث يوزع طاقة المطية على مسافات السباق؛ فيما يتم إصدار الأوامر لجميع المضمرين بالصوت والضرب في 200 متر الأخيرة.

“المساير” تكتيك مدروس لمضمري الهجن خلال السباق


سبق

يشكل “المساير”، أحد الإجراءات المطبقة والمهمة من قِبَل مضمري الهجن على المطية، أثناء انطلاقها في السباقات.

ويُعتبر ذلك تكتيكًا فنيًّا يتفنن فيه المختصون لتوزيع جهد المطية ومخزونها على مسافة السباق.

وقال المضمر والمهتم في قطاع الهجن، هندي الرشود السبيعي: “المساير تكتيك معين يتخذه المضمر لتوزيع طاقة المطية ومخزونها على الشوط، وهناك أنواع أخرى يلجأ إليها المضمرون أثناء السباق”.

وأضاف: “قد يزج المضمر بأكثر من مطية في الشوط لتشتيت المضمرين المنافسين، ويقوم بدفع بعضها في عملية تسمى (جر الشوط) في الكيلومترات الأولى؛ بهدف استنزاف طاقة المطايا المنافسة معه في الشوط، فعند مشاهدة مطيته تتقدم في بداية الشوط، يقومون بعملية الدفع لتقليص الفارق وهذا فيه استنزاف لطاقة مطاياهم”.

وتابع قائلًا: “في الحقيقة، المطية التي يعوّل عليها في السباق يتم التحكم في مسايرها بحكمة وروية بضبط النفس؛ بحيث يصدر إليها أوامر طفيفة لبداية عملية الإلحاق، ومن ثم شن الغارة في منطقة المحك وأمتار حسم الموقف في حدود الكيلومتر الأخير”.

وعن إصدار الأوامر للجهاز الآلي المثبت على المطية، قال “البلوي”: “يعود ذلك إلى صبر المطية ومركزها في الشوط، فعندما تكون في رأس الشوط لا يتم تحفيزها لزيادة الركض، حفاظًا على طاقتها، أما إذا كانت في وسط الشوط فتصدر الأوامر بالصوت أو الضرب الخفيف لزيادة الركض والتقدم، والاستعجال أو التأخر في المساير يغير من مجريات عطاء السابق”.

ويعرف “المساير” في سباقات الهجن، بأنه إصدار مضمر المطية، أوامر بالصوت أو الضرب للجهاز المثبت، على ظهر الذلول أثناء ركضها في السباق، وفي هذا الإجراء تكتيك، يضمنه المختصون؛ بحيث يوزع طاقة المطية على مسافات السباق؛ فيما يتم إصدار الأوامر لجميع المضمرين بالصوت والضرب في 200 متر الأخيرة.

08 يناير 2022 – 5 جمادى الآخر 1443

05:46 PM


لتوزيع طاقة المطية ومخزونها على الشوط

يشكل “المساير”، أحد الإجراءات المطبقة والمهمة من قِبَل مضمري الهجن على المطية، أثناء انطلاقها في السباقات.

ويُعتبر ذلك تكتيكًا فنيًّا يتفنن فيه المختصون لتوزيع جهد المطية ومخزونها على مسافة السباق.

وقال المضمر والمهتم في قطاع الهجن، هندي الرشود السبيعي: “المساير تكتيك معين يتخذه المضمر لتوزيع طاقة المطية ومخزونها على الشوط، وهناك أنواع أخرى يلجأ إليها المضمرون أثناء السباق”.

وأضاف: “قد يزج المضمر بأكثر من مطية في الشوط لتشتيت المضمرين المنافسين، ويقوم بدفع بعضها في عملية تسمى (جر الشوط) في الكيلومترات الأولى؛ بهدف استنزاف طاقة المطايا المنافسة معه في الشوط، فعند مشاهدة مطيته تتقدم في بداية الشوط، يقومون بعملية الدفع لتقليص الفارق وهذا فيه استنزاف لطاقة مطاياهم”.

وتابع قائلًا: “في الحقيقة، المطية التي يعوّل عليها في السباق يتم التحكم في مسايرها بحكمة وروية بضبط النفس؛ بحيث يصدر إليها أوامر طفيفة لبداية عملية الإلحاق، ومن ثم شن الغارة في منطقة المحك وأمتار حسم الموقف في حدود الكيلومتر الأخير”.

وعن إصدار الأوامر للجهاز الآلي المثبت على المطية، قال “البلوي”: “يعود ذلك إلى صبر المطية ومركزها في الشوط، فعندما تكون في رأس الشوط لا يتم تحفيزها لزيادة الركض، حفاظًا على طاقتها، أما إذا كانت في وسط الشوط فتصدر الأوامر بالصوت أو الضرب الخفيف لزيادة الركض والتقدم، والاستعجال أو التأخر في المساير يغير من مجريات عطاء السابق”.

ويعرف “المساير” في سباقات الهجن، بأنه إصدار مضمر المطية، أوامر بالصوت أو الضرب للجهاز المثبت، على ظهر الذلول أثناء ركضها في السباق، وفي هذا الإجراء تكتيك، يضمنه المختصون؛ بحيث يوزع طاقة المطية على مسافات السباق؛ فيما يتم إصدار الأوامر لجميع المضمرين بالصوت والضرب في 200 متر الأخيرة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply